الاقتصاد نيوز - متابعة

 قال مدير خدمات المطار في مطار الإمام الخميني إنه مع انخفاض عدد الرحلات الخارجية، فإن الخطوط الثلاثة للعراق واسطنبول والإمارات هي أكثر الطرق الخارجية ازدحاما في إيران.

وقال مجيد باقري، الجمعة، في تصريحات نشرتها وكالة مهر: تم إطلاق العديد من صالات الاستقبال في عدد كبير من مطارات البلاد، وفي تسعينيات القرن الماضي، تم إنشاء أول CIP في مطار مهرآباد، علما أن العديد من الدول المجاورة افتقرت إلى هذه الخدمات، بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة وتركيا.

وأضاف: في الوقت الحاضر، تم إنشاء جناح الاستقبال في العديد من المطارات، بما في ذلك مشهد وشيراز وغيرها، بحيث تم إنشاء هذا الجناح في مطار مشهد قبل 6 أشهر، لكن قاعة هذا المطار بحاجة إلى بعض الإصلاحات، حيث يجري الآن بناء صالة جديدة.

وبين باقري أنه تم اتخاذ الخطوة الأولى لإطلاق قاعة الاستقبال الجديدة في مطار الإمام الخميني الدولي، وقال: يعتبر تصميم إلمان الخطوة الأولى لهذه القاعة التي تم تنفيذها وتشغيلها بالتنسيق مع مدينة مطار الإمام الخميني.

وواصل مدير خدمات المطار في مطار الإمام الخميني: نسعى للحصول على موافقة جديدة لإطلاق محطة لشركات الطيران المحلية والأجنبية للسماح لممر الطيران بالترانزيت عبرها.

وعن عدد الركاب الذين يستخدمون قاعات الاستقبال بمطار الإمام الخميني قال: انخفض مؤخرا عدد الركاب من 1500 راكب إلى 100 راكب يومياً بسبب تشديد العقوبات على صناعة الطيران. ونأمل أن نرى زيادة في أعداد المسافرين في هذا القطاع في أقرب وقت ممكن.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار فی مطار

إقرأ أيضاً:

رشيد:نحن في خدمة إيران

آخر تحديث: 12 مارس 2025 - 11:23 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد القيادي في حزب طالباني رئيس الحمهورية عبد اللطيف رشيد، امس الثلاثاء، أن بغداد ترغب في لعب دور وساطة بين واشنطن وطهران، فيما دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الى تنفيذ وعوده بشأن إنهاء الصراعات بالشرق الأوسط.وقال رشيد في مقابلة مع صحيفة “واشنطن تايمز” الامريكية، ان “بعض الشركات الكبرى، في مجال الطاقة وغيرها، ناشطة هنا في البتروكيماويات والنفط، ولا اظن أننا نواجه صراعا مع الولايات المتحدة، وإنما على العكس، نحن نرحب بكل المساعدة التي يمكننا الحصول عليها من الولايات المتحدة، ونريد أن تكون لدينا علاقة جيدة وودية فعلا مع الولايات المتحدة”. واشار الى ان “العراق يمكن أن يلعب دورا مهما بالوساطة لأنه على اتصال مستمر بالسياسة الايرانية”، مبينا ان “العراق ليس لديه تحفظ بشان لقاء كبار المسؤولين الايرانيين، وقد لعب دورا في جعل إيران والمملكة السعودية تتفهمان بعضهما البعض، وإعادة تأسيس الخدمة الدبلوماسية، الأمر الذي عاد بالمنفعة على الجميع، كما قدم بعض الاقتراحات للأردن ودول اخرى”. وحول دور العراق الممكن حول سوريا، تابع الرئيس قائلاً، أنه “من الواضح ان سوريا دولة مستقلة ولديها ادارة جديدة أو حكام جدد، ونريد ان تعكس حكومة سوريا ارادة الشعب السوري، إما من خلال الانتخابات أو من خلال الخطوات الديمقراطية التي يجب اتخاذها”، مؤكدا ان “على الادارة السورية أن تحاول استيعاب كافة شرائح المجتمع، حتى لا يشعر احد انه تم استبعاده أو عدم معاملته كمواطن عادي”. واكد ان “هناك نقطة واحدة مهمة للغاية بالنسبة للعراق وهي وجود اعداد كبيرة من الارهابيين او عائلات الارهابيين على الحدود السورية وهناك قلق بشأن ذلك، ويتحتم اتخاذ بعض الترتيبات، حتى لا تخرج الحدود عن السيطرة”. وردا على سؤال عما إذا كان الرئيس العراقي سيتلقى دعوة لزيارة الولايات المتحدة، قال رشيد “لا اعلم بصراحة، لقد أرسلت الى الرئيس ترامب، رسالة تهنئة وشجعته على تنفيذ ما وعد به للحفاظ على السلام في العالم، لإنهاء الصراعات”، لافتا الى ان “الحياة لن تكون سهلة خاصة في منطقتنا، حيث لدينا صراعات في سوريا، وفي فلسطين ولدينا مشاكل في لبنان وفي اليمن وفي السودان وفي الصومال”.

مقالات مشابهة

  • مطار ساراتوف الروسي يعلّق الرحلات الجوية مؤقتًا وسط تدابير أمنية مشددة
  • من المطار إلى البحر.. كيف يُسرق الوقود في إيران
  • العراق يستعد لـأسوأ السيناريوهات ويحدد 3 بدائل لغاز إيران
  • اشتعال ناقلة وقود في مرسى ميناء الخميني جنوب إيران
  • رشيد:نحن في خدمة إيران
  • وزير الخارجية الإيراني: سيتم تسليم رسالة ترامب إلى إيران قريبا عبر مبعوث من إحدى الدول العربية
  • العامري:سندافع عن إيران ومشروع المقاومة حتى الموت
  • كلب يتسبب في اضطراب رحلات مطار مراكش
  • راكبة تتعدى على موظف شركة طيران بمطار القاهرة
  • تشابك بالأيدي في مشادة بين راكبة وموظف داخل مطار القاهرة.. ماذا حدث؟