الميدان اليمني:
2025-03-06@20:18:12 GMT

تطوير الوضع الداكن في تطبيق Gemini

تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT

مقالات مشابهة سان فرانسيسكو تستبدل الفلوبي ديسك في نظام المترو بـ 212 مليون دولار

‏11 دقيقة مضت

مكافحة تغير المناخ في بريطانيا تتطلّب خفض الانبعاثات 81%

‏12 دقيقة مضت

تابع كلاسيكو الأرض اليوم عبر تردد قناة bein sports hd1 الناقلة لمباراة ريال مدريد وبرشلونة

‏16 دقيقة مضت

آبل تخصص مليون دولار لكشف ثغرات خدمة الحوسبة السحابية الخاصة

‏19 دقيقة مضت

سام ألتمان ينفي إطلاق ChatGPT-5 في ديسمبر

‏22 دقيقة مضت

microsoft copilot.

. بوت الذكاء الاصطناعي في واتساب وطريقة تفعيل Whatsapp AI Chatbot

‏26 دقيقة مضت

في بداية هذا الأسبوع، أجرت جوجل تعديلات جديدة على تطبيق Gemini على نظام أندرويد، حيث أضافت تحسينات ملحوظة للوضع الداكن. ومع التغيير الأخير إلى مطالبة “Ask Gemini”، أصبحت واجهة التطبيق أكثر تناسقًا في المظهر الداكن.

أحد هذه التغييرات تمثل في إزالة الدائرة حول أيقونة “الزائد” التي تتيح تحميل الملفات والصور، مما جعل الأيقونة تظهر بحجم أكبر وأكثر بروزًا عبر تجربة المستخدم في تطبيق Gemini، بما في ذلك شاشة المحادثات.

بالإضافة إلى ذلك، جرى تعديل ألوان الميكروفون وأيقونة الكاميرا الخلفية الزرقاء الفاتحة، حيث أصبحت الآن باللون الرمادي الفاتح جدًا، ليطابق لون زر “Gemini Live”، مما يمنح التطبيق مظهرًا أكثر اتساقًا وراحة في الوضع الداكن.

تظهر هذه التحسينات في النسخة التجريبية من تطبيق جوجل (الإصدار 14.42)، ويبدو أن هذه التعديلات تأتي ضمن سلسلة من التغييرات التي أجرتها جوجل مؤخرًا على تطبيق Gemini، بهدف تبسيط التصميم وتحسين تجربة الاستخدام.

المصدر




Source link

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت تطبیق Gemini

إقرأ أيضاً:

15 دقيقة لا تكفي!

 

 

 

يوسف عوض العازمي

 

"إذا فعلت نفس الشيء كل يوم ستحصل على نفس النتائج كل يوم أيضًا" توني روبنز.

********

جاء شهر البركات والإيمانيات، شهر الرحمة والمغفرة بإذن الله لنا جميعا، وهو الشهر الذي قال عنه جل في علاه: "شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ" (البقرة: 185)، وكعادة المسلمين يهتمون به وبمقدمه الكريم أشد الاهتمام؛ فهو الضيف الكريم العزيز الذي ينتظر هلاله المسلمون في كل سنه، وهو الشهر الذي فيه ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر كما قال تعالى، جعلنا الله من أهل هذا الشهر ومن صيامه وقيامه ومن المقبولين.

وهذا الشهر الكريم كريم أيضا بطرائف يتندر بها الناس، وكذلك باختلافات سنوية لا يكاد يمر رمضان إلّا وهي حاصلة، مثال ذلك أنه في أحد بلاد المسلمين اختلف أهل الحارة (الفريج باللهجة الكويتية) حول موعد إقامة الصلاة بعد أذان المغرب في مسجد الحارة، وقام أحد المجتهدين بعمل استبيان بجروب واتساب يجمع رواد المسجد، الذين هم أساسا سكان الحارة، واتفق الجميع على أن تكون الإقامة بعد خمس عشرة دقيقة بعد الأذان، وتم الاتفاق، ومبارك عليكم الشهر وتقبل الله طاعتكم، وكل عام وأنتم بخير.

ما الذي حدث؟ إذ عندما بدأ أول يوم ظهر للبعض وليس الكل طبعًا بأن الربع ساعة لا تكفي حتى لفنجان قهوة مع فذة تمرة التي تتخللها أحاديث تصف الجو البارد الذي أشغل الناس هذه الأيام، مع فذة وفنجانين وإلّا صوت المؤذن يقيم الصلاة، وكل مفطر ينظر لصاحبه بغرابة خاصة أحدهم الذي صوت على الخمس عشرة دقيقة واكتشف بعدها فداحة الأمر.

ما الحل إذن، الحل واضح وكعادة بني يعرب المتفوقين في الجدالات والنقاشات حصلت اقتراحات بأن تكون الإقامة بعد خمس دقائق حتى يتفرغ بعدها المصلون للإفطار دون الانشغال بموعد الإقامة، أو كما عادة الكثير من المساجد بجعل الإقامة بعد 20 دقيقة، وما زالت النقاشات والحوارات والجدل قائمة حول الخمس عشرة دقيقة، رغم سهولة الحل، لكن صدق عز من قائل: "وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا" (الكهف: 54)، ثمة يطرأ سؤال مهم: أين دور وسلطة إمام المسجد وهو المعني الأساسي بهذا الترتيب، ولماذا لم يفعِّل صلاحياته القانونية الدارجة في مثل هذه الأمور، وهو الذي بإمكانه قتل كل النقاشات والجدل، بوضع ورقة تعلق على أحد جدران المسجد وبأن توقيت إقامة الصلوات هو الوقت الفلاني في كل صلاة، بعدها لينظم كل وقته وفق هذا الترتيب الموضوع، ولتنتهي قصة فذة التمرة وفنجان القهوة لا يكفي الوقت لها، أو قصة هل نبدأ بالشوربة أم بالطبق الرئيسي، إن تفعيل دور كل جهة هو الذي يجعل زمام الأمور متزنا وفق الأنظمة واللوائح التي لن يختلف حولها عاقل كونها من جهة مختصة بذلك، أما وإن وكل الأمر للناس، ستكون الجدالات بادية وصعبة الانتهاء، وأستغفر الله لي ولكم.

 

طباع بني يعرب وغير بني يعرب كذلك ولماذا نظلم العرب في كل مقارنة، لو قرأت تاريخ أوروبا في العصور المظلمة أو بالعصور الوسطى لوجدت العجب، إلى أن وسد الأمر لأهله، ورأينا أوروبا التي نراها الآن، من الأهمية بمكان ألا نخشى القانون، وألا نتوجس من تطبيقه، فأساس المسألة أن القانون للناس وليس عليهم، ولولا الإشارات الضوئية لوجدت حوادث السيارات لا تغطيها أوراق وتحقيقات.

انتهى المقال، لا لم ينتهِ لكني تركته لفكرك وتفكيرك وكيف تسقط قصة توقيتات الإقامة في رمضان، وعدم الاتفاق حولها، بغياب تفعيل الإمام لصلاحياته لتحديد التوقيت المناسب الذي يراه هو وليس هم، وبالتأكيد سيضع التوقيتات وفقًا للمصلحة العامة.

ترتيب أمور الحياة إن لم يكن وفق ترتيبات مناسبة ستفلت بعدها الأمور، رئيس الدولة مسؤول عن الدولة، والوزير مسؤول عن وزارته، ومدير الشركة مسؤول عن شركته، ومدير المدرسة مسؤول عن الطلبة، وصاحب المصنع مسؤول عن منتجاته، ورب الأسرة مسؤول عن الأسرة، وحتى إمام المسجد مسؤول عن المسجد، ولنتذكر المثل الشعبي الدارج: "إذا أنت قائد وأنا قائد من الذي يقود الجنود؟".

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • لمنافسة ChatGPT.. جوجل تحول محرك البحث إلى أداة ذكاء اصطناعي متكاملة
  • «بشويشة يا جوجل».. أحمد العوضي الأكثر بحثا بعد عرض «فهد البطل» | صورة
  • أميركا تخطط لاستخدام "السيراميك الداكن" في الصواريخ.. لماذا؟
  • جوجل تكشف عن إضافة مزايا جديدة لهواتف أندرويد
  • ????أكاد أجزم أنه ما من أحد أنفق دقيقة إستمع فيهما للدجال حمدوك
  • استغرق 100 دقيقة.. ترامب يلقي خطاباً في الكونغرس الأطول منذ 61 عاماً
  • جوجل تكشف عن Pixel Sense.. المساعد الذكي بأجهزة Pixel
  • جوجل تعلن عن ميزات جديدة لجميع أجهزة أندرو
  • 15 دقيقة لا تكفي!
  • حجز المطاعم مجرد بداية.. هونر تكشف عن ذكاء اصطناعي لإدارة المهام اليومية