فاكرين الجميل.. السيسي يكرم سيدة سيناوية ويطلق اسمها على أحد الأحياء (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أننا سنتمكن من التغلب على التحديات الصعبة التي واجهناها في الفترة الأخيرة.
وتحدث الرئيس السيسي عن إحدى البطلات المصريات في سيناء، الحاجة فرحانة، قائلاً: "الحاجة فرحانة، هذه السيدة المصرية العظيمة، تمثل نموذجاً مشرفاً من سيناء وقدمت الكثير لمصر، وسنقوم بتكريمها من خلال إطلاق اسمها على أحد الأحياء، نحن نقدر ما قدمته وفاكرين الجميل يا حاجة فرحانة".
وأشار الرئيس السيسي إلى أنه سيتم أيضاً إطلاق اسمها على أحد المشاريع في القاهرة تقديراً لدورها الكبير.
جاء ذلك خلال احتفالية ضخمة بمناسبة نصر أكتوبر المجيد، حيث حضر عدد من نجوم الفن البارزين من الوطن العربي، بالإضافة إلى تمثيل شعبي واسع من مختلف الأحزاب السياسية والكيانات الشبابية.
كما شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي عرض فيلم تسجيلي عن قصة الطفل الأسواني أنس، الذي يعبر عن حبه لكرة القدم ودور والدته في دعمه وتربيته لتحقيق أحلامه، مع الحفاظ على التوازن بين ممارسة كرة القدم والدراسة.
وفي الفيلم، قال الطفل أنس حسين: "نادي أسوان شهد تطوراً كبيراً، وأنا أحلم بارتداء قميص المنتخب لتمثيل بلدي، وأتمنى أن أكون مثل شيكابالا ومحمد صلاح، وهذه من أحلامي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السيسي يكرم شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي التحديات الصعبة من سيناء محمد صلاح الرئيس السيسي عبد الفتاح السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي العظيم
إقرأ أيضاً:
مافي حاجة اسمها حوار سوداني سوداني، واستهبال، ولف دوران
#ولا_كلمة للأعداء والخونة
مافي حاجة اسمها حوار سوداني سوداني، واستهبال، ولف دوران، وتجول بين المواقف وبيعها.
الحوار ينبغي أن يكون بين القوى الوطنية التي دافعت عن الوطن ضد القتل والدمار والإغتصاب والخطف والسجن والنهب والسرقة والذل والإهانة.
أما الذين ساندوا العدوان فينبغي صدور قانون واضح بمعاقبتهم كل حسب جريمته، وحتى يدفعوا للمجتمع ثمن جرائمهم كاملة غير منقوصة: قصاصاً، وأشغالاً شاقة، وسجناً، ومنعاً من التصويت لفترات يحددها القانون، وحرماناً من الامتيازات والحقوق التي توفرها المواطنة.
مافي زول وقف مع العدوان يحلم تاني بالمشاركة في أي سلطة أو شأن عام حتى لو كان طوعياً مثل إدارة نادي رياضي، أو دخول لجنة مسجد الحي، أو مجلس الآباء في الروضة التي يدرس فيها طفله.
مافي زول وقف مع العدوان يحلم بالحصول على وظيفة حكومية، أو عقد تجاري، أو عطاء من الحكومة.
مافي زول وقف مع العدوان يحلم بالحصول على منحة مجانية من الحكومة، أو تخفيض في رسوم.
الإنتماء للوطن فيه واجبات وحقوق ومن يقف مع العدو أو يعادي الوطن بنفسه يفقد أهليته كمواطن صالح.
محمد عثمان إبراهيم