السيسي يشاهد فيلما تسجيليا عن تجربة سيدات مع سرطان الثدي خلال احتفالية نصر أكتوبر
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
شهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، فيلما تسجيليا، خلال احتفالية اتحاد القبائل العربية والعائلات المصرية بنصر أكتوبر، بستاد العاصمة الإدارية.
قالت افتتان فوزي، من مواليد المنيا، وعاشت وتزوجت في أسوان «بلد السحر والجمال»: «عندما علمت بإصابتي بمرض السرطان، تعبت نفسيا وكانت الدنيا بالنسبة لي مثل الظلام، لم أكن أريد أن أقابل أحدا، وأتت لي ابنتي بباروكة، وقالت لي البسيها يا أمي، واجلسي معنا ولا تبقي بمفردك».
وأضافت أنها اكتشفت إصابتها بمرض سرطان الثدي، من خلال مبادرة الكشف المبكر، ومع التوعية والدعم النفسي بدأت في التغير، وأخذت الأمل أن غدا ستتحسن، وبدأت في جمع الناس من مركز كوم أمبو في أسوان للمعهد، وكانت تجمع كل أسبوع حوالي 18 سيدة لعمل الفحص الكامل.
افتتان فوزي: تجربة فيروس سي كانت صعبةوأشارت السيدة، إلى أن «تجربة فيروس سي كانت صعبة، لكن العلاج كان على نفقة الدولة».
وأوضحت أنها ذهبت إلى الوحدة الصحية ببلدها، وأجرت فحصا شاملا، وأخبرها الممرض أنها مصابة بفيروس سي، فقلقت من هذا الأمر؛ لأن أخيها مات بسبب الفيروس، لكنها بفضل الجهود المبذولة من الدولة، تمكنت من التعافي من الفيروس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سرطان الثدي فيروس سي اتحاد القبائل نصر أكتوبر السيسي
إقرأ أيضاً:
كندا تؤكد رصد الإصابة الأولى بسلالة فرعية من فيروس "جدري القردة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وكالة الصحة العامة الكندية عن رصد أول إصابة مؤكدة بالسلالة الفرعية (1) من فيروس جدري القردة في كندا، لدى شخص في مقاطعة مانيتوبا، مبينة أن هذه هي الإصابة الأولى بهذه السلالة الفرعية في كندا.
وأفاد "راديو كندا الدولي"، اليوم السبت، بأن هذه الحالة مرتبطة بالسفر ومتعلقة بتفشي السلالة الفرعية (1) من المرض في وسط وشرق إفريقيا، وأنه يجري حاليًا تحقيق يتضمن تتبع المخالطين للمصاب.
وأكدت سلطات المقاطعة أن فيروس جدري القردة لا ينتقل بسهولة إلا إذا كان هناك اتصال وثيق مع شخص يعاني من أعراض، مثل الحمى التي يتبعها طفح جلدي مؤلم، وبالتالي فإن المخاطر الإجمالية التي يتعرض لها عامة الناس منخفضة.
وذكرت منظمة الصحة العالمية، أمس الجمعة، أن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عامة عالمية بسبب جدري القردة للمرة الثانية خلال عامين في أغسطس، بعد انتشار سلالة جديدة من الفيروس، هي السلالة الفرعية 1 بي، من جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.