استئناف شركتي “إيني” و”بريتش بتروليوم” نشاطها في ليبيا بعد توقف دام 10 سنوات
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
الوطن | متابعات
استأنفت شركتا “إيني” الإيطالية و”بريتش بتروليوم” البريطانية نشاطهما الاستكشافي في ليبيا بعد توقف عمليات الحفر في المناطق البرية منذ عام 2014.
كما تستعد شركة “ريبسول” الإسبانية لاستئناف عمليات الحفر في حوض مرزق، بينما ستباشر شركة “أو أم في” النمساوية نشاطها في منطقة حوض سرت خلال الأسابيع القادمة.
بدأت “إيني” اليوم، السبت 26 أكتوبر، تنفيذ نشاطها الاستكشافي في المنطقة “ب” (96/3) بحوض غدامس، حيث تم حفر البئر الاستكشافية الأولى “أ1–96/3” (مؤمل الهشيم).
يُعتبر هذا البئر الأول ضمن الالتزام التعاقدي في المنطقة “ب” بحوض غدامس، حسب اتفاقية التعاقد النمط الرابع لعام 2007، والتي تشغلها شركة “إيني” بالتعاون مع “بريتش بتروليوم” وشركة الاستثمارات الليبية.
تتولى شركة مليته للنفط والغاز الإشراف على عمليات الحفر، نظرًا لخبرتها في المنطقة بعد تشغيل وتطوير حقل الوفاء. من المتوقع أن يحتوي البئر الاستكشافي (أ1–96/3) على النفط والغاز، حيث سيكون عمق البئر النهائي حوالي 10,327 قدم (3,147 متر).
الوسوم#نفط إيطاليا إيني بريتيش بتروليوم ليبيا نفط ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: نفط إيطاليا إيني بريتيش بتروليوم ليبيا نفط ليبيا
إقرأ أيضاً:
إعادة التصريح مجددا لطيران "بلقيس" ومنح شركتي "عدن والبسيري" تصاريح جديدة
أقرت هيئة الطيران المدني والأرصاد إعادة التصريح لشركة بلقيس للطيران لاستئناف نشاطها، ومنح تصاريح تشغيل لشركات طيران جديدة.
وقالت مصادر ملاحية لـ "الموقع بوست"، إن الهيئة منحت تصاريح جديدة لكل من شركة عدن للطيران المملوكة للقطيبي، وشركة البسيري للطيران، في إطار مساعيها لتوسيع خيارات النقل الجوي وتوفير المزيد من الفرص للمسافرين في اليمن.
وأضافت المصادر أن هذه الخطوة تهدف إلى تسهيل وتنظيم الرحلات الجوية من وإلى اليمن، مشيرةً إلى أهمية توفير مزيد من الخيارات أمام المواطنين والمقيمين.
وأكدت المصادر أن هذه المبادرة تأتي في إطار استراتيجية الهيئة لدعم وتعزيز تنافسية السوق الجوية اليمنية، حيث من المتوقع أن تساهم هذه الخطوة في تخفيف الضغط عن الشركات العاملة حاليًا وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمسافرين.
يُشار إلى أنه من المتوقع أن تعزز هذه الإجراءات حركة السفر الجوية في اليمن، وتسهم في تلبية احتياجات المواطنين وتعزيز التبادل التجاري والسياحي مع العالم الخارجي، في وقت يشهد فيه قطاع الطيران في اليمن حاجة ملحة إلى المزيد من الرحلات الجوية وتطوير الخدمات المتاحة.