حزب الله يواصل ضرباته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
الثورة نت/
يواصل حزب الله اللبناني اليوم السبت، ضرباته الصاروخية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب.. مستهدفا المزيد من تجمعات جنود العدو الصهيوني ومواقعه وقواعده العسكرية ومستوطناته.
وفي هذا السياق جاء في بيانات متعددة لحزب الله: قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:45 من ظهر اليوم السبت، الكريوت شمال مدينة حيفا بصلية صاروخية.
واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:15 من ظهر اليوم، قاعدة ميشار (مقر الاستخبارات الرئيسيّة للمنطقة الشمالية في صفد) بِصلية صاروخية.
كما استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 1:23 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوات العدو الصهيوني في منطقة المشيرفة في رأس الناقورة بصلية صاروخية.
كذلك استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 1:30 من بعد ظهر اليوم، تجمعاً لٍجنود العدو الصهيوني في مستعمرة شلومي بِصلية صاروخية.
وقصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 1:35 من بعد ظهر اليوم، مستعمرة متسوفا بِصلية صاروخية.
كما قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 1:40 من بعد ظهر اليوم، مستعمرة جعتون بِصلية صاروخية.
وقصف مجاهدو المقاومة الإسلامية أيضا عند الساعة 2:15 من بعد ظهر اليوم، مستعمرة يسود همعلاه بِصلية صاروخية كبيرة.
واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 2:25 من بعد ظهر اليوم، موقع جل العلام بِصلية صاروخية.
وأكد حزب الله في بياناته أن هذه العمليات تأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: مجاهدو المقاومة الإسلامیة عند الساعة 1 من بعد ظهر الیوم ب صلیة صاروخیة
إقرأ أيضاً:
“الكيان الصهيوني” يهدد بحظر “الأونروا” في غزة: الأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية
يمانيون../
أفادت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن الكيان الصهيوني يخطط لتنفيذ تشريعات جديدة لحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأشارت إلى أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى توقف العمليات الإنسانية في غزة، حيث تعتمد مئات الآلاف من الأسر الفلسطينية على الوكالة للحصول على الغذاء، المياه، والأدوية، في ظل أزمة إنسانية ومجاعة تجتاح القطاع.
وأوضحت الصحيفة أن الفلسطينيين يعتبرون “الأونروا” شريان حياة أساسيًا، فيما يزعم المشرعون الصهاينة أن الوكالة تمثل غطاءً لحركة حماس. وقد صادق هؤلاء على مشروع قانون يهدف إلى طرد الوكالة من الأراضي الفلسطينية، ما يهدد بتفاقم الأوضاع الإنسانية الكارثية.
وأكدت الصحيفة أن التشريع الجديد لم يحدد آلية واضحة لتطبيقه في غزة أو الضفة، بينما يلتزم المسؤولون الصهاينة الغموض حول ذلك. من جانبها، حذرت الأمم المتحدة من العواقب الوخيمة لهذه الخطوة، حيث أشار جيمي ماكجولدريك، مسؤول سابق عن العمليات الإنسانية، إلى أن وقف عمل “الأونروا” سيترك فراغًا كبيرًا في تقديم الخدمات الأساسية.
يُذكر أن “الأونروا” تقدم خدماتها لأكثر من 6 ملايين لاجئ فلسطيني في غزة، الضفة الغربية، الأردن، لبنان، وسوريا، عبر شبكة واسعة من المدارس والمراكز الطبية.
وأضافت مسؤولة في “الأونروا”، لويز واتريدج، أن أكثر من 250 موظفًا من الوكالة استشهدوا خلال الحرب الأخيرة على غزة، وأن التنسيق مع الاحتلال الصهيوني ضروري لضمان سلامة العاملين أثناء تقديم المساعدات.
تحذر الأمم المتحدة من أن حظر “الأونروا” سيؤدي إلى كارثة إنسانية، خاصة في ظل غياب أي بديل قادر على تلبية احتياجات اللاجئين الفلسطينيين في المناطق المتضررة.