صدى البلد:
2025-03-20@07:33:03 GMT

وفاة الفنانة شريفة ماهر عن عمر ناهز 92 عامًا

تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT

توفيت الفنانة شريفة ماهر منذ قليل، بعد صراع طويل مع مرض السرطان، عن عمر ناهز 92 عامًا.

وأعلن نجل الفنانة شريفة ماهر، عبر حسابه الشخصي بموقع “فيس بوك”، خبر وفاة والدته، وكتب: “توفيت إلى رحمة الله، أمي الحاجة شريفة ماهر أرجو الدعاء لها”.

لمعت شريفة ماهر، في أدوار الفتاة قوية الشخصية في السينما، بالعديد من الأعمال.

 

ولدت الفنانة شريفة ماهر عام 1932، اسمها الحقيقي هدى ماهر، ودرست في إحدى المدارس الفرنسية.

عاشت "شريفة " طفولة قاسية، زوجها والدها وهي لا تزال في عمر 15 عاما وانتهى هذا الزواج بالانفصال.

وفى وقت لاحق، كشفت الفنانة القديرة شريفة ماهر، تفاصيل حالتها الصحية، بعد الأنباء التي ترددت حول إصابتها بكسر في اليد والقدم بعد سقوطها من السلم. 

وقالت شريفة ماهر، لـ صدى البلد الإخباري، في تصريحات سابقة، إنها تعرضت لحادث سقوط من السلم قبل فترة وأصيبت بكسر في يدها وقدمها، مشيرة إلى أنها بصحة جيدة الآن وتتحرك داخل المنزل فقط. 

وتابعت شريفة ماهر، أنها تعرضت للسقوط أثناء ذهابها لحضور حفل زفاف فسقطت من السلم وتعرضت يدها وقدمها للكسر، لافتة إلى أنها تستعين بأحد الأخصائيين لعمل العلاج الطبيعي لها بالمنزل. 

واستطردت شريفة ماهر، قائلة إنها تحتاج عملية جراحية في كتفها الأيسر، مشيرة إلى أنها تحمل الجنسية السويدية لكنها ترفض إجراء العملية بالخارج حتى لا تموت خارج مصر، وعلقت: «أنا متدينة من صغري وخايفة أدفن بمقابر غير المسلمين». 

وأضافت شريفة ماهر، أنها تتابع مع طبيب خاص بنقابة المهن التمثيلية وأخبرها بأنها تحتاج لعملية جراحية في كتفها الأيسر، ووضع يدها اليمنى في جبيرة، مشيرة إلى أن قدمها تحسنت وتستطيع التحرك بالمنزل لقضاء حوائجها.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

المغرب يبصم برئاسته لمجلس السلم الأفريقي على مبادرة دبلوماسية لعودة ست دول علقت عضويتها

زنقة 20. الرباط

يقود المغرب، بصفته رئيس مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي خلال هذا الشهر، مبادرة دبلوماسية هامة تهدف إلى إعادة دمج ست دول إفريقية تم تعليق عضويتها سابقًا بسبب الانقلابات العسكرية، وهي مالي، بوركينا فاسو، النيجر، الغابون، السودان، وغينيا.

ناقش المجلس، خلال اجتماعه الذي انعقد مساء الثلاثاء، اقتراحًا مغربيًا يقضي بإلغاء قرارات التجميد السابقة وإعادة هذه الدول إلى الاتحاد الإفريقي. وترتكز هذه المبادرة على رؤية المغرب التي تسعى إلى تعزيز الوحدة القارية ومنع تهميش الدول الإفريقية، حيث يرى أن استبعاد هذه الدول لم يؤدِ إلى إعادة النظام الدستوري، بل دفعها إلى البحث عن تحالفات جيوسياسية جديدة قد تعيد رسم موازين القوى في إفريقيا.

منذ عودته إلى الاتحاد الإفريقي عام 2017، برز المغرب كلاعب دبلوماسي رئيسي داخل المنظمة، ويؤكد اليوم من خلال هذه الخطوة أن الحلول الإفريقية يجب أن تُطرح من داخل القارة نفسها، بدلًا من تبني سياسات العزل التي أثبتت محدودية فعاليتها. وتشدد الرباط على أن تعزيز الاستقرار والحوار هو النهج الأفضل لمعالجة الأزمات السياسية داخل إفريقيا، بدلًا من العقوبات والإقصاء.

وقد أثارت المبادرة المغربية نقاشًا واسعًا داخل مجلس السلم والأمن، حيث انقسمت الآراء بين مؤيدين يرون أن الاتحاد بحاجة إلى التعامل بواقعية مع الأوضاع السياسية المتغيرة في هذه الدول، ومعارضين يتمسكون بضرورة استمرار العقوبات على الأنظمة العسكرية الحاكمة حتى تعود الحكومات المنتخبة ديمقراطيًا.

من خلال هذه الخطوة، يواصل المغرب تعزيز مكانته كوسيط دبلوماسي نشط في القارة، ويؤكد التزامه برؤية إفريقية قائمة على التعاون والحوار بدلًا من التفكك والانقسام. ويبقى السؤال المطروح: هل سيتمكن المغرب من حشد الدعم الكافي داخل الاتحاد الإفريقي لتمرير هذا القرار، أم ستظل هذه الدول معزولة حتى إشعار آخر؟

الإتحاد الأفريقيالمغربمجلس السلم والأمن

مقالات مشابهة

  • رحمة رياض: نحن في زمن غريب كل شيء بسرعة ..فيديو
  • ريهام عبد الغفور: أشرف عبدالغفور أغلى شخص في حياتي ومفتقداه جدًّا
  • المغرب يبصم برئاسته لمجلس السلم الأفريقي على مبادرة دبلوماسية لعودة ست دول علقت عضويتها
  • ريهام الشنواني: والدتي كانت بتقولى عمرك ما هتبقى ممثلة .. فيديو
  • أي هجوم مرفوض.. فريدة سيف النصر: بحب شيرين عبدالوهاب وصوتها لا يتكرر
  • الأم المثالية في البحيرة: شقيت وتعبت بعد وفاة زوجي واشتغلت بالحلال علشان عيالي وكملت تعليمي
  • هل عادت حلا شيحة لارتداء الحجاب؟
  • شذى حسون تصف بسمة بوسيل بالقمر المغربي
  • شذى حسون تكشف تفاصيل أزمتها مع نادين نجيم وإليسا
  • ريهام الشنواني تكشف تفاصيل دخولها الفن بالصدفة