المخرج الفلسطيني هاني أبو أسعد يكشف سر دخوله عالم السينما
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
كشف المخرج الفلسطيني هاني أبو أسعد، الأسباب التي جعلته مخرجا، وذلك خلال ندوته المقامة حاليا ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، «كنت بحب واحدة ومكنتش واخدة بالها مني، وروحت قولتلها ورفضتني، وقولت لازم أبقى مخرج كبير عشان تحبني، وبعدين بقيت مخرج كبير ومحبتنيش، وفضلت تقول أن المخرج دا كان بيحبني وأنا رفضته».
وأشار خلال ندوته بالمهرجان إلى السبب الثاني في كونه أصبح مخرجا بقوله «شاهدت عمل يناقش القضية الفلسطينة، وإزاي بيبقي ناس بتموت عشان خاطر تدافع عن فلسطين، فقولت لازم أبقى مخرج عشان أعمل أفلام زي ده».
عشق الأفلام المصريةكما تحدث المخرج الفلسطيني هاني أبو أسعد، عن تطوير السينما المصرية في حياته العملية، بقوله: «أنا مخرج فلسطيني، ولكن أول فيلم شاهدته مصري، وتربيت على الأفلام والروايات والأعمال الفنية المصرية، وأحب الفن المصري لأنه يقدم رسالة واضحة، أنا دوري أن اجعل العالم كله يشاهد ما يفعله جيش الاحتلال الإسرائيلي بالشعب الفلسطيني وذلك من خلال أعمالي الفنية».
ويحضر مهرجان الجونة عدد كبير من نجوم الوسط الفني المصري، ندوة المخرج الفلسطيني هاني أبو أسعد، أبرزهم يسرا اللوزي، أمير المصري، تارا عماد، مايان السيد، كريم قاسم، أحمد حاتم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي مهرجان الجونة هاني أبو أسعد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل احتفال "المصري الديمقراطي" بيوم المرأة المصرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظّمت أمانة المرأة بالحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي احتفالًا بمناسبة يوم المرأة المصرية، بمشاركة عدد من قيادات الحزب، ونائباته في البرلمان، وقيادات عدد من الأحزاب الصديقة.
بدأت الاحتفالية باستعراض أنشطة أمانة المرأة بالحزب طوال العام الماضي وما تضمنته من معسكرات تدريبية لإعداد قيادات نسائية فاعلة، بالإضافة إلى عدد من ورش العمل لمناقشة القوانين المتعلقة بالمرأة وبالأسرة المصرية. كما تم استعراض التشريعات المتعلقة بحقوق المرأة، وأهم القوانين التي تم إقررها
وأكدت منى عبد الراضي، أمينة المرأة بالحزب، بأن الحزب يسعى بشكل مستمر لتعزيز دور المرأة في الحياة السياسية والاجتماعية، والعمل على تمكينها من ممارسة حقوقها كاملة وفق مبادئ الديمقراطية الاجتماعية.
تطرق الحوار إلى التشريعات التي تحتاج إلى مزيد من التطوير لضمان تحقيق المساواة الفعلية، ومنها تعديل قوانين الأحوال الشخصية، وتشديد العقوبات على العنف الأسري، وتوسيع نطاق الحماية الاجتماعية للمرأة العاملة، مع التركيز على حقوق النساء من ذوي الإعاقة، والتشريعات التي تضمن تمكينهن وحمايتهن، مثل قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والتشريعات الخاصة بفرص العمل، والحماية من العنف والتمييز، وضمان وصولهن إلى الخدمات الصحية والتعليمية بكرامة ومساواة. كما تم تسليط الضوء على التحديات التي تواجههن وسبل تعديل القوانين لضمان مشاركة أكثر فاعلية لهن في المجتمع.
وأكدت قيادات الحزب التزامهم بمواصلة الجهود لدعم حقوق المرأة، وتعزيز دورها في صنع القرار، بما يتماشى مع مبادئ الديمقراطية الاجتماعية.