برلماني: لا حل لأزمة قانون الإيجار القديم بالضربة القاضية
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب إيهاب منصور، وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، إن القاهرة والجيزة تحتويان على 60% من الوحدات السكنية الخاضعة للإيجار القديم، وبالباقي موزع على باقي المحافظات، مشيرًا إلى أن هناك ضرورة لحل أزمة قانون الإيجار القديم من خلال التدرج وليس بالضربة القاضية، لأنه لا يوجد أحد قادرًا على أن يطرد المستأجرين الخاضعين لقانون الإيجار القديم في دفعة واحدة.
وأضاف "منصور"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن إنهاء أزمة قانون الإيجار القديم من الممكن أن يكون من خلال إيجاد فترة انتقالية، أو زيادة قيمة الإيجار بالتدريج أو من خلال العديد من الطرق الأخرى.
وأوضح أن هناك ما يقرب من مليون وحدة سكنية مغلقة بسبب قانون الإيجار القديم، وهذا يهدر قيمة تريليونية من الممكن أن تفيد الدولة، مشيرًا إلى أن الدولة تعمل على إنشاء مليون وحدة سكنية منذ أكثر من عشر سنوات، وهذا يكلف الدولة مليارات الجنيهات.
https://www.youtube.com/watch?v=ff9dllM7cCc
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب إيهاب منصور قانون الإيجار القديم قانون الإیجار القدیم
إقرأ أيضاً:
برلماني: مصر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام أي تهديد مباشر أو غير مباشر لأمنها وحدودها
استنكر النائب الدكتور حسين خضير رئيس لجنة الصحه بمجلس الشيوخ، توالى فصول المأساة في مدينة رفح الفلسطينية ومواصلة الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الغاشم.
موقف مصر صلبوأكد خضير في تصريح صحفي له اليوم، أن موقف مصر الصلب، وتأكيدها المتكرر على أن سيناء خط أحمر، يمثل رسالة واضحة بأن الدولة المصرية لن تقف مكتوفة الأيدي أمام أي تهديد مباشر أو غير مباشر لأمنها وحدودها.
وتابع رئيس لجنة الصحه بمجلس الشيوخ، دعم القيادة السياسية المصرية في هذا المنعطف التاريخي هو واجب وطني وأخلاقي، ويجب أن يتحول إلى موقف شعبي جامع يتصدى لمحاولات التشكيك أو بث الفتن، ويؤكد للعالم أن مصر كانت وستظل مدافعة عن الحقوق العربية، وراعية للسلام العادل القائم على إنهاء الاحتلال، وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
توحيد الجهود العربية والدوليةواختتم الدكتور حسين خضير حديثه بالقول: لقد آن الأوان للمجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته كاملة، وأن يضع حداً لتغول الاحتلال وسياساته الإجرامية، كما حان الوقت لتوحيد الجهود العربية والدولية لإعادة الاعتبار للحق الفلسطيني وإنهاء معاناة شعب لم يعرف طعم الأمان منذ أكثر من سبعة عقود.