موقع 24:
2024-10-01@21:50:48 GMT

إنستغرام يتيح إضافة الموسيقى إلى استعراض الصور

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

إنستغرام يتيح إضافة الموسيقى إلى استعراض الصور

قدم إنستغرام ميزة جديدة تمنحك المزيد من التحكم بالموسيقى في مشاركاتك.

 وفي منشور حديث، أعلن إنستغرام أنه يمكنك الآن تضمين الموسيقى في عروض الصور الخاصة بك، علاوة على ذلك، ستتمكن أيضاً من دعوة ما يصل إلى ثلاثة متعاونين للعمل معاً في منشور موجز أو دوار أو ريل.

وتأتي إضافة الموسيقى إلى مجموعات الصور الدوارة بعد إطلاق الموسيقى لميزة صور التغذية التي تم طرحها العام الماضي، ومع هذه الميزة الجديدة، يريد إنستغرام أن يمنح مستخدميه طرقاً أكثر للتعبير عن أنفسهم عند مشاركة الذكريات والتجارب.

ميزة Collabs المحدثة لها هدف مماثل أيضاً.. وفي السابق، كان بإمكانك دعوة صديق واحد فقط للتعاون في منشورك أو مقطع الفيديو الخاص بك.. الآن، يمكنك تضمين ما يصل إلى ثلاثة متعاونين.. وبمجرد قبول دعوتك، سيتم عرض المحتوى لجمهور كل متعاون وسيظهر على شبكات ملفاتهم الشخصية.

ويمكن لكل من الحسابات الخاصة والعامة التعاون في مشاركة أو مقطع فيديو.. وإذا كان حسابك خاصاً، فيمكنك بدء المنشور الخاص بك أو التسجيل ودعوة أحد المتعاونين طالما أنهم يتابعونك.. وقد يكون تحديث Collabs هذا أمراً مهماً للمؤثرين، حيث يمكن أن ينمو جمهورهم أكثر من خلال التعاون مع المؤثرين الآخرين.

ويشير منشور مدونة إنستغرام أيضاً إلى تحديث لميزة Add Yours sticker، ويمكن للمبدعين أو الفنانين الآن دعوة متابعيهم للمشاركة في مطالبة أو تحدي قاموا بإنشائه على ريلز، ويمكن لأي شخص إنشاء ريل بأسلوبه الفريد في مطالبة Add Yours.

للحصول على فرصة للتعرف عليها من قبل المنشئ الأصلي، بحسب موقع فون أرينا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إنستغرام

إقرأ أيضاً:

مطلّقات على إنستغرام .. كيف تقدّم المؤثرات المغربيات نصائح زوجية رغم فشلهن الشخصي؟

أخبارنا المغربية ــ الرباط

أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة "إنستغرام"، منصة رئيسية لظهور فئة من المؤثرات المغربيات اللاتي يجذبن آلاف المتابعين، ولكن اللافت في هذه الظاهرة هو بروز عدد من المؤثرات المطلقات اللاتي يُقدمن النصائح حول العلاقات الزوجية والحياة الأسرية، على الرغم من فشلهن في حياتهن الزوجية الشخصية. ومع أنهن يروجن لخبراتهن في التعامل مع الرجال وإدارة الحياة الزوجية، إلا أن التساؤلات حول مصداقيتهن وتأثيراتهن تتزايد يوماً بعد يوم.

 تناقض بين الحياة الشخصية والنصائح الزوجية

من خلال متابعة صفحات هذه المؤثرات، يُلاحظ أن العديد منهن قد مرّ بتجارب زواج فاشلة، بعضهن مطلقات أكثر من مرة، ولديهن أطفال من زيجات مختلفة ومع ذلك، تجد هؤلاء المؤثرات يتحدثن بثقة عن الحلول المثلى لتجاوز مشكلات الحياة الزوجية، ويقدمن نصائح في كيفية التعامل مع الشريك وحل الخلافات الأسرية، هذا التناقض الواضح بين واقعهن الشخصي والمحتوى الذي يقدمنه يثير استغراب الكثير من المتابعين، خاصة أنهن لم ينجحن في تطبيق هذه النصائح في حياتهن الخاصة.

 تأثيرهن على المراهقات والمتزوجات

الغريب أن جمهور هؤلاء المؤثرات يتألف في معظمه من المراهقات والنساء المتزوجات، اللواتي يستهلكن هذه النصائح وكأنها دروس أساسية في إدارة الحياة الزوجية، هذه الفئة من المتابعات، غالباً ما تكون لديها معرفة محدودة أو نقد قليل تجاه المحتوى الذي يُقدم، مما يجعلها تتأثر بشكل كبير بالنصائح، حتى وإن كانت بعيدة عن الواقع أو مناقضة لتجارب المؤثرات نفسها.

السخرية من المحتوى والتفاصيل غير المنطقية

لا تخلو هذه الظاهرة من السخرية، فقد أشار العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى التناقضات الواضحة في سلوكيات بعض المؤثرات، بدءًا من الاعتماد المفرط على "الصباغة" و"الماكياج" لتقديم صورة مثالية، إلى استخدام لغة فرنسية متكلفة في محاولة للتباهي بالثقافة والمعرفة، هذا النمط من التصرفات يُظهر تبايناً صارخاً بين المظهر الخارجي والمحتوى الداخلي الذي قد يفتقر إلى العمق أو المصداقية.

وفي تدوينة ساخرة حول هذه الظاهرة، علق أحد النشطاء قائلاً: "زوجة المذكورين أعلاه، مطلقة ثلاث مرات ولديها بنات من آباء مختلفين، وتخصصت في إسداء النصح للعوانس والباحثات عن السعد غير لمجرد"، مضيفاً أن هؤلاء المؤثرات يعتمدن على تقديم وصفات سحرية للتعامل مع الرجال المتكبرين، في حين أنهن أنفسهن يعانين من الفشل في علاقاتهن الخاصة.

 غياب النقد والتفكير المستقل

من بين الانتقادات الأبرز التي تُوجه لمتابعات هذه المؤثرات، هو غياب الحس النقدي والتفكير المستقل، فالكثير من المتابعات يقعن في فخ تصديق كل ما يُقدّم لهن من نصائح دون التساؤل عن جدوى هذه التوجيهات أو مدى نجاح المؤثرة نفسها في تطبيقها، ويصبح التأثير هنا مضاعفاً عندما تتحول هذه النصائح إلى مرجع أساسي في حياة هؤلاء المتابعات، رغم أنهن قد لا يكنّ على دراية بتفاصيل حياة المؤثرة الشخصية.

 تساؤلات حول المسؤولية والمصداقية

مع تزايد عدد المتابعات والانتشار الواسع للمحتوى، يُطرح السؤال: أين المسؤولية تجاه تقديم نصائح منطقية وواقعية؟ هل يجب أن تكون هناك رقابة على المحتوى الذي يُقدّم في هذا المجال، خاصة عندما يتعلق الأمر بنصائح حول العلاقات الزوجية؟ فالجمهور الذي يتابع هذه المؤثرات ليس بالضرورة ناضجاً بما يكفي لتفكيك الرسائل أو التمييز بين النصيحة السليمة وغير السليمة.

 في الختام

إن ظاهرة المؤثرات المغربيات المطلقات على "إنستغرام" تعكس تناقضاً كبيراً بين واقع الحياة الشخصية لهن والمحتوى الذي يُقدّمنه للمتابعات، وعلى الرغم من أن هذه الفئة تحقق انتشاراً واسعاً، إلا أن مسؤولية المحتوى وتأثيره السلبي على الفئات الشابة والنساء المتزوجات يجب أن تكون موضع نقاش أوسع. فالأمر لا يتعلق فقط بعدد المتابعين أو الشهرة الرقمية، بل بمصداقية النصائح وتأثيرها على حياة الناس.

مقالات مشابهة

  • التعليم: التقييمات الأسبوعية في مصلحة الطالب ويمكن إلغائها في هذه الحالة (فيديو)
  • سعر الدولار مقابل الجنيه المصري الآن «آخر تحديث»
  • شقيقه شهيد أيضاً.. إستشهاد عسكريّ في غارة إسرائيلية استهدفت حاجزاً للجيش
  • محمد رمضان يعلن عن موعد عرض فيلمه الجديد أسد
  • أسعار الذهب في مصر اليوم.. تحديث جديد
  • دعوة من ستارمر للمواطنين البريطانيين في لبنان: غادروا الآن!
  • مطلّقات على إنستغرام .. كيف تقدّم المؤثرات المغربيات نصائح زوجية رغم فشلهن الشخصي؟
  • كيفية إعداد مشاركة الشريك في صور Google
  • آخر تحديث لـ سعر الدولار الآن في مصر
  • ما القصة وراء منشور “وداعا للذكاء الاصطناعي” الذي تداوله الآلاف عبر “إنستغرام”؟