اجتماع بوزارة الخارجية يناقش خطتي الاحتياج والاستجابة الإنسانية للعام 2025م
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
الثورة نت|
عُقد بوزارة الخارجية اليوم، اجتماع ضم وزيري الخارجية والمغتربين، جمال عامر والتربية والتعليم والبحث العلمي حسن الصعدي، والصحة والبيئة الدكتور علي شيبان، والكهرباء والطاقة والمياه، الدكتور علي سيف محمد والزراعة والثروة السمكية والموارد المائية الدكتور رضوان الرباعي.
ناقش الاجتماع أهداف خطتي الاحتياج والاستجابة الإنسانية للوزارات المعنية للعام 2025م، التي سيتم إعدادها بالشراكة مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”.
واستعرض الاجتماع ملاحظات الوزراء المعنيين حول الإشكالات القائمة في المشاريع المعتمدة للعام 2024م، والتأكيد على أهمية تحديد المشاريع ذات الأولوية وفقاً لاحتياجات المجتمع وخاصة في المديريات والمناطق الأكثر احتياجاً.
وشدد المجتمعون على أهمية التزام مكاتب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالمحددات الرئيسية لوضع خطتي الاحتياج والاستجابة الإنسانية، والعمل بالقواعد الحاكمة لعمل الأمم المتحدة والوكالات والبرامج والصناديق التابعة لها والمنظمات الدولية العاملة في اليمن.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء وزارة الخارجية والمغتربين
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية
العُمانية/ شاركت سلطنة عُمان اليوم في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين عُقد بمقر الأمانة العامة للجامعة.
مثّل سلطنة عُمان في الاجتماع سعادة السفير عبدالله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عُمان لدى جمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية الذي أكد على إدانةِ سلطنةِ عُمان ورفضها القاطع للقرارات الإسرائيلية وكل ما تستهدفُ به الجهود والمهام الإنسانية المنوطة بوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا" في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال سعادته: إن معاناة الفلسطينيين من العدوان أظهرت بشكل جلي أهمية وكالةِ الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين في الشرق الأدنى "الأونروا"، ودورها في تخفيفِ حدةِ المعاناة على المدنيين الفلسطينيين.
وأشار سعادته إلى أن المخطط الإسرائيلي ينتقل اليوم إلى "مرحلةِ شرعنةِ إدانةِ "الأونروا" عبر الكنيست الإسرائيلي"، بينما آلة الإبادة الإسرائيلية تحصدُ الأرواح الفلسطينية البريئة أطفالًا ونساءً ومسنين بلا رحمة، وهذا الموقف من جانب آخر حلقة في سلسلةٍ طويلةٍ من الانتهاكاتِ الإسرائيليةِ للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وتعكس استخفافًا مرفوضًا بالمجتمع الدوليّ ومنظمة الأمم المتحدة.
كما بحث الاجتماع الرد العربي المشترك على القوانين غير الشرعية الخطيرة التي أقدم الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) على إقرارها والتي تحظر أنشطة وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين "أونروا" في الأراضي الفلسطينية المحتلة.