وزير الدفاع الأمريكي: مصممون على منع أي جهة من استغلال التوترات أو توسيع نطاق الصراع بالمنطقة
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أكد وزير الدفاع الأمريكي، أنهم مصممون على منع أي جهة من استغلال التوترات أو توسيع نطاق الصراع في المنطقة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وزير الدفاع الأمريكي: أكدت مجددا التزام بلادنا الراسخ بأمن إسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها المستشار الألماني: إسرائيل سعت إلى تقليل الخسائر البشرية
بحث وزير الدفاع الأمريكي هاتفيا مع نظيره الإسرائيلي آخر المستجدات بشأن الضربات على أهداف عسكرية في إيران.
وقال وزير الدفاع الأمريكي، إنه أكد مجددا التزام بلادنا الراسخ بأمن إسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها
الاحتلال الاسرائيلي يعتقل 15 فلسطينيا من الضفة الغربية بينهم أطفال
وفي إطار آخر، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ، 15 فلسطينيا على الأقل من الضّفة الغربية، بينهم أطفال، وأسرى سابقون.
وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، في بيان صحفي أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، اليوم السبت ،أن عمليات الاعتقال توزعت على غالبية محافظات الضّفة، إلى جانب عمليات التحقيق الميداني للعشرات من المواطنين، وتحديدا في بلدة عناتا القدس، رافقها اعتداءات وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، بالإضافة إلى عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.
يُشار إلى أن عدد حالات الاعتقال منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني، بلغت أكثر من 11 ألفا، و400 مواطن من الضّفة، بما فيها القدس.
يذكر أنّ جيش الاحتلال، يواصل تنفيذ حملات الاعتقال في شمال غزة، في ضوء حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من عام، ضد النساء، والأطفال، والطواقم الطبية، يرافقها جرائم مروّعة، وعمليات تعذيب ممنهجة علماً بأنّ الاحتلال يواصل تنفيذ حملات الاعتقال في الضّفة، التي يرافقها عمليات تنكيل وتعذيب ممنهجة بحق المعتقلين وعائلاتهم، بشكل غير مسبوق، ولم يستثنّ الاحتلال خلال حملات الاعتقال المرضى، والجرحى، وكبار السّن.
يذكر أنّ المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال، تتضمن المعتقلين من الضفة دون غزة، والتي تقدر أعدادهم بالآلاف
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الدفاع الأمريكى المنطقة التوترات الصراع في المنطقة إسرائيل وزیر الدفاع الأمریکی من الض
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية العراقي: بغداد مستعدة للمساعدة في تهدئة التوترات بين واشنطن وطهران
أوضح فؤاد حسين، وزير الخارجية العراقي، اليوم الخميس، إن بلاده تحاول إقناع الفصائل المسلحة في البلاد، التي قاتلت القوات الأمريكية، وأطلقت الصواريخ والمسيرات على إسرائيل، بإلقاء أسلحتها أو الانضمام إلى قوات الأمن الرسمية.
العراق يتسلم 13 طائرة ضمن خطة تحديث الأسطول الجوي قطاع الأعمال: "النصر للمقاولات" تنفذ مشروعات في العراق بـ76 مليون دولار
وبحسب"سبوتنيك"، أضاف حسين، في تصريحات صحفية، أن "الحكومة العراقية تجري محادثات للسيطرة على الجماعات، مع الاستمرار في السير على الحبل المشدود بين علاقاتها مع كلا من واشنطن وطهران.
وتابع، أنه "قبل عامين أو 3 أعوام، كان من المستحيل مناقشة هذا الموضوع في مجتمعنا، لكن الآن لم يعد من المقبول أن تعمل الجماعات المسلحة خارج الدولة".
وقال وزير الخارجية العراقي، "لقد بدأ العديد من الزعماء السياسيين والعديد من الأحزاب السياسية في إثارة المناقشة، وآمل أن نتمكن من إقناع زعماء هذه الجماعات بإلقاء أسلحتهم، ثم أن يكونوا جزءا من القوات المسلحة تحت مسؤولية الحكومة".
وردا على سؤال حول توقعاته بشأن السياسة التي سيتبعها الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، للعراق أو إيران، قال فؤاد حسين، "نأمل أن نتمكن من مواصلة هذه العلاقة الجيدة مع واشنطن، ومن السابق لأوانه الآن الحديث عن سياسة ترامب الخاصة ببغداد أو طهران.
وأضاف حسين في تصريحاته، أن "بغداد مستعدة للمساعدة في تهدئة التوترات بين واشنطن وطهران إذا طُلب منها ذلك"، مشيرا إلى الوساطة السابقة بين المملكة العربية السعودية وإيران التي مهدت الطريق لتطبيع العلاقات بينهما في عام 2023.
وعن الوضع الحالي في سوريا، بعد رحيل حكومة الأسد، قال وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، إن "العراق لن يطمئن بشأن سوريا إلا عندما يرى عملية سياسية شاملة".
وأردف أن "بغداد ستزوّد دمشق بالحبوب والنفط بمجرد التأكد من أنها ستصل إلى جميع السوريين".
وتابع، بغداد تجري محادثات مع وزير الخارجية في الحكومة السورية المؤقتة، أسعد الشيباني، بشأن إجرائه زيارة للعراق".
وأوضح حسين، "نحن قلقون بشأن تنظيم "داعش" (الإرهابي المحظور في روسيا ودول أخرى)، لذلك نحن على اتصال بالجانب السوري للتطرق إلى هذه الأمور، ولكن في النهاية فإن وجود سوريا مستقرة يعني وجود ممثل لجميع المكونات في العملية السياسية.
وأكد، نحن نفكر في المقام الأول بأمن العراق واستقراره، وإذا كان هناك تهديد لبلدنا، بالطبع ستكون قصة مختلفة، لكن حتى هذه اللحظة لا نرى تهديدًا.