اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تدين التطورات والتصعيد الخطير في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأحد، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- مصر تدين التطورات والتصعيد الخطير فى الشرق الأوسط
- «الإسكان»: طرح وحدات جاهزة للتسليم بـ15 مدينة جديدة
- «مدبولى» يسلم عقود شقق المستفيدين من «تطوير عواصم المحافظات» بالسويس
- وزير الاستثمار: «الكويز» تعزز صادراتنا للأسواق الأمريكية
- 7 من نجوم الزمالك والأهلى بدون نادٍ أبرزهم «جمعة ومحسن والسعيد»
- الفريق أحمد خليفة يتفقد تأمين الاتجاه الاستراتيجي الجنوبي
الصفحة الثانية- إسرائيل تضرب إيران.
- .. وتواصل حرب الإبادة فى «غزة».. وتقتل الأطفال بحصار المستشفيات
- أشرف غريب: الخبثاء يمتنعون
- «عبدالعاطى»: التجاوزات الإسرائيلية تسببت فى كارثة إنسانية بلبنان
- «القومى للحضارة» يستقبل سلسلة زيارات رسمية من رومانيا واليونان وقبرص
الصفحة الثالثة- رئيس الوزراء يسلم عقود وحدات سكنية للمستفيدين من مبادرة «تطوير عواصم المحافظات والمدن الكبرى» فى السويس
- وزير المالية: مبادلة الديون بالاستثمارات تُعزز المسار التنموي فى الدول الأفريقية
- وزير التعليم العالي يفتتح عدداً من المشروعات الصحية والتعليمية بجامعة الإسكندرية
- محافظ المنوفية: «حياة كريمة» نفذت 1606 مشروعات باستثمارات بـ17 مليار جنيه
الصفحة الرابعة- «النقابات».. «تحول رقمي» لمواكبة الجمهورية الجديدة
- «المهن الطبية»: أول موقع إلكتروني لتحقيق الشفافية وسرعة الأداء
- «الصحفيين»: تطبيق إلكترونى لتسهيل الخدمات ورقمنة الأرشيف
- «المهندسين»: استراتيجية لتلبية احتياجات الأعضاء رقمياً
- «المحامين»: خطوات جادة لمواكبة التطورات التقنية الحديثة
- «عمال مصر»: تدريب الكوادر العمالية على استخدام التكنولوجيا وتطبيقاتها المختلفة
الصفحة الخامسة- البنوك تدعم جهود «المركزى المصرى» للشمول المالى بإتاحة باقة من خدماتها مجاناً حتى نهاية أكتوبر
- .. و«عبدالله»: تبسيط المعاملات وتعزيز الخدمات المالية الرقمية
- «عيسى»: شراكة استراتيجية بين بنك مصر و«فيزا»
- بنك قناة السويس يُطلق 3 منتجات خضراء جديدة
- «رحمى»: برامج تنموية مع الاتحاد الأوروبى لدعم المشروعات الصغيرة
الصفحة السادسة- مدحت العدل.. الكاتب هو الشخص الوحيد المطلوب منه أن يكون مثقفاً وموسوعياً (2)
- فيلم «أمريكا شيكا بيكا» الأقرب لقلبى.. ولا أحب «بلية ودماغه العالية»
- ورش الكتابة تحولت إلى «سبوبة».. و«كل واحد كتب مسلسلين عايز يعمل ورشة وهو أساساً مابيعرفش يكتب»
- أحرص على حضور الأفلام فى دور العرض.. والجمهور هو المعلم الحقيقى
- لينا مظلوم تكتب: فعاليات بعثت الحيوية داخل نقابة الرأى
الصفحة السابعة- عمار على حسن: ذكرى بهاء طاهر (1)
- خالد منتصر: أخلاقيات التعامل مع حيوانات التجارب
- بلال الدوى: مبادرة «بداية» تُحقق أهدافها
- خالد ناجح: زيارات الرئيس والأمن القومى
- عماد فؤاد: التعاون والاحترام المتبادل وليس الهيمنة
- على الفاتح: المقاومة وسؤال التنوير وتجديد الخطاب الدينى..؟!
الصفحة الثامنة- خالد ميرى: عودة المفاوضات
- فى حضن الأهرامات.. فنانون عالميون يمزجون بين التراث والابتكار.. «الأبد هو الآن»
- 1000 متسابق و4 مستويات.. ذوو الهمم والأجانب فى «ماراثون كفر الشيخ»: الجرى للجدعان
- «لام شمسية».. مفاجأة أمينة خليل ومحمد شاهين فى «رمضان 2025»
- لكبار السن والطالبات.. سيارة «حمودة» فى الخدمة مجاناً: بحميهم من زحمة المدارس
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
الشرق الأوسط… صراع العروش
بقلم الكاتب: حسنين تحسين
التهب الشرق الأوسط منذ اكثر من قرن تحت ثنائيتي صراع (العربي - الإسرائيلي) و (السني - الشيعي) و الحقيقة ان أساس الصراعين منذ تواجد الديانات التوحيدية الإبراهيمية.
استمرت هذه الصراعات و خاصة بالعصر الحديث بسبب (النفاق السياسي بلا سقف) الذي مارسته الأنظمة مع شعوبها بالدرجة الأولى و مع المحيط لبعض الأنظمة الشمولية، فكان واحد يتوعد بإفناء الاخر مدعمين كلامهم بسبب من الغيبيات المزيفة, ولهذا يكرهون ترامب لأنه جاء بصراحة مزعجة وقال كفى يجب ان يتوقف هذا العبث وان يوضع حد لهذا النفاق السياسي فالشرق الاوسط يجب ان يكون مكان التنمية الداعمة و الصراع الحقيقي ليس هنا و انما في وسط اسيا!!
نعم كان ترامب بولايته الأولى نبه العالم إلى ان الرؤساء السابقون أوهموكم بالصراع مع روسيا و تركتم الصين! و الان يقول ان الشرق الأوسط يجب ان ينهي هذا السخف الحاصل وان يكون داعم لأمريكا التي تحميه ولديها حرب زعامة مع الصين ، لهذا كل دولة بالشرق الأوسط حسب لها حسابها الخاص ورهن وجودها بتغريدة ينهي اقتصادها وللشرق الأوسط تجاربه فعلى سبيل المثال تركيا بسبب اعتقالها لقس أمريكي غرد من بضع كلمات هبط بالليرة من 530 إلى ان وصلت الان 3600 لكل 100 دولار، والصراع السني الشيعي دمره محمد بن سلمان بسحب بلاده والتوجه الصاروخي لتنمية بلده و كأن وصوله كان انقلاب على الحكم في السعودية و الصراع العربي الإسرائيلي تغيرت معادلاته بعد 7 أكتوبر.
خطأ من يظن ان ترامب سيستخدم ايران لحلب الخليج، والخطأ الأكبر من يرى الرجل بعين أمريكا السابقة، الرجل تاجر وبلا عقيدة سياسية، يفهم ان القوي من يملك مصادر المال و العلم فأمريكا الان يحكمها الأغنياء الأذكياء و ليس الضعفاء. لهذا يربح من يتقدم مبادرا الان وسيخسر من ينتظر. والرجل يعمل بسلسلة الأولويات بالخطة وليس بسلسلة الأولويات بالنفع، وبسلسلة الأولويات بالخطة العراق الأخير قبل ايران، وقطعا ترامب لا ينتظر احد إلا تركيا الان فموقف تركيا ومدى تعاونها مع أمريكا هو ما سيحدد طبيعة تعامل ترامب مع ايران، وهو ما يؤخر قرارات أمريكا بحق العراق فاذا خضعت تركيا سيتصرف بحزم مع ايران وإذا لم تخضع تركيا فموازنة القوى بالشرق الأوسط تحتاج ايران وذلك يحتاج إعادة لتوزيع النفوذ بالعراق.