عميل الويب الخاص بتقويم جوجل يحصل على الوضع المظلم
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
لقد حصل عميل الويب الخاص بتقويم Google للتو على تحديث كبير إلى حد ما، وكل هذا من شأنه أن يجعل التطبيق أكثر انسجامًا مع تصميم Google Material Design 3. هناك أزرار وحوارات وأشرطة جانبية محدثة لجعل كل شيء "أكثر حداثة وسهولة في الوصول".
حصلت طباعة الواجهة على تحديث مصمم خصيصًا يضيف "خطوطًا واضحة للغاية" لضمان "شعور جديد" مع الحفاظ على "وضوحها ووضوحها".
تنطبق هذه التحديثات على "تجربة الويب الخاصة بالتقويم بالكامل". وهذا يشمل عرض قائمة المهام، وهو أمر لطيف. ومع ذلك، حذرت جوجل من أن التحديث قد يؤثر على تجربة ملحقات Chrome المثبتة النشطة عند استخدام التقويم. توصي الشركة "بالتواصل مع مطوري هذه الملحقات للإبلاغ عن أي مشكلات محتملة".
يبدأ طرح إعادة التصميم اليوم، ولكن قد يستغرق الأمر 15 يومًا أو أكثر للوصول إلى كل مستخدم. أنت تعرف ما يحدث. إنه متاح لجميع عملاء Google Workspace وأصحاب الحسابات الشخصية.
هذا هو أحدث تحديث لتجربة تقويم Google. أصدرت الشركة مؤخرًا تطبيقًا لنظام التشغيل WearOS. كما أطلقت شيئًا يسمى Google Essentials، وهو تطبيق Windows الكل في واحد يجمع مجموعة خدمات الشركة بالكامل (بما في ذلك التقويم).
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة مجزرة الاحتلال في بيت لاهيا الى أكثر من 65 شهيدا “تحديث”
استشهد أكثر من 65 مواطنا فلسطينيا بينهم أطفال ونساء، وأصيب العشرات بجروح، وصفت أغلبها بالخطيرة، فجر اليوم الثلاثاء، في مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة، والعدد مرشح للارتفاع. وأفادت مصادر فلسطينية، باستشهاد أكثر من 65 مواطنا، وعشرات المفقودين، في قصف الاحتلال عمارة سكنية، تتكون من 5 طوابق، وتؤوي قرابة 150 نازحا، تعود لعائلة أبو نصر في بيت لاهيا. وأشارت إلى أنه لا يزال العشرات من المواطنين تحت الأنقاض، فيما تتواصل المناشدات للمساعدة بالبحث عن ناجين، أو انتشال جثامين الشهداء من تحت الأنقاض، في ظل عدم تمكن الدفاع المدني والإسعاف من الوصول إليهم. ونقلت وسائل إعلامية انباء عن، وجود أكثر من 20 اصابة خطيرة، وصلت إلى مستشفى كمال عدوان، الذي يتعرض منذ فجر اليوم إلى قصف مدفعي متواصل. ويتعرض شمال قطاع غزة، تحديدا جباليا وبيت لاهيا إلى حرب إبادة وحصار ودمار وخطر المجاعة ونزوح قسري منذ 25 يوما، يمنع خلاله إدخال الغذاء والمياه والوقود والدواء، ما أسفر عن استشهاد أكثر من الف شهيد، وآلاف الجرحى، وعشرات المفقودين.