الجديد برس:
2024-11-01@05:40:19 GMT

صنعاء تدين العدوان الإسرائيلي على إيران

تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT

صنعاء تدين العدوان الإسرائيلي على إيران

الجديد برس|

أدانت الحكومة اليمنية في صنعاء بشدة العدوان الذي شنّه الاحتلال الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مؤكدة تضامنها مع الشعب والحكومة الإيرانية.

وفي بيان نشرته عبر وكالة “سبأ” التابعة لها، عبّرت الحكومة عن وقوفها بجانب إيران، معتبرة أن هذا العدوان جاء نتيجة التزام إيران الثابت بدعم حقوق الشعبين الفلسطيني واللبناني.

وجاء في البيان: “إن موقف إيران من القضية الفلسطينية معروف، ودعمها للمقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي يمثل منارة أمل لشعوب المنطقة”.

ورأت صنعاء أن هذا الهجوم محاولة يائسة من الاحتلال الإسرائيلي لصرف الأنظار عن جرائمه الوحشية بحق الشعب الفلسطيني في غزة، حيث يمارس سياسات الاضطهاد والاعتقال والعدوان بشكل مستمر.

كما أكدت صنعاء حق الشعب والحكومة الإيرانية في الدفاع عن النفس ضد العدو الإسرائيلي، داعية الأمة العربية والإسلامية إلى التكاتف لمواجهة هذا العدوان، الذي لا يستهدف إيران فحسب، بل يسعى إلى إضعاف شعوب المنطقة بأسرها.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

أبرز 3 أنواع رصاص يستخدمه الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني

منذ عام 1948، عملت آلة الحرب الإسرائيلية بترسانة أسلحتها الحديثة المتنوعة على استهداف الشعب الفلسطيني الأعزل، دون تفريق بين مدنين وعسكريين، ليسقط عدد كبير من الضحايا أغلبهم من الأطفال والنساء بين شهيد ومصاب، وفيما يلي أبرز أنواع الذخائر التي جرى استخدامها ضد الفلسطينيين العزل.

رصاص الإسفنج الأسود

هذا النوع من الرصاصات كبير نسبيا، ويبلغ قطرها 40 ملم، ويصنع هذا الرصاص من البلاستيك وله رأس مغطى بإسفنج مقوى ويستخدم جيش الاحتلال طرازا أسود أكثر صلابة وقوة منذ عام 2014.

حيث استشهد الفتى الفلسطيني محمد سنقراط صاحب الـ 16 سنة، عندما تم إطلاق رصاصة من جيش الاحتلال صوب رأسه، فيما فقد البصر بسبب هذا السلاح 12 فلسطيني منهم 7 أطفال، بحسب «تليفزيون فلسطين».

ويتم الترويج لرواية أنه رصاص مطاطي ولكن في الحقيقة هو رصاص فولاذي مغطى بطبقة رقيقة جدا من المطاط، بينما يستخدم جنود الاحتلال الرصاص المطاطي من على بعد 40 مترا وهذا يؤدي إلى الشلل أو الموت.

الرصاص المغلف بالبلاستيك

هو نوع من الرصاص خطير، تم تطويره في سبعينات القرن الماضي على يد الجيش البريطاني، ويتفتت هذا الرصاص إلى قطع صغيرة ما يؤدي إلى إصابات متفرقة في الجسم، ويستخدمه جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين منذ الثمانينات، ويصنف هذا السلاح ضمن الأسلحة المحظورة دوليا.

رصاص الدمدم

طورته بريطانيا في القرن الـ 19 عندما كانت تحتل الهند، ويسبب أضرار جسيمة وإعاقات في الحال، ويستخدم من قبل إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني منذ الانتفاضة الأولى ويطلقه قناصة محترفون وسط تركيز على إصابة المنطقة العليا من الجسد، وأصاب هذا الرصاص طفل فلسطيني يسمى يعقوب نصار في عام 2009 بالشلل وتهتك العمود الفقري والفشل الكلوي وتوفى متأثرا بإصابته عام 2018 في عمر 22 سنة.

مقالات مشابهة

  • أبين .. مسيرة حاشدة في زنجبار دعماً للشعب الفلسطيني وتنديداً بجرائم الاحتلال
  • ما هو التسجيل الذي سربه المتحدث باسم مكتب نتنياهو بعد الهجوم على إيران؟
  • أبرز 3 أنواع رصاص يستخدمه الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني
  • ترقبوا.. كلمة للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان في تمام الساعة الـ7:15 مساء
  • باحث سياسي: الجنوب اللبناني لم يعد صالحا للحياة بعد العدوان الإسرائيلي
  • الجامعة العربية: تواصل العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني أظهر شلل وعجز المجتمع الدولي
  • الأردن تدين مجزرة قوات الاحتلال الإسرائيلي في بيت لاهيا شمال قطاع غزة
  • الحكومة الإيرانية: قررنا رفع ميزانية القطاع العسكري للعام المقبل بنسبة 200%
  • إيران تدين المجزرة المروعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في بيت لاهيا
  • خبراء عسكريون: العدوان الإسرائيلي على إيران انتصار وهمي وإفلاس صهيوني