تعز.. إتلاف ما يزيد عن 40 طن من الأدوية المنتهية
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أتلف مكتب الصناعة والتجارة اليوم السبت، أكثر من أربعين طن من الأدوية منتهية الصلاحية تم ضبطها في بعض مخازن التجار بالمحافظة.
وقالت مديرة صندوق النظافة والتحسين افتهان المشهري أن أكثر من أربعين طن من الأدوية المنتهية وصلت إلى مقلب القمامة ولم يكن الصندوق عضو في لجنة التخلص من الأدوية، إلا أن فريق المقلب ابلغها بوجود كميات كبيرة من الأدوية الأمر الذي استدعى حضورها للتخلص بالشكل السليم.
واضافت المشهري "من أجل تعز حرص صندوق النظافة أن تكون عملية الاتلاف بشكل سليم وفق طرق تقلل من المخاطر البيئية، من خلال دك الكمية بالشيول واحراقها ودفنها بحضور ممثلين عن مكتب الصناعة وهيئة الأدوية والشركة المصنعة".
وأكدت المشهري، على أهمية أن يكون صندوق النظافة ضمن اللجنة باعتباره المسؤول عن مقلب القمامة الذي يتم إتلاف المواد فيه سواء كانت أدوية أو غيرها.
وطالبت المشهري من مكتب صحة تعز إنشاء محرقة كبيرة داخل المقلب للتخلص من الأدوية المنتهية والمخلفات الطبية بالطريقة الصحيحة التي لا تسبب بمخاطر بيئية كارثية على مدينة تعز.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: تعز مدينة تعز ادوية منتهية اليمن الحرب في اليمن من الأدویة
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. واقي الشمس يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
لسنوات عديدة، أخبر العلماء الناس أنه من الخطر التواجد في الشمس بدون واقٍ من الشمس، لأنه يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
في الوقت نفسه، قال الأطباء إنه من الضروري استخدام الكريم، لأنه يمكن أن يحمي الشخص من هذا المرض ودحضت الدراسات الحديثة هذه النظرية، وأثبت العلماء أن واقي الشمس، في الواقع، لا ينقذ من سرطان الجلد.
يقول باحثون من جامعة بيتسبرغ إن الكريم ليس له أي تأثير تقريبا على احتمال الإصابة بالسرطان لدى البشر ولا يمكن اعتباره وسيلة موثوقة للحماية، وفي الوقت نفسه، يلاحظ الخبراء أن الكريم لا يزال يستحق الاستخدام، لأنه يحتوي على خصائص مفيدة أخرى لجسم الإنسان.
بدلا من ذلك، اتضح أن الأشخاص الذين يستخدمون كريمات واقية مختلفة، على العكس من ذلك، غالبا ما يعانون من أمراض جلد الخلايا القاعدية مقارنة بالآخرين.
واتضح أن الكريم يمكن أن يساعد ويمنع الحروق التي تشكل خطرا على صحة الجلد.
شارك أكثر من ألف ونصف ألف شخص في التجربة وتم فحص جميع المتطوعين، واستخدمت مجموعة واحدة من المتطوعين الكريمات الواقية، ولم تستخدم المجموعة الأخرى.
نتيجة لذلك، اتضح أن خطر الإصابة بالسرطان بنفس مقدار الوقت الذي يقضيه في الشمس لا يزال كما هو مع وبدون الكريمات.
في أربع سنوات من البحث، لم يجد شخص واحد مرضا جلديا جديدا.