شاهد: الشرطة الأمريكية تقبض على اليمني الذي نعت ترامب بكلمات غير لائقة (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب (وكالات)
رصد مقطع فيديو متداول لحظة القبض على التيكتوكر المعروف بـ "عبدالله اليمني"، الذي اعتاد على إجراء لقاءات مع الشعب الأمريكي وشتمهم باللغة العربية، آخرهم الرئيس الأسبق دونالد ترامب.
وفي التفاصيل، أظهر الفيديو التفاف أفراد من الشرطة الأمريكية حول "اليمني" وتكبيل يديه من الخلف.
هذا وكان آخر فيديو ظهر فيه "اليمني" وهو يطلب من ترامب التصوير معه، حيث تحدث معه بالإنجليزية قائلاً: "لقد وضعت نظام الإنقاذات والإزالة"، ثم فجأة استدار الشاب اليمني والتقط سلفي، ناعته بالحمار ابن الحمار والطلي ابن الطلي.
pic.twitter.com/CAuHxjOrWz
— مقاطع منوعة (@AmiraAh26894828) October 26, 2024
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أمريكا اليمن ترامب عبدالله اليمني
إقرأ أيضاً:
أنشطة الرئيس السيسي خلال النصف الثاني من أكتوبر.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصدرت القضية الفلسطنية وتطورات الأوضاع الإقليمية والحرب على غزة ولبنان نشاط الرئيس السيسي خلال النصف الثاني من شهر أكتوبر الجاري
ونرصد نشاط الرئيس السيسي في الفترة من 15 إلى 31 أكتوبر:
- استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي وفدًا من مجلس النواب الأمريكي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، برئاسة النائب "توم كول" رئيس لجنة المخصصات، وذلك بحضور الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج.
- صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء ركز على الأوضاع الإقليمية، حيث حرص وفد الكونجرس على الاستماع إلى رؤية الرئيس حول كيفية استعادة السلم والأمن بالإقليم، وتجنب توسع دائرة الصراع وتحوله إلى حرب إقليمية.
- أوضح الرئيس في هذا السياق ضرورة وضع حد للحرب الدائرة في غزة ولبنان، والمضي قدمًا بقوة في مسار وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن، وإنفاذ المساعدات الإنسانية بشكل فوري وبكميات كبيرة، تكفي لإنهاء الأزمة الإنسانية المتفاقمة.
- أشار الرئيس إلى الجهود المصرية القطرية الأمريكية المشتركة على مدار الفترة الماضية، موضحًا أن الأمر يتطلب إرادة سياسية من جميع الأطراف، وضغوطًا مكثفة من المجتمع الدولي، لتحقيق تقدم ملموس يتيح استعادة الأمن وفتح الطريق للسلام.
- دار حوار مفتوح بين الرئيس وأعضاء الكونجرس الأمريكي بشأن حل الدولتين، حيث أكد الرئيس أن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة هو السبيل لنزع فتيل التوتر الإقليمي، وتعزيز مسار السلام والأمن الحقيقيين والمستدامين، بما يحقق مصالح جميع الشعوب في المنطقة، ويمهد الطريق للاستقرار والتنمية والازدهار. وفي ذلك الإطار تم استعراض الموقف الإقليمي الشامل، وما تشهده المنطقة من أزمات، وجهود مصر لتسويتها واحتوائها.
- أضاف المتحدث الرسمي أن أعضاء الكونجرس الأمريكي أكدوا خلال اللقاء اعتزازهم وبلادهم بالشراكة الاستراتيجية الراسخة بين مصر والولايات المتحدة، مثمنين دور مصر، والرئيس عبد الفتاح السيسي، في بذل الجهود المتواصلة لإرساء السلام والاستقرار، ومؤكدين دعم الولايات المتحدة لمصر وحرصها على استمرار التشاور والتنسيق المشترك في مختلف الملفات، بما يصب في صالح السلم والأمن على المستويين الإقليمي والدولي.
- كما شهد النصف الثاني من أكتوبر مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة تجمع دول "بريكس"، التى عقدت بمدينة "قازان"، وهي القمة التي شهدت - للمرة الأولى - مشاركة مصر كعضو في التجمع، منذ انضمامها رسميًا له مطلع العام الجاري
- شهدت مشاركة الرئيس السيسي نشاط كثيف حيث التقي الرئيس السيسي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وعدد من الرؤساء والزعماء المشاركين بالقمة، منهم قادة الصين وفلسطين وإيران وجنوب أفريقيا حيث تم بحث العلاقات الثنائية بين مصر وهذه الدول، والأوضاع الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
- التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على هامش قمة تجمع البريكس بمدينة قازان الروسية، حيث عقد الرئيسان جلسة مباحثات موسعة
- صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد تباحث الرئيسين حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية، حيث تم الاتفاق على الأهمية القصوى لخفض التصعيد بمنطقة الشرق الأوسط في ظل ما يحمله الصراع بالمنطقة من تداعيات سلبية إقليميًا ودوليًا، ودعا الرئيسان إلى ضرورة التوصل لوقف إطلاق نار فوري في غزة ولبنان، وخفض التصعيد وتفادي الممارسات والإجراءات التي من شأنها أن تدفع بالإقليم نحو مزيد من التأزم، وفي هذا السياق شدد الرئيس على ضرورة تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى أهالي قطاع غزة، فضلًا عن دعم لبنان وتأكيد احترام سيادته وأمنه واستقراره.
- سلط الرئيس الضوء خلال كلمته في قمة البريكس على الأزمات والصراعات الإقليمية والدولية المتصاعدة، والتي تدفع إلى العمل بقوة نحو ضمان فاعلية المنظومة الدولية، التى أظهرت بوضوح عجزها عن التفاعل مع الكارثة الإنسانية التى يشهدها قطاع غزة، والعدوان الإسرائيلي على لبنان، على الرغم من التحذيرات المستمرة من العواقب الوخيمة لهذا الصراع وتوسعه، مشددًاعلى الأهمية الكبيرة لتجمع البريكس، والدور الحيوي الذى يمكنه القيام به لتطوير المنظومة الدولية مستعرضًا أولويات مصر في هذا الإطار، والمتمثلة في أهمية تعزيز التعاون المشترك، لاستحداث آليات مبتكرة وفعالة لتمويل التنمية، على غرار مبادلة الديون من أجل المناخ، مع تعظيم الاستفادة من الآليات التمويلية القائمة، في ظل ارتفاع فجوة تمويل التنمية إلى حوالى "4" تريليونات دولار فى الدول النامية.
- كما التقى الرئيس السيسي مع الرئيس الإيراني "مسعود بزشكيان"، وذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيسين اتفقا على أهمية الجهود المشتركة لاستكشاف آفاق تطوير العلاقات الثنائية، كما تبادلا وجهات النظر حول التطورات بالمنطقة، حيث أكد الرئيس أهمية نزع فتيل التوتر الإقليمي وتفادي التصعيد غير المحسوب، الذي قد يدفع المنطقة برمتها إلى مواجهات خطيرة ذات تداعيات سلبية على الأمن والاستقرار الإقليمي.
- أضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس استعرض في ذات السياق الجهود والاتصالات المصرية المكثفة لمحاولة دفع مسار التهدئة والتوصل لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان، مؤكدًا ضرورة حشد الجهود الدولية لحث جميع الأطراف على التعامل بإيجابية مع المساعي الرامية لاستعادة التهدئة بالمنطقة، بما يسمح بمعالجة الكارثة الإنسانية التي يعيشها المدنيون في فلسطين ولبنان.
- التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيس "شي جين بينج"، رئيس جمهورية الصين الشعبية، وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيسين بحثا التطورات الإقليمية والدولية، وعلى رأسها الأوضاع في الشرق الأوسط، حيث أكدا أهمية العمل الفوري على خفض التصعيد ومنع توسع الصراع تفاديًا لنشوب حرب إقليمية من شأنها أن تلقي بآثارها السلبية على جميع الأطراف، كما طالب الزعيمان بضرورة التوصل لحل دائم وشامل للقضية الفلسطينية عبر إطلاق مسار سياسي يفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، بوصفه الحل الأمثل لضمان الأمن المستدام بالمنطقة.
- التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي بالرئيس الفلسطيني محمود عباس وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس أكد موقف مصر الثابت الداعم للسلطة الفلسطينية، ولضرورة توحيد الجهود للحفاظ على مقدرات الشعب الفلسطيني، وحقوقه المشروعة في إقامة دولته وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، ورفض مصر أي مساع أو محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.
- كما أوضح المتحدث الرسمي أن الرئيسين بحثا جهود وقف الحرب الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني بقطاع غزة والانتهاكات في الضفة الغربية، وأهمية أن يتخذ المجتمع الدولي موقفًا واضحًا وحاسمًا تجاه تلك الممارسات، على نحو ينهي الكارثة الإنسانية التي تعصف بالمواطنين الفلسطينيين بالقطاع.
هذا، وقد أعرب الرئيس الفلسطيني للرئيس عن تقديره لجهود مصر المستمرة والدؤوبة لمساندة حقوق الشعب الفلسطيني، والتحركات التي تبذلها مصر على مختلف المستويات لدعم الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة
- كما التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي بالرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا كما تناول اللقاء الأوضاع الإقليمية، حيث تم استعراض جهود مصر وجنوب أفريقيا تجاه دعم القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وأكد الرئيسان مواصلة التشاور والتعاون في هذا الصدد على جميع المستويات بهدف التوصل لتهدئة بالمنطقة ووقف إطلاق النار بغزة ولبنان، ومنع الانتهاكات بالضفة الغربية، ودعم مسار إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بما يحقق الأمن والاستقرار لجميع شعوب المنطقة. وفي ذلك السياق أكد الرئيسان ضرورة إنفاذ المساعدات الإنسانية العاجلة لقطاع غزة، وأعرب الرئيس الجنوب أفريقي عن تقديره لدور مصر الجوهري في هذا الصدد.
كما أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي في كلمته أمام الجلسة العامة الأولى لقمة مجموعة بريكس بلس في مدينة قازان الروسية أهمية اجتماعات "بريكس بلس" في تعزيز التعاون جنوب – جنوب
وفى هذا الإطار، لا يمكن أن نتحدث عن الأزمات والتحديات الدولية الراهنة، بدون الحديث عن الأزمة التى تشهدها منطقة الشرق الأوسط، على وقع الحرب الإسرائيلية المستمرة، لما يزيد عن العام، على أبناء الشعب الفلسطينى المحاصرين بقطاع غزة، والمحاطين بأشكال القتل والترويع كافة.. وامتداد هذه الاعتداءات إلى الأراضى اللبنانية، مما يعد أكبر دليل، على ما وصل إليه عالمنا اليوم، والنظام الدولى، من تفريغ للمبـــــادئ وازدواجية للمعايير.. فضلا عن غياب المحاسبة والعدالة، إزاء الانتهاكات التى ترتكب فى حق المواثيق الدولية، وقواعد القانون الدولى والإنسانى.. الأمر الذى نتجت عنه كارثة إنسانية غير مسبوقة، واستمرار الحرب وتوسعها.. وهى كلها شواهد تفرض تضافر الجهود الدولية، لوقف التصعيد الخطير فى المنطقة، ومنع انزلاقها إلى حرب شاملة.. وخاصة فى ظل امتداد الصراعات بالمنطقة، لتشمل العديد من الدول، وامتداد تلك الصراعات، لتؤثر سلبا على حركة الملاحة بخليج عدن والبحر الأحمر، وعلى حركة التجارة الدولية واستقرار سلاسل الإمداد العالمية.