ارتبط فيلم "عُمر المُختار" لعشرات السنوات باسم بطله المُمثل الأمريكي المكسيكي أنتوني كوين، الذي عرفه الجمهور العربي وميزوه بأدواره البارزة في أفلام "الرسالة"، و"لورانس العرب"، و"أسد الصحراء".

بعد 43 عاماً من طرحه الأول، يستعد مهرجان الجونة السينمائي، المقام بمدينة الجونة في مصر خلال دورته الحالية "24 أكتوبر (تشرين الأول)- 1 نوفمبر (تشرين الثاني)"، لعرض العمل مُجدداً بنسخة جديدة عصرية بجودة 4k، ضمن واحد من 3 أفلام كلاسيكية عالقة في أذهان الجمهور العربي.

وعبر الفنان الإيطالي الأمريكي لورانزو كوين، نجل أنتوني كوين، في حديث خاص لـ "24"، عن سعادته البالغة بعرض الفيلم في المهرجان المقام في مصر، واصفاً الحدث بأنه واحد من أهم الأخبار السعيدة التي سمعها مؤخراً.
ولفت لورانزو، إلى أن هذا الفيلم تحديداً له معزة خاصة لديه، كاشفاً أنه قد رافق والده خلال أشهر تصويره في ليبيا بداية الثمانينات، كما شارك في عدد من مشاهد العمل، حيث كان يبلغ وقتها 14 عاماً.

وعن وجوده في ليبيا، أشار لورانزو كوين، إلى أنها هذه هي المرة الوحيدة التي رافق فيها والده وحده دون وجود إخوته أو والدته، وهو أمر "مذهل" للغاية، حيث تعلم خلال هذه الرحلة الكثير، وفق وصفه.
وتتمتع منطقة الشرق الأوسط والصحراء العربية بمكانة مهمة عند لورانزو ووالده أنتوني، حسب تأكيد الأول، الذي قال إنه يحب الصحراء كثيراً، حيث اعتاد والده على جمع عظام الحيوانات الصغيرة، ونحتها في أشكال متعددة، وهذا ما جعله يهتم بالنحت والفن منذ صغره.

إلى جانب ذلك، أشار لورانزو، إلى أن الصحراء العربية شهدت تصوير 3 من أهم أعمال والده هي: لورانس العرب، والرسالة، وأسد الصحراء، وهو ما جعل الناس يعرفونه ويحبون العمل معه، ويصبح له جمهوراً في المنطقة.
يُشار إلى أن "عُمر المختار" هو الاسم العربي لفيلم "أسد الصحراء"، الذي عرض عام 1981، من بطولة أنتوني كوين، الذي أدى دور القائد الليبي عمر المختار، المُحارب لجيش موسوليني الإيطالي قبل الحرب العالمية الثانية.

العمل من إخراج السوري مصطفى العقاد، وتصوير جاك هيلديارد، ومونتاج جون شيرلي، وبلغت ميزانيته حوالي 35 مليون دولار أمريكي، وشارك فيه 250 ممثلا من 16 دولة عربية وأجنبية، بينها مصر، وتونس، ولبنان، وليبيا، وأمريكا، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مهرجان الجونة السينمائي الجونة نجوم ليبيا

إقرأ أيضاً:

حصري- قادة الحوثيين يضاعفون الإجراءات الأمنية مع وصول ترامب إلى السلطة

 

يمن مونيتور/ وحدة التقارير/ خاص:

ضاعف قادة جماعة الحوثي، الاحتياطات الأمنية مع وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني، حيث يخشون التعرض لمنهجية اغتيالات بمساعدة إسرائيلية-حسب ما أفادت مصادر لـ”يمن مونيتور”.

كما زادت الجماعة المسلحة من جهود التعبئة العامة، في مناطق سيطرتها مع تجدد المخاوف من عملية عسكرية برية تستهدف مناطق استراتيجية خاضعة لسيطرتها خاصة في السواحل الغربية لليمن.

وقال مصدران مطلعان على إجراءات الحوثيين لـ”يمن مونيتور”، إن قادة الحوثيين حرصوا على تمويه تحركاتهم بين المحافظات عبر عدة غطاءات لتجنب الرصد، بما في ذلك تغيير معظم مقرات الجماعة السرية، بمقرات جديدة مع وضع ما يشبه البروتكول للوصول إليها والتي غالباً ما تحتوي منشآت تحت الأرض محمية.

ولفت واحد من المصادر أن التغيّرات الجديدة، جاءت بتوجيه مباشر من زعيم الجماعة، خلال اجتماع مغلق أشرفت عليه وحدة اتصالات خاصة بالحوثيين على درجة عالية من الثقة.

كما جرى توجيه القادة الأمنيين والعسكريين بتجنب -قدر الإمكان- الأجهزة الالكترونية، بما في ذلك الهواتف الشخصية. وجرى استبدال الاتصالات بأجهزة مختلفة.

في أكتوبر/تشرين الأول الماضي قالت مصادر لـ”يمن مونيتور” إن زعيم الحوثيين ومعظم قيادة الصف الأول والثاني يتحركون ضمن إجراءات أمنية صارمة لعقد الاجتماعات والتنقل بين المناطق والمهام الموكلة إليهم، كما يعقدون اتصالاتهم عبر دائرة مغلقة جرى تطويرها مؤخراً، وجرى التخلي عن دائرة اتصالات سابقة.

ورفعت جماعة الحوثي معظم النقاط المنتشرة في مناطق سيطرتها، ويعود ذلك أساساً لتجنب رصد تحركات قادة الجماعة الذين يمرون عبرهم -حسب ما أفاد مسؤول في صنعاء مطلع على تفكير الحوثيين لـ”يمن مونيتور”- وينتشر في هذه النقاط الأقل ولاء من الحوثيين، بعضهم كانوا أعضاء أو مجندين لصالح حزب المؤتمر الشعبي العام الذي كان يقوده الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح، ويشك الحوثيون بولائهم ويعتبرونهم “طابور خامس”.

وقال رجال قبائل مطلع يناير/كانون الثاني الجاري إن الحوثيين رفعوا بعنف حاجز مستحدث لقبيلتهم في منطقة “معبر” (بين صنعاء وذمار) كان الهدف منه الوصول لأفراد قبيلة أخرى قتلوا اثنين من أبنائهم.

وقال محمد ابن الحسن إنه كان متواجداً وقت رفع الحاجز بالقوة: أطلقوا النار على الفور، وأزالوا البرميل والساتر الترابي الذي كان موجوداً، واعتقل 6 منّا وحقق معنا في مدينة ذمار حول سبب وضع الحاجز، وتدخلت شيخ كبير للإفراج عن الجميع مع التعهد بعدم تكرار ذلك”.

قادة الحوثيين-يمن مونيتور حِمل الحوثيين الجديد

بعد اغتيال حسن نصر الله وضعف نفوذ حزب الله اللبناني، وسقوط نظام بشار الأسد السوري، ظهرت تساؤلات جديدة حول إمكانية ازدياد تأثير الحوثيين كمشاركين فعالين داخل محور إيران في الشرق الأوسط. كان قادة حزب الله يلعبون دوراً أساسياً في قيادة السياسة الإيرانية في المنطقة، إلا أن التغيرات الحالية أصبحت ملموسة، وخيارات البدائل أمام إيران أصبحت محدودة للغاية.

ويرى خبراء وسياسيون إسرائيليون وأمريكيون أن على إدارة ترامب استهداف قادة الحوثيين لإضعاف إيران. وقالت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الاثنين، إن الخطوة التالية للاحتلال الإسرائيلي هي ضرب قادة الحوثيين.

وقال مسؤول أمني في جماعة الحوثي لـ”يمن مونيتور” إنهم “يعرفون النوايا الأمريكية والإسرائيلية باستهداف “قادة اليمن، ونتوقع أنه ستكون هناك مساعدة عربية من الإمارات والسعودية”.

لذلك، يضيف المسؤول الأمني، يجري تغيير المنظومة والإجراءات الأمنية التي كانت معروفة حتى وقت قريب، حتى يكون من الصعب على “الاستخبارات المعادية الوصول إلى هدفها”.

وتحدثت المصادر في التقرير شريطة عدم الكشف عن هويتها إما خشية الانتقام، أو أنها غير مخولة بالحديث لوسائل الإعلام.

وتعاني إسرائيل والولايات المتحدة بالفعل من فشل مخابراتي يتعلق بجماعة الحوثي المسلحة؛ وقال رئيس الموساد الأسبق، إن الأمر يتعلق “بالاستثمار (تخصيص الموارد) لكننا في النهاية سنجلب المعلومات الاستخباراتية”. وهو ما لم يخصصه الأمريكيون والإسرائيليون من قِبل.

معهد إسرائيلي: الغارات على اليمن رسالة للعرب والتحالف الأمريكي قبل أن تكون لإيران صحيفة أمريكية.. خطوة إسرائيل التالية ضرب كبار قادة الحوثيين قلاع رملية.. المجلس الرئاسي الهش وصراع وحدة الصف حصري- في خطاب داخلي.. الحوثيون: سقوط الأسد لا يهم.. ونستعد لمعركة فاصلة حصري- الحوثيون يتحفزون لمواجهة زلزال سقوط الأسد السوري بتقديم التنازلات للخارج تحالف مع الولايات المتحدة وإسرائيل

وفي يوليو/تموز الماضي سلمت القيادة المركزية الأمريكية (المنتشرة في المنطقة وتهاجم الحوثيين منذ عام)، إدارة بايدن، قائمة أوسع لاستهداف قادة الحوثيين، لكن الإدارة رفضت السماح باستهداف قادة الجماعة اليمنية خشية أن يؤدي إلى حرب إقليمية تشارك فيها إيران. ويبدو أن إدارة ترامب ستسمح بالبدء في العملية حيث تشير التسريبات إلى أن ترامب سيوسع العمليات ضد الحوثيين في اليمن.

يوم الثلاثاء، أجرى نائب قائد القيادة المركزية للجيش الأمريكي، الأدميرال براد كوبر، مشاورات في تل أبيب مع نائب رئيس الأركان الإسرائيلي الجنرال أمير برعام. والذي تزامن مع تحذير ترامب من أنه إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة بحلول موعد تنصيبه في 20 يناير/ كانون الثاني، فإن “الجحيم سوف يندلع في الشرق الأوسط”.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في أواخر ديسمبر/كانون الأول: “سنلاحق جميع قادة الحوثيين، وسنضربهم كما فعلنا في أماكن أخرى”. فيما قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إن “المعركة مع الحوثيين بدأت”.

ويسعى الاحتلال الإسرائيلي لبناء تحالف يضم الولايات المتحدة ودول عربية لمهاجمة الحوثيين، بدلاً من شن هجمات منفرداً ضد الجماعة التي لا تؤدي إلا إلى تضخيم العمل الداعي للحوثيين. لكن الدول العربية ترفض تماماً المشاركة في أي تحالف مع الولايات المتحدة بشأن الهجمات في البحر الأحمر وتعتبر الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة دافع تلك الهجمات. ولا يعرف ما إذا كان الوضع سيتغير مع الإدارة الأمريكية الجديدة.

وقال ألون بينكاس، وهو دبلوماسي إسرائيلي كبير سابق، إن حكومة الاحتلال “تخاطر بتحويل مشكلة دولية إلى أن تكون مسؤوليتها الوحيدة إذا تصرفت بمفردها مع الحوثيين، الذين أعاقوا التجارة الدولية بمهاجمة السفن في البحر الأحمر”.

وأضاف أن “إسرائيل تعمل على أسرلة المشكلة”؛ مشدداً على ضرورة وجود تحالف لمهاجمة الحوثيين.

وفشلت التحالفات والجهود العسكرية الدولية لوقف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر.

وقال المسؤول الأمني التابع للحوثييين الذي تحدث لـ”يمن مونيتور”: المشكلة الأساسية هي العدوان الصهيوني، وعندما ينتهي سيتوقف كل شيء إذا رحلت القوات الغربية من البحر الأحمر.

ومع ذلك يشكك محللون وخبراء في توقف هجمات الحوثيين مع التوصل لاتفاق ينهي الحرب الوحشية الإسرائيلية على قطاع غزة، ويقولون إن ذلك لن يمنع الحوثيين من إيجاد مبررات أخرى لاستخدام مهاجمة الملاحة الدولية كرافعة سياسية لتحقيق مكاسب محلية وإقليمية.

لماذا الحوثيون سعداء للغاية بالهجمات الإسرائيلية؟! البحر الأحمر وعملية السلام اليمنية.. لعبة الأمن البحري رافعة الحوثيين السياسية الجديدة (تحليل)

 

 

 

 

 

يمن مونيتور8 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 مقالات ذات صلة أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 8 يناير، 2025 “المقاومة الوطنية”: معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية 8 يناير، 2025 بلينكن يُعلن “قرب” التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار في غزة 8 يناير، 2025 إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية حصري- قادة الحوثيين يضاعفون الإجراءات الأمنية مع وصول ترامب إلى السلطة 8 يناير، 2025 أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 8 يناير، 2025 “المقاومة الوطنية”: معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية 8 يناير، 2025 بلينكن يُعلن “قرب” التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار في غزة 8 يناير، 2025 إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 8 يناير، 2025 “المقاومة الوطنية”: معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية 8 يناير، 2025 إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 شرط تعز تضع شروطاً لاستخدام الغاز في المركبات وتحذر المخالفين 8 يناير، 2025 الجيش اليمني يسقط مسيّرة هجومية للحوثيين شمال مأرب 8 يناير، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 13 ℃ 13º - 13º 34% 1.3 كيلومتر/ساعة 13℃ الأربعاء 21℃ الخميس 21℃ الجمعة 22℃ السبت 21℃ الأحد تصفح إيضاً حصري- قادة الحوثيين يضاعفون الإجراءات الأمنية مع وصول ترامب إلى السلطة 8 يناير، 2025 أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 8 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 28٬960 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬442 عربي ودولي 7٬231 غزة 8 اخترنا لكم 7٬157 رياضة 2٬432 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬289 كتابات خاصة 2٬111 منوعات 2٬045 مجتمع 1٬866 تراجم وتحليلات 1٬855 ترجمة خاصة 120 تحليل 14 تقارير 1٬642 آراء ومواقف 1٬570 صحافة 1٬489 ميديا 1٬454 حقوق وحريات 1٬349 فكر وثقافة 922 تفاعل 825 فنون 490 الأرصاد 376 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 32 حصري 26 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمال

اشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...

محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

عبدالله محمد عبدالله

شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...

مقالات مشابهة

  • أكرم حسني "الكابتن" الذي يتسبب في موت ركاب رحلته (تفاصيل)
  • حصري- قادة الحوثيين يضاعفون الإجراءات الأمنية مع وصول ترامب إلى السلطة
  • حصري.. العراق يوقع 8 مذكرات تفاهم مع إيران تشمل 3 مجالات
  • وزير الخارجية أنتوني بلينكن: تجاهل حميدتي بشكل متعمد الالتزامات المنصوص عليها في القانون الدولي الإنساني وقواته ارتكبت جرائم حرب مثل العنف الجنسي
  • من الفراغ إلى المنع.. ما الذي تغير على الحدود السورية اللبنانية؟
  • أردوغان: قيمة الضرر الذي لحق بسوريا خلال 13 عاما تتجاوز 500 مليار دولار
  • مارسيل كولر يتحدث عقب الفوز على سموحة
  • اجتماع بوزارة الشباب يناقش تحضيرات الاحتفاء بعيد جمعة رجب
  • الأوراش الملكية تعزز الإستثمار بكبرى حواضر الصحراء
  • محذرا من روسيا وكوريا الشمالية.. بلينكن يتحدث عن هدنة قريبة في غزة