عاجل - الرئيس السيسي يشكر المساهمين في احتفالية اتحاد القبائل العربية
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، الشكر لكل من ساهم في احتفالية اتحاد القبائل العربية، سواءً من المجتمع المدني أو اتحاد القبائل العربية أو المشاركين من جميع المحافظات.
جاء ذلك خلال حضوره احتفالية اتحاد القبائل العربية والعائلات المصرية "حكايات الأبطال"، بالذكرى الـ51 لانتصارات حرب أكتوبر المجيدة، والمُقامة في استاد مصر بمدينة مصر للألعاب الأولمبية بالعاصمة الإدارية، ونقلتها قناة إكسترا نيوز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الرئيس عبدالفتاح السيسي احتفالية اتحاد القبائل العربية حكايات الأبطال اتحاد القبائل العربية والعائلات المصرية العاصمة الادارية استاد مصر مدينة مصر للألعاب الأولمبية المجتمع المدني قناة إكسترا نيوز حرب أكتوبر المجيدة اتحاد القبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
هيئة الرأي العربية في كركوك ترحب بعودة البارتي: استوعبوا الدرس - عاجل
بغداد اليوم - كركوك
علق رئيس هيئة الرأي العربية في كركوك ناظم الشمري، اليوم الاحد (6 نيسان 2025)، على عودة الحزب الديمقراطي الكردستاني للعمل في كركوك، داعياً الحزب الى استيعاب الدروس في سياسته السابقة.
وقال الشمري في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "بمناسبة عودة الديمقراطي للعمل في المحافظة فإنه مطالب باستيعاب الدرس جيدا وعدم العودة إلى سياسته السابقة".
وأضاف أننا "نطالب بإطلاق سراح المغيبين العرب الذين تم اختطافهم ابان تواجده في المحافظة قبل عملية فرض القانون وتسليمهم الى المحاكم العراقية للنظر في قضيتهم".
ودعا، قيادة الحزب الديمقراطي لـ"الاعتذار عن السياسة السابقة والتعهد بعدم تكرارها وفتح صفحة جديدة هدفها نشر التعايش السلمي بين مكونات المجتمع والايمان بعراقية كركوك وتبعيتها للحكومة الاتحادية".
وتعد كركوك واحدة من أكثر المدن حساسية في العراق، حيث تتميز بتنوعها العرقي الذي يضم العرب، الأكراد، والتركمان، إضافة إلى أقليات أخرى.
ولطالما كانت المدينة محورا للتجاذبات السياسية بسبب موقعها الستراتيجي وثرواتها النفطية، ما جعلها ساحة لصراع النفوذ بين الأطراف العراقية المختلفة، وخاصة بين الحكومة الاتحادية وحكومة كردستان.
وبعد استفتاء إقليم كردستان على الاستقلال عام 2017، استعادت القوات العراقية السيطرة على كركوك بعد أن كانت تحت إدارة مشتركة بين القوات الكردية والحكومة المركزية.
ومنذ ذلك الحين، ظلت الإدارة المحلية محل جدل، حيث تعاقب على منصب المحافظ شخصيات مختلفة وسط محاولات لتحقيق توازن سياسي بين المكونات.