نشر الفنان حليم نجل الفنانة شريفة ماهر مقطع فيديو على حسابه الرسمي على فيسبوك مرفقًا معه بعض الصور التي تجمعه بأمه وكان يغني لها، قائلا: "تسمحيلي ياما، الف سلامه عليكي يارب تقوميلنا بالسلامه"، وطلب من المتابعين الدعاء لها بسبب الأزمة الصحية التي كانت تمر بها. 

كانت تحتاج إلى 200 ألف جنيه| هل الحالة المادية سبب وفاة شريفة ماهر؟ شريفة ماهر .

. الأسرة تكشف موعد ومكان الجنازة

وبعد ساعات قليلة، أعلن نجلها عن وفاتها عن عمر ناهز الـ 92 عامًا قائلًا :" توفيت إلى رحمة الله، أمي الحاجة شريفة ماهر أرجوا الدعاء لها"، تاركة ورائها تاريخًا ضخمًا من الأعمال السينمائية والدرامية.

 

شريفة ماهر تكشف عن تفاصيل حالتها الصحية قبل وفاتها 

كشفت الفنانة شريفة ماهر في تصريحات صحفية قبل وفاتها بأشهر عن حالتها الصحية، وسبب ابتعادها عن الأنظار لفترة طويلة، كما أنها تعرضت لأزمة مالية شديدة، قائلة بإنها مصابة بتآكل في الكتف الأيسر وتحتاج إلى عملية تكلفتها 200 ألف جنيه، إلا أن حالتها المادية لا تسمح بإجرائها. 

 

أشارت شريفة ماهر في تصريحات سابقة إلى أنها لا تستطيع النوم بسبب الألم الذي تشعر بها مما يدفعها إلى أخذ منوم، ولابد من إجراء عملية جراحية خارج مصر حيث أن التكلفة ستكون أرخص، في انتظار ابنتها لتسافر معها خوفًا من حدوث مكروه لها بمفردها. 

 

وأوضحت شريفة ماهر أنها تعرضت بإصابات أخرى خلال حضورها حفل زفاف عائلي إصيبت بكسر في قدمها ويدها، وهذا السبب منعها من الحركة والخروج من المنزل وتتلقى العلاج اللازم تحت إشراف طبيب وممرضة في المنزل. 

 

وكانت قد تعرضت الفنانة شريفة ماهر إلى أزمات صحية عديدة كان أخرهم هبوط في الدورة الدموية دفعتها إلى الذهاب للمستشفي لتلقى العلاج اللازم، إلا أنها عادت إلى منزلها بصحة جيدة. 

شريفة ماهرأبرز أعمال الفنانة شريفة ماهر 

اشتهرت الفنانة شريفة ماهر بأدوار المرأة القوية والمتسلطة، وكان أبرز أعمالها الفنيةK رجل له ماضى، أبناء الشيطان، المصير، وعذراء وثلاثة رجال، وكلمة السر، وبئر الأوهام، والفرن، وجفت الدموع، وكرامة زوجتى، وقصر الشوق، وفارس الصحراء، والعقلاء الثلاثة، والمدير الفنى، والحياة حلوة، وفاتنة الجماهير، ورابعة العدوية".

 

وقبلها في فترة الستينيات كانت فترة ذروة تألقها إذ اشتهرت بالمشاركة في أفلام كثيرة منها "شاطئ الحب 1962، ولن أعترف 1961، وأعز الحبايب 1961، والفانوس السحرى 1960".

شريفة ماهر

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شريفة ماهر وفاة شريفة ماهر وفاة الفنانة شريفة ماهر سبب وفاة شريفة ماهر سبب وفاة الفنانة شريفة ماهر الفنانة شریفة ماهر

إقرأ أيضاً:

التنسيق الحضاري يدرج اسم أحمد ماهر باشا بمشروع حكاية شارع

أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى برئاسة المهندس محمد أبو سعدة، اسم أحمد ماهر، فى مشروع حكاية شارع، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمه وكل المعلومات على أحد الشوارع محافظة بورسعيد.

ولد أحمد محمد ماهر في حي العباسية بمدينة القاهرة عام 1888، وكان والده "محمد ماهر باشا" من أعيان شراكسة مصر، وكان كيلًا لوزارة الحربية في عام 1894 في عهد الخديو “عباس حلمي الثاني”. وهو الأخ الشقيق للسياسي “علي ماهر باشا”، بعد أن أتم أحمد ماهر تعليمه الأساسي التحق بمدرسة الحقوق، وتخرج فيها عام 1908. وبعد تخرجه عمل بالمحاماة لمدة عامين، ثم سافر إلى فرنسا عام 1910 ليدرس القانون والاقتصاد في جامعة مونبيلييه لمدة ثلاث سنوات ونال منها درجة الدكتوراه.

عقب عودة أحمد ماهر إلى مصر في عام 1913 قام بالتدريس لمدة ثمان سنوات في مدرسة التجارة العليا حيث ارتبط مع "النقراشي باشا" بصداقة وثيقة، فتزاملا وسارا معًا تحت راية “سعد زغلول”، كما التحقا بأجهزة “عبد الرحمن فهمي” السرية للنضال ضد الاحتلال الانجليزي، وألقى القبض عليهما في قضية اغتيال حسن عبدالرازق وإسماعيل زهدى، أمام مبنى جريدة "السياسة" عام ١٩٢٢، ثم أفرج عنهما لعدم ثبوت الاتهام.

انتخب عضوًا بمجلس النواب عام 1924. ثم اختاره سعد زغلول وزيرًا للمعارف في 25 أكتوبر عام 1924، ولم يكن يحمل في ذلك الوقت من الألقاب سوى لقبه العلمي، قبض عليه في مايو 1925 وحوكم في قضية الاغتيالات السياسية مع النقراشي، وشكل سعد زغلول هيئة للدفاع عنهما، كان على رأسها المحامي “مصطفى النحاس”، الذي حصل لهما على البراءة بعد أقل من عام.

اختير مرة ثانية عضوًا في مجلس النواب، وأصبح رئيساً للجنة الميزانية والمحاسبة في البرلمان. وفي أغسطس 1927 قام بتمثيل مصر في المؤتمر البرلماني الدولي في “ريو دي جانيرو”، ولكنه عاد على الفور عندما علم بوفاة سعد زغلول، أصبح مديرًا لجريدة البلاغ الوفدية، وأعيد انتخابه نائبًا في عام 1930، ورافق الوفد المصري في مفاوضات المعاهدة مع بريطانيا في ذلك العام كخبير مالي، تولى رئاسة تحرير جريدة كوكب الشرق الوفدية عام 1934. وانتخب نائبًا ثم رئيسًا لمجلس النواب في مايو 1936، وعضوًا في وفد مفاوضات المعاهدة وفي “مؤتمر مونتريه”.

بعدما توفي سعد زغلول رأى أحمد ماهر والنقراشي أنهما الأحق في شغل موقع سكرتيري الحزب أكثر من مكرم عبيد لأسبقيتهما في الارتباط بسعد زغلول ودورهما في الكفاح السري الذي كاد يعرضهما للموت أكثر من مرة. كانت المنافسة بين ماهر والنقراشي من جانب والنحاس ومكرم من جانب آخر أشبه بمقدمة للانشقاق، الذي حدث بين عامي 1937 و1938، بعد أن خرج أحمد ماهر ومحمود غالب والنقراشي مع مجموعة من شباب الوفد وشكلوا “الهيئة السعدية”.

اختير أحمد ماهر وزيرُا للمالية في وزارة “محمد محمود باشا” الرابعة من 24 يونية 1938 إلى 18 أغسطس 1939تولى أحمد ماهر باشا رئاسة وزراء مصر لفترتين؛ الأولى من 8 أكتوبر 1944 حتى 15 يناير 1945، والثانية من 15 يناير 1945 حتى 24 فبراير 1945. وقد تولى في تلك الوزارتين وزارة الداخلية بالإضافة إلى مهام رئاسة الوزارة.

في 24 فبراير 1945 عقد البرلمان المصري جلسته الشهيرة لتقرير إعلان الحرب على المحور والوقوف بجانب الحلفاء وانضمام مصر للأمم المتحدة، ومع ارتفاع حدة المعارضة بين مؤيد للمحور ومساند للحلفاء اضطر أحمد ماهر إلى عقد جلسة سرية مع مجلس النواب، شرح لهم فيها المكاسب التي ستحصل عليها مصر في حال الإعلان الرسمي للحرب ضد المحور ودعم الحلفاء، وأخيرًا اقتنع مجلس النواب بما أوضحه أحمد ماهر لهم من بيانات وحجج وأسانيد، واستطاع أن يحصل على تأييد شبه جماعي لإعلان الحرب على المحور.

وبعد الحصول على الموافقة الرسمية للبرلمان قرر ماهر التوجه مباشرة إلى مجلس الشيوخ لطرح حجته عليهم، وأثناء مروره بالبهو الفرعوني قام شاب يدعى “محمود العيسوي” بإطلاق النار عليه مما أدى إلى وفاته على الفور.

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: تعرضت لضغوط كبيرة بسبب فضحي للعملاء والخونة من 2005 لـ 2010
  • رَجُلي وعالمي.. بوسي تهنئ نجلها بعيد ميلاده
  • شذى حسون: عندما تتلقى الأذى من شخص تحبه تكون الصدمة أكبر
  • التنسيق الحضاري يدرج اسم أحمد ماهر باشا بمشروع حكاية شارع
  • شاهيناز: داليدا أثرت فيّ .. وكثير من أغانيها كنت أتمنى أشدو بها .. فيديو
  • محمد رجب: تعرضت لإحباط كبير في بدايتي وبعض المخرجين قفلوها في وشي
  • مصرع ربة منزل صدمتها سيارة ملاكي بالدقي والأمن يبحث عن قائدها
  • علي ماهر يعلن تشكيل سيراميكا لمواجهة الجونة في كأس مصر
  • نجلاء بدر: تعرضت للخيانة كثيرا وفقدت الثقة في الرجالة لكن حاليا بقيت خبرة
  • فى ذكرى وفاتها.. ما الذى حدث فى قضية حبيبة الشماع؟