كامل أبو على: الاستاد سيكون علامة فارقة في تاريخ النادي
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تحدث كامل أبو علي رئيس النادي المصري البورسعيدي، عن العديد من الملفات المتعلقة بالفريق، وذلك خلال اجتماعه مع أعضاء الجمعية العمومية.
وقال كامل أبو علي:" لالنتهاء من بناء الاستاد سيكون علامة فارقة في تاريخ النادي، بجانب أن عودتنا للعب في بورسعيدي ستوفر الملايين من ميزانية النادي".
وأكمل : "كلفت المكتب الاستشاري بالبدء الفوري في اعداد التصميمات الخاصة بالمشروع الاستثماري".
وعن فريق كرة القدم قال: " غير راض علي ما حقنناه خلال العامين الماضيين من عمر المجلس، ونسعي للأفضل دائمًا، ونجحنا في تدعيم الفريق بصفقات متميزة ونسعي دومًا لمنافسة مع الكبار".
وأكمل: " الدوري المتتاز يزداد صعوبة موسمًا بعد لأخر وأشكر اللاعبين والجهاز، وأطالب الجماهير بأن تقدم القدوة والمثل للجماهير الأخري في مؤازرة فريقها والتشجيع النظيف".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كامل أبو علي النادي المصري البورسعيدي النادي المصري رئيس النادي المصري البورسعيدي المصري الجمعية العمومية
إقرأ أيضاً:
القناة 14 الإسرائيلية: أي اتفاق تطبيع مع السعودية سيكون مرتبطا بما يحدث في غزة
قالت القناة 14 الإسرائيلية، إن أي اتفاق تطبيع مع السعودية سيكون مرتبطا بما يحدث في غزة.
والأسبوع الماضي قدم وزير الخارجية الأمريكي بداية مخطط أولي لحل سياسي في غزة إلا أن الانتخابات المقبلة في الولايات المتحدة تؤخر المناقشات حاليا ومصير هذا المخطط يعتمد على نتائجها.
وأشارت القناة إلى أنه في حال فوز كامالا هاريس فمن المرجح أن يصبح المخطط المقترح رسميا وإلا ستتم مناقشة إطار آخر.
والأسبوع الماضي، قال السيناتور الأمريكي الجمهوري ليندسي غراهام، إنه تحدث مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الأربعاء، ويعتقد أنه يمكن التوصل إلى اتفاق لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية قبل نهاية العام.
وقال غراهام لوكالة رويترز من ولاية ميشيغان حيث يشارك في حملة لحشد الدعم للمرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة دونالد ترامب، إن نتنياهو يؤيد العمل على اتفاق مع السعودية، مضيفا: “أعتقد أن الوقت المناسب للقيام بذلك هو في عهد الرئيس جو بايدن”.
وأضاف، أن نائبة الرئيس كاملا هاريس “أكثر التزاما باليسار”، ولم تبد اهتماما بالعمل من أجل مثل هذا الاتفاق، لكن بايدن حريص على التوصل لاتفاق، وسيكون قادرا على حشد الأصوات الديمقراطية اللازمة.
والشهر الماضي، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن ملف التطبيع بين الاحتلال والسعودية لا يزال على جدول الأعمال، موضحة أن الرسالة التي استخلصها من ظهور سفيرة المملكة في واشنطن بمؤتمر حضرته شخصيات إسرائيلية هو أن الرياض لا تزال تضع احتمال التطبيع على الطاولة.
وقال المراسل السياسي للصحيفة إيتمار آيخنر، إنه "قبل نحو أسبوع التقت سفيرة السعودية في واشنطن ريما بنت بندر آل سعود، بولي العهد السعودي محمد بن سلمان".
وافترض التقرير الإسرائيلي، أنه "في هذا اللقاء أعطي للسفيرة السعودية ضوء أخضر لأن تلتقي وجها لوجه وبشكل غير مسبوق مسؤولين إسرائيليين كبارا، وأن تخطب أمامهم، بل وأن تستمع لخطاباتهم".
وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود إنه لن يكون هناك تطبيع بين المملكة وإسرائيل، دون مسار واضح وموثوق نحو إقامة دولة فلسطينية.
وشدد الوزير في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية على ضرورة وقف "المذبحة" المستمرة بحق المدنيين في قطاع غزة، مشيرا إلى أن مفتاح تخفيف التصعيد بالمنطقة هو إنهاء الصراع في القطاع.