العكاري: نأمل من الدولة الليبية إصدار قانون يجرم عمل السوق الموازي مع إنزال أشد العقوبات في ذلك
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
ليبيا – قال عضو لجنة تعديل سعر الصرف مصباح العكاري،إن الإجراءات القوية التي اتخذها البنك المركزي الفترة الماضية والتي أهمها تنوع قنوات الحصول على النقد الأجنبي مع تسهيل وتخفيف القيود التي كانت مفروضة في السابق والتي أصبح بعدها لا يوجد عذر لكل مزاول أي نشاط تجاري إلا وله فرصة الحصول على النقد الأجنبي سواء تاجر صغير أو كبير، وكذلك الأغراض الشخصية للمواطنين وحرية تصرفهم في أموالهم بالعملات الأجنبية.
العكاري وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”،أضاف:” نحن الآن ننتظر في الحلقة الأخيرة وهي مباشرة شركات الصرافة أعمالها والتي حسب مناشير مصرف ليبيا المركزي يمكن تكون من بداية السنة أو شهر 12 القادم وبعد ذلك تصبح السوق الموازية أهدافها واضحة وجلية وهي استخدام النقد الأجنبي في توريد الممنوعات والمحرمات توريد المخدرات التي تلعب في شبابنا وتضيع مستقبلهم وتوريد الأسلحة خارج نطاق الدولة لدعم الخارجين علي القانون”.
وأعرب عن أمله بإصدار الدولة الليبية قانون يجرم عمل السوق الموازي في ليبيا مع إنزال أشد العقوبات في ذلك.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الإتربي: البنوك ملتزمة بتغطية احتياجات النقد الأجنبي للعمليات الاستيرادية دون شروط
أكد محمد الإتربي، رئيس اتحاد بنوك مصر، أن جميع البنوك المصرية ملتزمة بتغطية كافة احتياجات النقد الأجنبي اللازمة للعمليات الاستيرادية في مختلف القطاعات، دون أي اشتراطات تتعلق بتوفير العملات الأجنبية من خارج النظام المصرفي الرسمي.
وأوضح الإتربي، خلال تصريحاته في برنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى على قناة "صدى البلد"، أن الإجراءات الاقتصادية التي اتخذتها الدولة أثبتت قوتها وفعاليتها في تعزيز استقرار السوق النقدي، والقضاء على أي قنوات غير رسمية لتداول العملات الأجنبية.
وأكد الإتربي أن التزام البنوك بتدبير النقد الأجنبي يسهم في ضمان استمرارية العمليات الاستيرادية، مما يعزز من استقرار الاقتصاد الوطني.
أحمد موسى: كل التحية لأهل سيناء.. والشعب المصري يجب أن يعرف بطولاتهم| فيديووجه الإعلامي أحمد موسى التحية لأهل سيناء، وذلك بمناسبة احتفال مشايخ قبائل سيناء بمؤتمر الحسنة، والذي تحل الذكرى الـ56 لرفضهم استقلال سيناء عن مصر وتأكيدهم مصرية أرض سيناء.
وقال أحمد موسى، إن إسرائيل خططت مع الشيخ سالم الهرش، أحد شيوخ سيناء، لقيام دولة مستقلة في سيناء، وكان الأمر برعاية أمريكية غربية.
وتابع أحمد موسى، إن الشيخ سالم الهرش وقتها أبلغ السلطات المصرية وجهاز المخابرات المصرية، وطلبوا منه وقتها أن يتجاوب مع الإسرائيليين، وجهاز المخابرات سيتكفل بمراقبة الوضع.
وأضاف أحمد موسى، أنه في 31 أكتوبر عام 1968، نُظم مؤتمر صحفي وكان بتحريض إسرائيلي وكانت أمريكا تنتظر وكانت ستكون أول دولة تعترف بدولة سيناء مستقلة بعد انتهاء ذلك المؤتمر مباشرة.
سيناء مصريةوعقب أحمد موسى: «في المؤتمر كانت الصفعة المدوية من الشيخ سالم، بعد أن وقف أمام الإعلام الدولي ليقول لهم هل ترضون بما أقول فقالوا له نعم بكل تأكيد، ليقول وقتها: إن سيناء مصرية ولن نكون إلا جزءًا من مصر، ولا يوجد شبر من سيناء إلا هو مصري، ورفض الشيخ سالم تدويل سيناء وأبى إلا أن تكون سيناء مصرية».
وأختتم أحمد موسى حديثه قائلًا: «كل التحية لشيوخ سيناء ولكل أهل سيناء، فقد ضحوا بحياتهم من أجل مصر، ولا بد للشعب المصري أن يعرف بطولات أهل سيناء».