جيش الاحتلال عن عائلات المحتجزين: الطريقة الوحيدة لاستعادة ذوينا وقف الحرب في قطاع غزة
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أكدت إذاعة جيش الاحتلال عن عائلات المحتجزين، أن الطريقة الوحيدة لاستعادة ذوينا وقف الحرب في قطاع غزة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
أنباء عن انسحاب آليات الاحتلال من مستشفى كمال عدوان ومحيطه الاحتلال: المبعوث الأمريكي الخاص إلى لبنان يزور إسرائيل خلال الأيام المقبلة
إذاعة جيش الاحتلال عن عائلات المحتجزين: قلقون من أن التصعيد الإقليمي قد يحكم بالموت على ذوينا
وفي إطالر آخر، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلية، ارتكاب المجازر في حق الشعب الفلسطيني، وسكان قطاع غزة منذ اليوم السابع من شهر أكتوبر 2023.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع عدد الشهداء بسبب الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 42 ألفاً و924 فلسطينياً، بالإضافة إلى 100 ألف و833 إصابة.
وذكرت الوزارة، في البيان الإحصائي لليوم 386 منذ اندلاع الحرب، أن إسرائيل ارتكبت 7 "مجازر" ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 77 ضحية و289 إصابة خلال الـ 48 ساعة الماضية.
وأوضحت في بيان السبت، أنه "ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال عائلات المحتجزين قطاع غزة غزة الحرب قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عراقجي يطالب مجلس الأمن بالوقوف في وجه إسرائيل لوقف الحرب بغزة ولبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، مجلس الأمن بالوقوف في وجه إسرائيل وإصرارها على مواصلة الحرب وقتل الأبرياء في غزة ولبنان.
وأكد عراقجي في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الثلاثاء، على ضرورة بذل الجهود الدبلوماسية لوقف الاعتداءات الإسرائيلية.
ويتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، ما تسبب في سقوط آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وتدور اشتباكات بين حزب الله وإسرائيل منذ أشهر، بالتوازي مع حرب الاحتلال الغاشمة على قطاع غزة، وتمثل الأعمال القتالية أسوأ صراع بين الجانبين منذ حرب 2006، ما يُؤجج المخاوف من خوض مواجهة أكبر، حيث تزايدت التوترات بين إسرائيل وحركة حماس بعد اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.