لورين عيسى تحمل شاحنة ضخمة بيد واحدة في حائل
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
خاص
شاركت المخرجة السورية لورين عيسي متابعيها على تطبيق الصور والفيديوهات “إنستغرام” بصورة لها من منطقة حائل.
وظهرت المخرجة السورية وهي تقف أمام صخرة ضخمة وترفع بيدها شاحنة ضخمة متهالكة مربوطة بشاحنة أخرى تحملها.
وعلقت لورين عيسي على الصورة وكتبت :”من يقدر يرفع سيارة بايد وحدة مثلي.. أبوعيسى قول وفعل.
وتفاعل معها متابعيها حيث أشاد البعض بالصورة، فيما لفت آخرون إلى وجود حبل واضح يربط بين الشاحنتين وأن خدعتها واضحة.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
سنتكوم: مقتل 35 من داعش بغارات في البادية السورية
أعلنت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم)، الأربعاء، مقتل نحو 35 من مسلحي تنظيم داعش، في غارات جوية نفذتها على مواقع تابعة للتنظيم في البادية السورية جنوب شرق البلاد.
وقالت في بيان نشرته على حسابها في إكس، إنها نفذت سلسلة غارات جوية الاثنين الماضي على مواقع عسكرية لداعش، استهدفت العديد من القادة البارزين فيه.
U.S. Central Command Conducts Airstrikes Against Several ISIS Camps in Syria pic.twitter.com/pPmPWwCKjV
— U.S. Central Command (@CENTCOM) October 30, 2024وأضافت "سنتكوم" أن هذه الضربات ستُعيق قدرة داعش على التنظيم والتخطيط وتنفيذ الهجمات ضد المدنيين، أو ضد مصالح للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.
وجددت تأكيدها على مضيّها في تقليص قدرات التنظيم الإرهابي التشغيلية لضمان هزيمته المستدامة.
عثروا على الجثث بعد ضربة إف-16.. العراق يعلن تفاصيل "عملية حمرين" واستهدفت طائرات "إف 16" خلية داعش التي كانت متواجدة في كهف داخل السلسلة الجبلية المعقدة جغرافياً، بأربع ضربات جوية، بحسب بيان وزارة الدفاع. هجوم دموي في الرقةفي سياق متصل، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأربعاء، إن عدد قتلى الهجوم الدموي الذي شنّه مسلحو داعش في منطقة الرصافة بريف الرقة ، وصل إلى 8 أشخاص، بينهم 7 من قوات النظام السوري (3 منهم ضبّاط)، والثامن مدنيّ.
واستهدف التنظيم 3 سيارات عسكرية جنوب غرب بلدة شنان على طريق شويحان العسكري في منطقة الرصافة في ريف الرقة، حيث تتمركز قوات النظام (الهجانة) على الطريق في عدة مواقع، في حين ينشط التنظيم مستغلا اتساع المنطقة وخبرته في جغرافيتها.
وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 576 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، يتوزعون بين عناصر داعش وقوات النظام والمليشيات الموالية له ولإيران، بالإضافة لمدنيين من رعاة المواشي في المنطقة وطفلين وامرأة.