الشيخ محمد ناصر الفضلي يهني المفلحي بنجاح المشروع الحضري لمدينة الأحلام بساحل أبين
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
شمسان بوست / المركز الإعلامي لمدينة النخيل:
هنأ رئيس مجلس إدارة مدنية النخيل الشيخ/ محمد بن ناصر الفضلي الاخ ورجل الأعمال والمستثمر المعروف الشيخ/ فتحي احمد بن احمد سعيد المفلحي رئيس مجلس إدارة شركة احلام الشرق للتطوير العقاري والإستثمار على النجاح الكبير الذي حققه مشروعه الاستثماري الحضري الكبير مشروع مدينة الأحلام السكنية في ساحل أبين بمنطقة العلم المحادة للعاصمة عدن المطلة على شاطئ البحر العربي وخليج عدن.
وقال الشيخ محمد الفضلي بهذه المناسبة وفي خضم الاستعدادات والتهيئة للإعلان الرسمي وحفل الافتتاح الكبير لمدينة الأحلام السكنية اتقدم إلى اخي وصديقي المستثمر الشيخ فتحي احمد بن احمد المفلحي صاحب مدينة الأحلام السكنية بأجمل آيات التهاني والتبريكات بمناسبة النجاح الكبير الذي حققته مدينة الأحلام السكنية المشروع العقاري والحضري الاستراتيجي الكبير في ساحل أبين بمنطقة العلم والذي كان ثمرة نجاح كبيرة لنتائج اتفاقاتنا الاستثمارية في منطقة العلم بمحافظة أبين.
وقال الشيخ محمد الفضلي وانني هنا ادعوا الجميع للتفاعل الإيجابي مع مشروع مدينة الأحلام السكنية المشروع العقاري والحضري الاستراتيجي الكبير وخاصة الراغبين في الحجز والإستثمار العقاري والسكن لما تتمتع به مدينة الأحلام من امتيازات حضرية وموقع خلاب وجميل .
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
28 ألف مصلٍ في ليلة 27 رمضان بجامع الشيخ خليفة الكبير في العين
أدى 28 ألفاً و790 مصلياً صلاتي التراويح والتهجد في ليلة السابع والعشرين من رمضان في رحاب جامع الشيخ خليفة الكبير في مدينة العين، منهم 3 آلاف و493 مصلياً أدوا صلاة العشاء والتراويح، و25 ألفاً و297 مصلياً أدوا صلاة التهجد، ضمن أجواء إيمانية اتسمت بالسكينة والطمأنينة، وخدمات متكاملة وفرت لهم سبل الراحة في قاعات الجامع وأروقته وساحاته التي امتلأت بالمصلين من مختلف الفئات.
وأحيا هذه الليلة الإمام يحيى عيشان، الذي ابتهل بالدعاء إلى الله عز وجل أن يديم على دولة الإمارات نعمة الأمن والأمان وأن يوفق قيادتها الرشيدة لما فيه خير وصلاح المجتمع، وأن يغفر لمؤسسي الدولة ويرحمهم وجميع موتى المسلمين وأن يتقبل من الجميع الصيام والقيام والطاعات.
وشهد الجامع خلال الليلة مشاهد حضارية تمثلت في تلاحم الأسرة الإماراتية وجهود أبنائها في ميادين البذل وخدمة ضيوف الجامع، حيث دأب أكثر من 50 متطوعاً من موظفي الجامع ومختلف فرق التطوع على العمل يداً بيد لتقديم الخدمات اللازمة لمرتادي الجامع، بدءاً من المواقف إلى قاعات الصلاة، بصورة تجسد روح العطاء النابعة من القيم الإسلامية السمحة والمتأصلة في مجتمع دولة الإمارات.
ولضمان انسيابية مرور المصلين والمفطرين، فتح الجامع جميع أبوابه ومداخله، ووفر أكثر من 2176 موقفاً للسيارات لاستقبال المصلين، خُصص منها 28 موقفاً يراعي احتياجات كبار السن وأصحاب الهمم، ومواكبة للتزايد الملحوظ لأعداد المصلين وفر الجامع 712 سجادة لإكساء المساحات الخارجية للجامع.