تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة شريفة ماهر قبل وفاتها بعمر الـ85 عاما
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعلن سليم سنجر نجل الفنانة شريفة ماهر، منذ قليل، وفاة والدته عن عمر ناهز 85 عاما، إثر معاناتها في سنوات حياتها الأخيرة مع المرض، إذ مرت بعدة وعكات صحية، أثرت على حياتها الطبيعية بشكل كبير، ولم يحدد حتى الآن موعد صلاة الجنازة أو العزاء.
اللحظات الأخيرة قبل وفاة شريفة ماهرشهدت اللحظات الأخيرة في حياة الفنانة شريفة ماهر، العديد من الأزمات الصحية، كان آخرها تعرضها لأكثر من مرة لهبوط حاد في الدورة الدموية، إلى جانب تعرضها للسقوط من أعلى الدرج بإحدى المناسبات، أدى إلى كسر في كتفها وأرجلها، وتطلب ذلك عدة عمليات جراحية صعبة، لكنها كانت تخشى السفر إلى الخارج، خشية الوفاة وهي بعيدة عن وطنها، واكتفت بخضوعها لجلسات العلاج الطبيعي.
بدأت شريفة ماهر مسيرتها الفنية عندما اكتشفها الموسيقار الراحل محمد عبدالوهاب، إذ رأى بها موهبة غنائية كبيرة، وقدمت عدة أغاني مهمة من بينها: «بنت المنصورة، يا دنيا غني، بحر الغرام، يا واد يا اسكندراني، ورد على قلبي»، وغيرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شريفة ماهر وفاة شريفة ماهر شریفة ماهر
إقرأ أيضاً:
كيف وأين قُتل علي عبدالله صالح؟ نجل صالح يكشف عن اللحظة الأخيرة في حياة والده وينفي مقتله داخل منزله وسط صنعاء
كشف وثائقي بثته قناة العربية مساء اليوم السبت، عن ''علي عبدالله صالح، المعركة الأخيرة''، الرئيس اليمني الأسبق الذي قتله الحوثيين في ديسمبر 2017م، إن صالح، قتل في قرية الجحشي، بالقرب من قرية حصن عفاش بسنحان، حيث غادر منزله في الثنية وسط العاصمة صنعاء -وفق شهادة ابنه مدين الذي كان معه- لاعتقاده بتغير موازين المعركة لصالحه اذا انتقل الى مكان آخر، بعد محاصرته ومن معه من قبل الحوثيين داخل منزله لعدة أيام.
وقال مدين نجل صالح في الوثائقي الذي -تابعه محرر مأرب برس- مساء اليوم : '' الزعيم أصيب بطلقتين في ساقه وفي صدره، قبل استشهاده، حيث اشتبك مع الحوثيين مباشرة، بعد إعطاب سيارتنا الوحيدة التي نجت من الكمائن، في قرية الجحشي، ونحن في طريقنا إلى قرية حصن عفاش في #سنحان، وهناك أيضًا، قتل الحوثيين، الأمين العام عارف الزوكا الذي حاول الوصول الى قرية الحصن، بينما اعتقلني الحوثيين مع آخرين''.
رواية مدين نجل علي عبدالله صالح، هذه هي الأولى التي تنفي مقتل والده داخل منزله بحي الثنية وسط صنعاء، كما ظل يُشاع منذ 2017م.
وقال مدين الذي رافق صالح ومعه شقيقه صلاح، إن والده خرج من بيته بالثنية، بثلاثة مواكب للتمويه، تعرضت جميعها لكمائن الحوثيين على طول الطريق.
وقُتل صالح أثناء محاولته الوصول إلى قريته (حصن عفاش) في سنحان، حيث وقعوا في كمين كبير للحوثيين، في قرية الجحشي الواقعة على الطريق، وفق نجله مدين.