مقالات مشابهة تحديث جديد لبرامج AirPods Pro 2 الثابتة لدعم ميزات صحة السمع في iOS 18.1

‏19 دقيقة مضت

إعلان تشويقي يؤكد دعم هواتف Red Magic 10 بمعالج Snapdragon 8 Elite Extreme

‏48 دقيقة مضت

متى إعلان أهلية حساب المواطن؟ وزارة الموارد البشرية تجيب مع خطوات الاعتراض

‏52 دقيقة مضت

“كلاسيكو نارى يشتعل الليلة!” برشلونة يستعد بقوة لمواجهة ريال مدريد

‏55 دقيقة مضت

ليفاندوفسكي VS مبابي .

. تردد القنوات المجانية الناقلة الكلاسيكو ريال مدريد وبرشلونة اليوم بجودة عالية

‏ساعة واحدة مضت

مسؤول: منشآت النفط في إيران لم تتأثر بالهجمات.. وهذا وضع المصافي

‏ساعة واحدة مضت

تلقّى قطاع النفط الليبي دعمًا، اليوم السبت 26 أكتوبر/تشرين الأول (2024)، باستئناف شركتي طاقة عملاقتين أنشطتهما المتوقفة منذ 10 سنوات.

ووفقًا لبيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استأنفت شركتا إيني الإيطالية، وبي بي البريطانية، اليوم السبت، أنشطتهما الاستكشافية في ليبيا بعد توقف عمليات الحفر بالمنطقة البرية منذ عام 2014.

وبدأت عملاقة الطاقة الإيطالية “إيني” تنفيذ أنشطة الاستكشاف في المنطقة “ب” (96/3) بحوض غدامس؛ إذ حُفِرَت البئر الاستكشافية الأولى “أ1–96/3” (مؤمل الهشيم)، الواقعة على بعد نحو 650 كيلومترًا من العاصمة طرابلس.

ويترقب قطاع النفط الليبي دعمًا ثانيًا، خلال الأسابيع المقبلة؛ إذ ستباشر شركة أو إم في النمساوية أنشطتها في منطقة حوض سرت، في حين تستعد شركة ريبسول الإسبانية لاستئناف عمليات الحفر في حوض مرزق.

البئر “أ1–96/3”

تتولى إيني الإيطالية بالشراكة مع بي بي البريطانية وشركة الاستثمارات الليبية تشغيل المنطقة “ب” (96/3) بحوض غدامس، بحسب البيان الصادر عن مؤسسة النفط الليبية.

حفر البئر الاستكشافية الأولى “أ1–96/3” – الصورة من مؤسسة النفط الليبية

وتُعد البئر الاستكشافية “أ1–96/3” الأولى ضمن الالتزام التعاقدي في المنطقة “ب” (96/3) بحوض غدامس، وفقًا لاتفاقية التعاقد النمط الرابع لعام 2007.

وتتولّى شركة مليته للنفط والغاز الإشراف على عمليات الحفر وتنفيذ كل الأنشطة المتعلقة بهذه البئر؛ إذ تمتلك خبرات كبيرة في المنطقة، بعد تشغيل وتطوير حقل الوفاء التابع لها، الذي يُعد أكبر حقول الغاز الطبيعي في ليبيا، إذ تبعُد البئر “أ1–96/3″، بنحو 35 كيلومترًا عن حقل الوفاء.

وستُجرى عمليات الاختبار لمجموعة من التكوينات الجيولوجية الواعدة في البئر الاستكشافية “أ1–96/3″، التي يُتوقع احتواؤها على النفط والغاز.

ومن المتوقع أن يصل العمق النهائي للبئر “أ1–96/3” إلى نحو 10 آلاف و327 قدمًا (3 آلاف و147 مترًا)، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

يشار إلى أن المديرة الإقليمية لشركة إيني في شمال أفريقيا وبلاد الشام مارتينا أوبيتسي، كانت قد أشارت، خلال ندوة حول قطاع الطاقة في ليبيا نظمتها في روما شركة “إنرجي كابيتال آند باور”، إلى أن عملاقة الطاقة الإيطالية تخطط لبدء أعمال التنقيب في حوض غدامس.

مستجدات قطاع النفط الليبي

نجح قطاع النفط الليبي في التعافي سريعًا من تأثيرات أزمة إغلاق الحقول والمواني النفطية؛ إذ تجاوز إنتاج النفط مستويات إنتاج ما قبل الإغلاق عند 1.2 مليون برميل يوميًا.

وفي 13 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، تجاوز إنتاج النفط الليبي هذه القدرات الإنتاجية، مُسجلًا أكثر من 1.3 مليون برميل يوميًا، وفي 20 أكتوبر/تشرين الأول بلغ إنتاج النفط الخام والمكثفات مليونًا و327 ألفًا و646 برميلًا من النفط الخام والمكثفات، بالإضافة إلى 193 ألفًا و690 برميلًا مكافئًا من الغاز الطبيعي.

تنفيذ أنشطة الاستكشاف في المنطقة “ب” (96/3) بحوض غدامس – الصورة من مؤسسة النفط الليبية

وتجاوز إنتاج حقل الشرارة، الواقع جنوب غرب ليبيا، أكبر حقول النفط في البلاد، 280 ألف برميل من النفط، مع توقعات بوصول إنتاج الحقل إلى نحو 300 ألف برميل يوميًا، خلال الأيام القليلة المقبلة.

أتى ذلك بعد نحو شهر ونصف شهر عصيبة على قطاع النفط الليبي، منذ منتصف أغسطس/آب الماضي إلى نهاية سبتمبر/أيلول الماضي.

وقادت ليبيا تراجع إنتاج دول تحالف أوبك+ خلال سبتمبر/أيلول (2024)؛ إذ انخفض إنتاج طرابلس من النفط الخام إلى نحو 450 ألف برميل يوميًا.

وبلغ متوسط إنتاج ليبيا من النفط، خلال العام الماضي (2023)، نحو 1.2 مليون برميل يوميًا، في حين بلغت عائدات تصدير النفط، خلال العام نفسه، نحو 30.7 مليار دولار، وفقًا لتقديرات أوبك.

وبالتزامن مع تعافي قطاع النفط الليبي وزيادة معدلات الإنتاج، عادت صادرات النفط الليبية إلى معدلات ما قبل أزمة الإغلاق، لتتخطى حاجز المليون برميل يوميًا خلال الأسبوعين الماضيين، بعد انخفاضها إلى أدنى مستوى في سبتمبر/أيلول (2024).

وارتفعت الصادرات تدريجيًا بعد استئناف تحميل الخام من المواني النفطية الرئيسة في ليبيا، في أعقاب رفع حالة القوة القاهرة وعودة إنتاج النفط في ليبيا، بعد الاتفاق على تعيين إدارة جديدة للمصرف المركزي.

ووصل متوسط ​​صادرات النفط الليبية من الخام الخفيف الحلو إلى نحو 1.03 مليون برميل يوميًا، ما يعادل متوسط ​​مستويات صادرات الخام خلال النصف الأول من 2024.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: ملیون برمیل یومی ا قطاع النفط اللیبی النفط اللیبیة إنتاج النفط فی المنطقة دقیقة مضت فی لیبیا من النفط إلى نحو

إقرأ أيضاً:

الجهيمي يحذّر: مستقبل الدينار الليبي غير مطمئن والإصلاح الاقتصادي يحتاج «حكومة شبه دكتاتورية»

ليبيا – الجهيمي: مستقبل الدينار الليبي مقلق… ولا تُحمّلوا المركزي وحده مسؤولية ما نحن فيه

في منشور يحمل نبرة قلق وتحذير، تساءل محافظ مصرف ليبيا المركزي السابق الطاهر الجهيمي عن مصير الدينار الليبي في مواجهة الدولار الأميركي، مشيرًا إلى أن هذا السؤال بات يتردد بلهفة في الشارع الليبي وسط مخاوف من تدهور متوقع في سعر الصرف خلال الأسابيع أو الأشهر المقبلة.

???? لا “نعم” ولا “لا”… بل احتمالات مرجّحة ????
الجهيمي، وفي منشور عبر صفحته الشخصية على موقع “فيسبوك”، أوضح أن الاقتصاديين نادرًا ما يقدمون أجوبة قاطعة من قبيل “نعم” أو “لا”، بل يتعاملون مع نظرية الاحتمالات، خصوصًا عند الحديث عن المدى المتوسط أو الطويل.

وأكد أن الظروف السائدة اليوم لا توحي بالطمأنينة فيما يتعلق بمستقبل قيمة الدينار، محذرًا من أن الاستمرار في نفس السياسات والجمود الحالي سيؤدي إلى مزيد من التدهور.

???? المركزي لا يُصفّق بيد واحدة ????
في دفاع غير مباشر عن مصرف ليبيا المركزي، قال الجهيمي: “لا تلوموا المركزي على ما أنتم فيه، فاليد الواحدة لا تصفّق“، مطالبًا بتوجيه اللوم إلى الواقع السياسي والاقتصادي المختل الذي فُرض على البلاد، والذي يعطّل أي حلول جذرية أو إصلاحات مستدامة.

???? إيرادات النفط… عامل محايد لا يُعوَّل عليه ????️
وحذّر الجهيمي من الاعتماد على إيرادات النفط كمخلّص آني، معتبرًا أنها أصبحت “عاملًا محايدًا” في ظل التوازن الدقيق الذي تتحكم فيه قوى السوق العالمية. وقال: “السعودية لا تريد ارتفاع الأسعار كثيرًا لأسباب سياسية، وأميركا لا ترغب بذلك لأسباب اقتصادية… وكذلك العكس تمامًا”، في إشارة إلى أن أسعار النفط مرشحة للبقاء ضمن نطاق ضيق لا يحمل مفاجآت إيجابية لليبيين.

???? الاحتياطيات ليست درعًا دائمًا ????
ورغم وفرة احتياطيات المصرف المركزي – كما قال – إلا أن الجهيمي شدد على أن هذه الاحتياطيات يمكن أن تتناقص بسرعة إذا لم تُدار بحكمة، مضيفًا: “لا تطمئنوا كثيرًا… الأمور قد تتغير فجأة”.

???? الإصلاح… مؤلم لكنه ضروري ????️
وقدم الجهيمي رؤيته للحل، والتي لخصها في عبارة: “الإصلاح الاقتصادي الجذري“، مؤكدًا أن هذا الإصلاح لن يؤتي ثماره بسرعة، بل يحتاج إلى وقت وصبر ومناخ سياسي مستقر.

وختم قائلًا:

“هل أنا متفائل؟ لا. هل أنا متشائم؟ ليس تمامًا. لدي خليط من التشاؤم والأمل، لأن الإصلاح الاقتصادي عملية جراحية مؤلمة، ولا تنجح إلا تحت إشراف حكومات قوية تملك صلاحيات شبه دكتاتورية“.

مقالات مشابهة

  • فاكهة واحدة يوميًا قد تقيك من الاكتئاب وتعزز صحتك العامة
  • أحمد موسى: مصر تنفق يوميًا ما يكفي دول لعدة سنوات
  • محلل اقتصادي: انخفاض أسعار النفط يمثل خطرًا كبيرًا على الاقتصاد الليبي
  • اجتماع (أوبك+) يبقي على سياسة إنتاج النفط دون تغيير
  • خبير اقتصادي: انخفاض أسعار النفط يهدد الاقتصاد الليبي بأزمة حادة في 2025
  • خلال 4 سنوات.. أكثر من 300 مدني ضحية مخلفات الحرب في ليبيا
  • 500 مليون برميل نفط مكافئ إنتاج حقل «خور مور»
  • الجهيمي يحذّر: مستقبل الدينار الليبي غير مطمئن والإصلاح الاقتصادي يحتاج «حكومة شبه دكتاتورية»
  •  بالتفصيل.. آثار الرسوم الأمريكية على الاقتصاد الليبي
  • تقرير دولي: ليبيا تحقق زيادة طفيفة في إنتاج النفط والمكثفات