تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انتهت مباراة مانشستر سيتي بفوزه على ساوثهامبتون بهدف نظيف سجله النجم إيرلينغ هالاند في الدقيقة الرابعة من الشوط الأول. فى المباراة التي أقيمت على ملعب "الاتحاد" وشهدت سيطرة واضحة للسيتي منذ البداية، حيث أحرز هالاند هدف الفوز المبكر، والذي ضمن لفريقه النقاط الثلاث.

بهذا الفوز، يواصل مانشستر سيتي مشواره بقوة في الدوري الإنجليزي، ويعزز من موقعه في جدول الترتيب، فيما يسعى ساوثهامبتون لتعويض هذه الخسارة في المباريات القادمة.

وحقق السيتي هدفه فى  تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث أمام جماهيره، لتعزيز مركزه في ملاحقة المتصدر ليفربول. ويحتل مانشستر سيتي الان المركز الاول مؤقتا  في جدول ترتيب الدوري برصيد 23 نقطة، بينما يقبع ساوثهامبتون في المركز التاسع عشر بنقطة وحيدة، بعد أن فشل في تحقيق أي فوز منذ انطلاق الموسم، حيث خسر في سبع مباريات وتعادل في واحدة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مانشستر سيتى ساوثهامبتون إيرلينغ هالاند لدوري الإنجليزي النقاط الثلاث مانشستر سیتی

إقرأ أيضاً:

«سيد +90» يتفوق على كرستيانو وراموس في ريال مدريد!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة ريال مدريد يتحرك لحماية «الجوهرة السمراء» فينيسيوس يهدد «الظاهرة رونالدو» في ريال مدريد!


لم يحتج جود بيلينجهام إلى عام ونصف عام في ريال مدريد، ليصبح بطلاً ومنقذاً، ويثبت أفضل من أي شخص آخر، أن «الملكي» لا يخسر مباراة حتى يطلق الحكم صافرة النهاية.
ويعد هدفه القاتل في الدقيقة 92 أمام مانشستر سيتي، في ذهاب ملحق دوري أبطال أوروبا، على ملعب «الاتحاد» الأسبوع الماضي، السادس الذي يسجله في الوقت بدل الضائع منذ وصوله إلى مدريد ليمنح فريقه الفوز، ما جعله سيد توقيت الـ «+90» في المباريات الصعبة، ومنقذ «الريال» وقت «الأزمات»، والمواجهات التي تشهد تقلباً في النتيجة.
ولم يسجل أحد مع ريال مدريد بالقرن الـ21 أهدافاً حاسمة في الوقت بدل الضائع أكثر من بيلينجهام، ولا حتى سيرجيو راموس في 16 موسماً أو كريستيانو رونالدو في 9 مواسم.
وبدأت قصة بيلينجهام مع الأهداف الحاسمة في الوقت بدل الضائع أو الـ «+90» في أول مباراة له على ملعب «سانتياجو برنابيو»، حيث كانت بدايته مذهلة، بعدما سجل 3 أهداف في أول 3 مباريات له مع ريال مدريد، لكن جميعها كانت خارج أرضه حتى افتتاح الملعب الجديد، وفي زيارة خيتافي سجل بيلينجهام مرة أخرى، وهذه المرة في الدقيقة 90+5، لتصبح النتيجة 2-1.
وحدث الشيء نفسه في أول مباراة له في دوري أبطال أوروبا على ملعب «سانتياجو برنابيو» أمام يونيون برلين، حيث خطف الفوز الوحيد في الدقيقة 90+4، في مباراتين فقط أصبح لدى سانتياجو برنابيو بطلاً جديداً.
وفي أول 11 مباراة بالدوري الإسباني، سجل بيلينجهام 10 أهداف، وهو أمر لم يكن أحد ليتخيله في عامه الأول مع الملكي.
وكان الإنجليزي بطل مواجهتي «الكلاسيكو» في «الليجا» أمام برشلونة في موسمه الأول، حيث خطف هدفي الفوز بالوقت بدل من الضائع، بالمباراة الأولى (2-1) في الدقيقة 90+2، وفي البرنابيو (3-2) بالدقيقة 90+1.
ولم يكتف بلينجهام بذلك مع الريال، ولكنه غادر للمشاركة في بطولة يورو 2024 في ألمانيا الصيف الماضي، بعد موسمه الرائع الأول في مدريد، ليظهر سحره في الوقت بدل الضائع مع «الأسود الثلاثة».
حيث كانت إنجلترا في طريقها للخروج من البطولة، لكنها عادت لتحقق فوزاً مذهلاً 2-1 على سلوفاكيا، بعدما سجل بيلينجهام هدفاً في الدقيقة 90+5، بتسديدة من الوضع طائراً، ليلجأ المنتخبان إلى شوطين إضافيين سجل فيهما هاري كين هدف الفوز في الدقيقة الأولى من ضربة رأس.
وجاء هدفه السادس في دوري أبطال أوروبا مرة أخرى، وهو الثاني بعد هدفه العام الماضي أمام يونيون برلين في المسابقة، ولكن هذه المرة كان أمام السيتي بقيادة جوارديولا، وإجمالاً كان «السماوي» هو أكثر الفرق التي تلقت هدف فوز ريال مدريد بعد الدقيقة 90، وكان هدف بيلينجهام الأخير هو الثالث في مواجهات الفريقين في الوقت بدل الضائع لمصلحة «الميرنجي»، ليكون أكثر فريق في تاريخ البطولة يتلقى أهدافاً متأخرة.
وتفوق بيلينجهام على راموس وكرستيانو رونالدو من حيث تأثير أهداف الـ+90 مع «الريال»، حيث كان راموس أكثر من يسجل أهداف بالوقت بدل الضائع، حيث أحرز هدف التعادل لـ «الريال» في نهائي دوري الأبطال في لشبونة أمام أتليتكو مدريد بالدقيقة 90+3 ، برأسية تاريخية مهدت الطريق للقب العاشر.
ومع ذلك، من بين أهدافه السبعة في الوقت بدل الضائع، كان الهدف الوحيد ضد ديبورتيفو لاكورونيا الذي منح ريال مدريد الفوز، والهدف الأكثر قيمة هو هدفه في نهائي لشبونة، لأنه دفع ريال مدريد إلى الوقت الإضافي، ما يعني هدفين فقط جلبا الفوز للريال، وذلك أقل من بيلينجهام صاحب الأهداف الخمسة التي منحت النقاط لـ «الريال» في مختلف البطولات.
أما كريستيانو رونالدو سجل 13 هدفاً في الوقت بدل الضائع، لكن هناك هدف واحد فقط منح ريال مدريد الفوز، وكان ضد إلتشي، لكن الهدف الأهم كان ركلة الجزاء ضد يوفنتوس في 2018، بالدقيقة 90+7، والذي عبر بالملكي إلى نصف نهائي دوري الأبطال رغم الخسارة 1-3.

مقالات مشابهة

  • عمر مرموش يتفوق على هالاند بـ إنجاز تاريخي في الدوري الإنجليزي
  • في كأس آسيا للشباب المقامة بالصين.. الأخضر الشاب يواجه العراق لتعزيز الصدارة
  • أرسنال يفوز على ليستر سيتي ويواصل الضغط على ليفربول
  • آرسنال يُسقط ليستر سيتي ويواصل مطاردة ليفربول على صدارة الدوري الإنجليزي
  • عمر مرموش يقود مانشستر سيتي أمام نيوكاسل في الدوري الإنجليزي
  • الهلال يواصل نزيف النقاط في الدوري السعودي بتعثر جديد أمام الرياض
  • البطولة.. قمة أسفل الترتيب بين المغرب التطواني وحسنية أكادير تنتهي بالتعادل الإيجابي
  • جوارديولا يتوقع اختبارًا صعبًا لمانشستر سيتي أمام نيوكاسل غدًا
  • شاهد| نيوم في لقاءين مؤجلين من الجولة 14 و17 من يلو.. نيوم يحافظ على الصدارة ..والحزم يتفوق على الصفا
  • «سيد +90» يتفوق على كرستيانو وراموس في ريال مدريد!