أبراج يصاب أصحابها بالاكتئاب والخمول بسبب الشتاء.. هل أنت منهم؟
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
يتأثر العديد من الأشخاص بتغييرات الطقس، وعلى إثرها يدخلون في حالة مزاجية سيئة، قد تصيبهم بالاكتئاب والخمول لفترات طويلة وتعيق ممارستهم لحياتهم اليومية بشكل طبيعي، لذا نقدم إليك الأبراج التي يعاني أصحابها من بالاكتئاب والخمول بسبب البرد وتغير الفصول، وفقًا لصحيفة «تايمز» البريطانية.
مواليد برج الحوتأصحاب برج الحوت من أكثر الأبراج التي يتغير مزاجها وتصاب بالاكتئاب خلال فصل الشتاء، وذلك لأنه برج نهاري يعشق النهار ويكره ظلام الليل، ويكتئب ويشعر بالخمول من الرياح والأمطار، ولا يجيد التعامل مع الإكتئاب ولا يحب الخروج في أوقات المطر حتى لا يكتئب، ويفضل الأجواء الدافئة والصيف لأنه يكون أكثر نشاط وحيوي لأنه يميل دائمًا إلى الأجواء الفرحة.
من المعروف أن اصحاب برج العقرب يفضلون النهار الذي يمثل الوضوح بالنسبة له ولا يحبون منظر الضباب في الشتاء ولا يخرجون في أوقات الضباب والأمطار لأنهم يتأثرون بشكل كبير بفصل الشتاء وتغييرات الطقس ويشعرون بالانطواء والحزن والكآبة ويميلون إلى التفكير العميق.
مواليد برج السرطانيعد أصحاب برج السرطان من الأبراج المائية التي لا تميل للجو الغائم في الشتاء، لأنه يزعجه كثيرًا ولا يخرج من المنزل لأنه يفضل الأجواء الدافئة ومشاهدة التليفزيون حتى لا يشعر بالاكتئاب والانطواء والحزن.
مواليد برج الأسدأصحاب برج الأسد لا يفضلون فصل الشتاء وينتظرون نهايته بفارغ الصبر لأنه يمنعه من الخروج من المنزل والتفاعل مع زملائه في العمل وبالتالي يجعله يؤخر العديد من المهام، وعدم ارتياحه أثناء ممارسته أي نشاط.
مواليد برج الجدييمنع البرد أصحاب برج الجدي من إتمام مهامهم اليومية على أكمل وجه، لذا يصابون بالاكتئاب، وذلك لأنهم يميلون لإنهاء المهام المطلوبة منهم بشكل سريع، لكن خلال الشتاء قد تعيقهم الأجواء البادرة والأمطار والرياح ويضطر لتأجيل عمله وهذا ما لايتقبله برج الجدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الشتاء البرد موالید برج أصحاب برج
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. واقي الشمس يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
لسنوات عديدة، أخبر العلماء الناس أنه من الخطر التواجد في الشمس بدون واقٍ من الشمس، لأنه يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
في الوقت نفسه، قال الأطباء إنه من الضروري استخدام الكريم، لأنه يمكن أن يحمي الشخص من هذا المرض ودحضت الدراسات الحديثة هذه النظرية، وأثبت العلماء أن واقي الشمس، في الواقع، لا ينقذ من سرطان الجلد.
يقول باحثون من جامعة بيتسبرغ إن الكريم ليس له أي تأثير تقريبا على احتمال الإصابة بالسرطان لدى البشر ولا يمكن اعتباره وسيلة موثوقة للحماية، وفي الوقت نفسه، يلاحظ الخبراء أن الكريم لا يزال يستحق الاستخدام، لأنه يحتوي على خصائص مفيدة أخرى لجسم الإنسان.
بدلا من ذلك، اتضح أن الأشخاص الذين يستخدمون كريمات واقية مختلفة، على العكس من ذلك، غالبا ما يعانون من أمراض جلد الخلايا القاعدية مقارنة بالآخرين.
واتضح أن الكريم يمكن أن يساعد ويمنع الحروق التي تشكل خطرا على صحة الجلد.
شارك أكثر من ألف ونصف ألف شخص في التجربة وتم فحص جميع المتطوعين، واستخدمت مجموعة واحدة من المتطوعين الكريمات الواقية، ولم تستخدم المجموعة الأخرى.
نتيجة لذلك، اتضح أن خطر الإصابة بالسرطان بنفس مقدار الوقت الذي يقضيه في الشمس لا يزال كما هو مع وبدون الكريمات.
في أربع سنوات من البحث، لم يجد شخص واحد مرضا جلديا جديدا.