إسعاد يونس تكشف تفاصيل دخولها الوسط الفني: بدايتي في الإذاعة
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
كشفت الفنانة إسعاد يونس، عن كواليس بدايتها في الفن، وذلك خلال ندوة بمهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، التي تديرها الفنانة يسرا.
سر عن إسعاد يونسوقالت إسعاد يون: «أنا بدايتي كانت في الراديو، كان في قناة إذاعية بتطلب ناس بترتب المكتبة الإذاعية، وأنا عمري كان 16 سنة، وفعلا قدمت بترشيح من هاني أبو زيد، ودخلني لمدير الإذاعة اللي اعترض في الأول عشان صغر سني، بس بعد كدا اقتنع، وانتقلت بعد كدا في العديد من الإذاعات، لحد ما اتخرجت وبقى معايا بكالوريوس وبقيت مذيعة».
إسعاد يونس: «أنا كنت عاشقة جدا للراديو، ولما بقيت امثل بقيت عاشقة جدا للتمثيل، وبدايتي الحقيقة كان في ميزو عام 1967 مع الفنان سمير غانم، والكواليس كانت كلها ضحك هزار، وكنا قاعدين وفجأة لقيت سمير داخل عليا وقالي قومي انزلي معايا أنا بعمل مسلسل وعايزك معايا، قولتله إيه دا في أيه اهدي، قالي هو كدا يلا بينا».
وأضافت إسعاد يونس: «روحت معاه والمخرج اداني مشهد وقالي ممكن تعمليه، وفعلا عملته قالهم هاتوا العقد دلوقت حالا، انتي معانا خلاص، واشتغلت وكنا داخلين رمضان الأيام دي، وبدأنا نذيع واحنا بنشتغل، والناس كانت بتشوفنا في الشارع وتنادي علينا بأسماء الشخصيات، من كتر النجاح.. حاسة إن ربنا دلوقت بيعوضني».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: يسرا إسعاد يونس الجونة مهرجان الجونة إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تكشف كواليس فيلمها أثناء حرب الخليج: المغامرة كانت تستحق المخاطرة
تحدثت الفنانة سحر رامي عن تجربتها مع أحمد زكي، لافتة إلى أنها كانت تجربة رائعة مليئة بالذكريات الجميلة، خاصةً عندما حصلوا على جائزة أفضل فيلم، مشيرة إلى أنهم بذلوا جهدًا كبيرًا في هذا العمل، رغم التحديات التي واجهتهم أثناء تصويره، حيث نُفّذ الفيلم خلال فترة حرب الخليج، وكان الجميع مترددًا بشأن توقيت عرضه ومع ذلك، تشجع المخرج حسين على المضي قدمًا في المغامرة، مما أدى إلى نجاح الفيلم بشكل كبير.
وأكدت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الفنانة نادية الجندي كانت متخوفة من طرح فيلمها في تلك الفترة، لكنها قررت في النهاية المجازفة وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا.
وعند سؤالها عن أبرز ما اكتشفته في شخصية أحمد زكي خلال العمل معه، أوضحت أنه كان حالة فنية وإنسانية فريدة من نوعها، سواء على المستوى الفني أو الاجتماعي.
وأشارت إلى أنه كان يندمج تمامًا في الشخصية التي يؤديها، لدرجة أنه كان يعيشها بكل تفاصيلها داخل التصوير وخارجه، فإذا كان يحب شخصية في الفيلم، فسيحبها في الواقع، وإذا كان يكرهها، فسيشعر بنفس المشاعر خارج الكواليس.
واختتمت حديثها قائلة: "لحسن الحظ، كان يحبني في الفيلم وخارجه أيضًا!"