الاحتلال الإسرائيلي يستخدم الفوسفور في قصف قرى النبطية جنوب لبنان
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
استخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي قنابل الفوسفور المحرمة دوليا السبت، في قصف قرى بالنبطية جنوبي البلاد، وشن غارات أخرى على قرى في صور ما أدى إلى اندلاع حرائق، حسب وكالة أنباء لبنان الرسمية.
وفي قضاء جزين بمحافظة الجنوب، أفادت الوكالة بأن الجيش الإسرائيلي استهدف بسلسلة غارات محيط بلدات العيشية وسجد والجرمق.
وأدت غارة عنيفة على القطراني فيما يسمى جورة خضر إلى انقطاع الكهرباء عن بلدات السريرة والقطراني وداريا شبيل، وإلى حريق في حرج جورة خضر، حسب المصدر نفسه.
وفي مرجعيون بمحافظة النبطية، استهدفت غارة إسرائيلية العديسة ومحيط الطيبة.
قصفا مدفعيا فوسفورياوفي حاصبيا، شنت إسرائيل قصفا مدفعيا فوسفوريا على محيط بلدتي حلتا ووادي خنسا، كما استهدفت غارة زوطر الشرقية بالنبطية.
وفي صور، أفادت الوكالة بقصف مدفعي عنيف على المنطقة الواقعة بين مجدلزون وشمع، ما أدى إلى اشتعال حرائق.
كما استهدف الجيش الإسرائيلي جرافة في بلدة رشكنانية كانت تعمل على فتح أحد طرق البلدة، دون تسجيل إصابات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي الفوسفور قرى النبطية جنوب لبنان قنابل الفوسفور قنابل الفوسفور المحرمة دوليا لبنان
إقرأ أيضاً:
7 إصابات في رفح جنوب غزة جراء انفجار قنابل من مخلفات الاحتلال الإسرائيلي
الجديد برس|
أصيب 7 مواطنين فلسطينيين، اليوم الإثنين، بجراح متفاوتة؛ بينهم ثلاثة أطفال، جرّاء مخلفات تركتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في منازل المواطنين بعد الانسحاب وأخرى برصاص وشظايا قنابل إسرائيلية في رفح جنوب غزة.
وأفادت مصادر طبية في المستشفى الأوروبي بخان يونس، بأن 4 مواطنين وصلوا من رفح، جنوبي قطاع غزة، إلى طوارئ المشفى بعد إصابتهم بشظايا ورصاص قوات الاحتلال.
وذكرت مصادر محلية، أن طائرة إسرائيلية مسيرة “كواد كابتر” ألقت قنبلة على مواطنين في رفح جنوب قطاع غزة، أثناء تفقدهم لمنازلهم التي هُجروا منها خلال الحرب العدوانية على المدينة.
ونوهت المصادر إلى أن 3 أطفال أصيبوا بجراح متفاوتة، جراء العبث بمخالفات إسرائيلية خطيرة تركتها قوات الاحتلال خلفها داخل وفي محيط المنازل والمناطق التي انسحبت منها بناء على تفاهمات وقف إطلاق النار.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ، يوم أمس الأحد، وجرت أولى صفقات تبادل الأسرى بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي. وتعد صفقة التبادل عنصراً جوهرياً لاستكمال المفاوضات لإنهاء حرب الإبادة الجماعية المتواصلة التي يرتكبها الاحتلال منذ أكثر من 15 شهراً.