رمضان صبحي في الأهلى .. تطور جديد في مستقبل نجم بيراميدز| ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
ما بين الأهلى والزمالك وبيراميدز، لا يزال الحديث عن مستقبل رمضان صبحى نجم بيراميدز مستمرا، حيث شهد الحديث تطورا جديدا خلال الساعات القليلة الماضية.. فماذا سيحدث؟
جدير بالذكر أن رمضان صبحى قد رحل عن الأهلي في صيف 2016 لخوض تجربة مع ستوك سيتي الإنجليزي ثم انضم إلى هيديرسفيلد تاون الإنجليزي.
عقب خوضه تجربة الاحتراف القصيرة، عاد معارا للأهلي في يناير 2019 لمدة موسم ونصف الموسم ثم انتقل إلى بيراميدز عام 2020.
أكد الإعلامى خالد الغندور في تصريحات سابقة، أن رمضان صبحي لن ينتقل للزمالك، حيث لا يوجد مفاوضات رسمية بين الإدارة واللاعب حتى الآن.
وأضاف الغندور خلال برنامجه ستاد المحور: "هناك الكثير يقول إن رمضان يتمنى العودة للنادى الأهلي ويرفض العودة إلى نادى الزمالك وهذا الكلام ليس له أساس من الصحة".
وتابع: "رمضان صبحى شخصية مهذبة تحمل الكثير من التطاول في الشارع وأتمنى من أي مسئول أو إعلامى عدم الحديث باسم اللاعب".
وواصل: "رمضان لم ينشر أي شيء على حساباته ولديه نادٍ ويحترم النادى المتواجد فيه ورمضان صبحي يشعر بالراحة في بيراميدز وليس عليه ضغوطات ويحصل على مقابل مادى مريح".
رمضان صبحي في الأهلى قريباقال الإعلامي الرياضي مهيب عبد الهادي، إن الكابتن إكرامي الشحات قد أطلق تصريحات نارية أكد فيها بأن رمضان صبحي، نجم بيراميدز، قد يظهر قريبًا داخل النادي الأهلي.
نشر “مهيب” جزء من تصريحات الكابتن إكرامي الشحات، حارس مرمى النادي الأهلي السابق، والتي تحدث فيها عن تواجد رمضان صبحي في القلعة الحمراء خلال الفترة المقبلة.
أثار هذه التصريحات الإعلامية، حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تسائل الكثيرين بشأن إمكانية عودة “رمضان” من جديد إلى القلعة الحمراء خلال الفترة المقبلة.
وانهالت التعليقات على منشور مهيب عبد الهادي، متسائلة حول مدى صحة هذا الأمر، وهل بالفعل هناك فرصة لعودة رمضان إلى النادي الأهلي بعد الخلافات الكبيرة التي حدثت في الفترة الماضية.
هل يعود رمضان صبحي إلى الأهلىحسب التقارير الصحفية المتداولة، هناك وسيط عرض على مسئولي القلعة الحمراء إمكانية عودة رمضان صبحى مع نهاية عقده في صيف 2025 ولكن الإدارة رفضت تماما هذا الأمر، كما لم يطلب السويسري مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، عودة رمضان صبحي.
وقال الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، خلال برنامجه على شاشة أون تايم سبورت: "هناك محبون في مناصب داخل النادي الأهلي يرغبون في عودة رمضان صبحى من جديد وتم طرح الفكرة على الإدارة ولكن كان الرد بالرفض وأن الأمر مغلق تماما".
وتابع: “لم يتواصل مع رمضان أحد من الأهلي واللاعب لم يعرض نفسه وفي حال تم طرح الأمر سينتهي بشكل طبيعي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان صبحي الأهلى الزمالك بيراميدز إكرامي النادی الأهلی رمضان صبحى رمضان صبحی عودة رمضان
إقرأ أيضاً:
حكاية بطل.. «توتو» يمنح الأهلي أول لقب.. يوغوسلافي يضع الزمالك على المنصة
تترقب الجماهير انطلاق النسخة 66 من مسابقة الدورى الممتاز للموسم الكروى 2024-2025، حيث تشهد المسابقة منافسة قوية بين 18 فريقاً، منها 4 أبطال سابقين للمسابقة، وهى الأهلى والزمالك والإسماعيلى وغزل المحلة.
وبدأت حكاية أبطال الدورى بتتويج الأهلى بلقب أعرق بطولات المنطقة فى 10 يونيو عام 1948، وكانت كلمة الحسم بذلك اللقب عقب عودة المارد الأحمر من الإسكندرية فائزاً على نظيره يونان الإسكندرية بثلاثة أهداف مقابل هدف فى الجولة المؤجلة من بداية الدور الثانى.
وسجل أهداف الأهلى السيد حسين عطية الشهير بـ«توتو» هدفين، وحسين مدكور كابتن الفريق وقتها هدفاً، بينما حاز كلابسيس شرف هدف الجالية اليونانية الوحيد فى شباك الأهلى فى مسابقة الدورى، وحصد أول لقب، ثم أصبح أبناء قلعة الجزيرة الأكثر تتويجاً برصيد 44 لقباً.
وحصد الزمالك أول ألقابه بمسابقة الدورى عام 1959، حيث كان ذلك اللقب، تحت قيادة المدرب اليوغوسلافى إيفان ستروفيتش، بداية لكسر هيمنة الأهلى على لقب الدورى المصرى الممتاز منذ تدشينه للمرة الأولى فى 1948 وحتى مطلع الستينات، وفاز الفارس الأبيض باللقب 14 مرة آخرها نسخة 2021-2022.
وبعيداً عن الأهلى والزمالك حصد فريق الإسماعيلى لقب الدورى 3 مرات، بينما حصد اللقب مرة وحيدة كل من: الترسانة وغزل المحلة والأولمبى والمقاولون العرب، وجاء لقب الدورى الأول لدراويش الكرة المصرية فى 5 مايو 1967، فى نسخته رقم 17 بعد فوزه على السكة الحديد بالإسماعيلية بهدف دون رد، سجله سيد عبدالرازق بازوكا فى الدقيقة 64، ليرفع الدراويش رصيدهم إلى 36 نقطة، بينما تجمَّد رصيد الأهلى عند 32 نقطة.
كما كان الإسماعيلى صاحب أقوى خط هجوم برصيد 34 هدفاً يتقدمه الصاعد على أبوجريشة أصغر لاعب مصرى برصيد 15 هدفاً، يليه شحتة، وبازوكا، وريعو «4» أهداف.
تتويج الترسانة بأول لقب دورى كان فى الثانى من يونيو عام 1963، حيث تُوج الترسانة شواكيش الكرة المصرية ببطولة الدورى الممتاز للمرة الوحيدة فى تاريخه بالنسخة رقم 13 لمسابقة الدورى بعد فوزه على القناة فى الجولة الختامية للدورة الرباعية بهدفين مقابل هدف. وكانت قائمة الشرف فى الترسانة: طلعت محمود، وفؤاد جودة وسعيد شرشر ومحمود باجنيد، وفتحى بيومى وحنفى إبراهيم (الناظر)، ومصطفى رياض وحسن الشاذلى وبدوى عبدالفتاح وحمدى عبدالفتاح (كابتن الفريق) ومحمود حسن، ومصطفى كامل زعتر، وأحمد بهاء، والرشيدى، وخيرى حسين، وعبدالمنعم الحاج، ومحمد رياض، ومحمد مصطفى، وحسين العقر، والدهشورى حرب، ومحمد شرشر، ومجدى، والشغبى، وإبراهيم الخليلى.
وحسم الأولمبى الفوز بأول لقب فى 29 أبريل 1966 وللمرة الوحيدة فى تاريخه، بعد فوزه فى المباراة الختامية على الزمالك بهدف دون رد سجله عز الدين يعقوب من ضربة رأس قبل نهاية المباراة بدقيقة على استاد الإسكندرية، ليرفع الأولمبى رصيده إلى 30 نقطة بفارق أربع نقاط عن الزمالك الوصيف، وكان أبرز نجوم الأولمبى المتوجين باللقب: ضياء، مصطفى شتا، محمود بكر، السكران، البورى، سعيد قطب كابتن الفريق، حلمى سليمان، فاروق السيد، عزالدين يعقوب، بدوى عبدالفتاح، البحر جاسور.
وفاز المقاولون بلقب الدورى عام 1982، حيث جمع ذئاب الجبل 34 نقطة، من 14 فوزاً و6 تعادلات وخسارة وحيدة أمام الزمالك، وكان أبرز نجوم الجيل الذهبى لذئاب الجبل الحارس الكاميروني بيل أنطوان وكلاً من حمدى نوح وعلاء نبيل ومحمد رضوان وسعيد الشيشينى وناصر محمد على وعبدالرازق كريم ونبيل إبراهيم وعبودة ونبيل عمار.