أكثر من 50 الفًا و856 شهيداً وجريحاً خلال 3500 يوم من العدوان الأمريكي السعودي على اليمن
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
الثورة نت|
كشف مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية عن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3500 يوم، والتي بلغت 50 ألفا و856 شهيدا وجريحا من المدنيين.
وأوضح المركز في إحصائية صادرة عنه اليوم، أن عدد الشهداء جراء العدوان بلغ 18 ألفا و503 شهداء، في حين بلغ عدد الجرحى 32 ألفا و353.
وأشارت الإحصائية إلى أن عدد الشهداء من الأطفال بلغ أربعة آلاف و136 شهيدا، وخمسة آلاف و109 جرحى، فيما بلغ عدد الشهداء من الرجال 11 ألفا و875، ووصل عدد الجرحى إلى 24 ألفا و177.
وبينت أن عدد الضحايا من النساء خلال نفس الفترة بلغ ألفين و492 شهيدة، وثلاثة آلاف و67 جريحة.
وذكر مركز عين الإنسانية أن العدوان استهدف 15 مطاراً و16 ميناءً و372 محطة ومولد كهرباء، و652 شبكة ومحطة اتصال و3,407 خزاناً ومحطة مياه، و2,199 منشأة حكومية، و8,262 طريقاً وجسراً، و423 مصنعاً، و431 ناقلة وقود، و12,765 منشأة تجارية.
وأفاد بأن العدوان الأمريكي السعودي استهدف خلال 3500 يوم، 491 مزرعة دجاج ومواشي، و11,020 وسيلة نقل، و514 قارب صيد، و1,052 مخزن أغذية، و489 محطة وقود، و714 سوقا، و1,251 شاحنة غذاء.
ووفقا للإحصائية استهدف العدوان خلال نفس الفترة 616,147 منزلاً، و186 منشأة جامعية، و1,878 مسجداً، و393 منشأة سياحية، و429 مستشفى ومرفقاً صحياً، و1,374 مدرسة ومرفقاً تعليمياً، و13,243 حقلاً زراعياً، و146 منشأة رياضية، و273 موقعاً أثرياً، و66 منشأة إعلامية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدوان الأمريكي السعودي على اليمن
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي يرسل آلاف الجنود إلى الحدود مع المكسيك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت شبكة "سي إن إن" أن الجيش الأمريكي بدأ في إرسال أعداد كبيرة من الجنود إلى الحدود مع المكسيك، وذلك استجابة لتوجيهات من الرئيس دونالد ترامب بزيادة التواجد العسكري في تلك المنطقة.
وأوضحت المصادر أن عملية النشر ستتضمن إضافة آلاف العناصر إلى القوات الموجودة بالفعل على الحدود الجنوبية خلال الأيام القليلة المقبلة.
في الوقت الحالي، توجد وحدة عسكرية تضم حوالي 2200 عنصر متمركزة في ولاية تكساس، وتضطلع بمسؤوليات تشمل تقديم الدعم في الجوانب اللوجستية، إجراء عمليات المراقبة، وتحليل البيانات المرتبطة بالحركة على الحدود.
ستشارك القوات الجديدة في أنشطة مشابهة، مثل مساندة الدوريات الميدانية، التعامل مع التهديدات المحتملة، والتنسيق للتعامل مع تدفقات المهاجرين.
تأتي هذه الإجراءات بعد أن تسلم دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة، حيث شدد على أهمية مواجهة قضايا الهجرة غير القانونية، معتبرًا هذه المسألة إحدى أولوياته الرئيسية خلال الفترة الأولى من رئاسته.