«اليونيفيل»: لا زلنا في كل مواقعنا.. ومستمرون في عملنا الأساسي رغم التحديات
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أكدت قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة «اليونيفيل» جنوب لبنان، اليوم السبت، أنها موجودة في كافة مواقعها بجنوب البلاد، مشيرة إلى أن الجنود مستمرون في عملهم الأساسي رغم التحديات.
وأفاد أندريا تيننتي، المتحدث باسم قوات «اليونيفيل»، أن «قوات حفظ السلام مستمرون في عملهم كمراقبة ما يحدث على الأرض ورفع التقارير رغم التحديات»، متابعًا: «ولا زلنا في كل مواقعنا، ونعني بذلك كل موقع من هذه المواقع»، وفقًا لوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية.
وأعلنت قوات حفظ السلام «اليونيفيل»، أمس الجمعة 25 أكتوبر 2024، انسحابها من موقع في الظهيرة بجنوب لبنان بعد إطلاق قوات إسرائيلية النار عليها.
وأضاف قوات «اليونيفيل»: «نذكر الجيش الإسرائيلي وجميع الجهات الفاعلة بالتزاماتها بضمان سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها».
اقرأ أيضاً«اليونيفيل» تنسحب من أحد مواقعها بعد إطلاق قوات الاحتلال النار عليها
ألمانيا تطالب بالتحقيق في تدمير سور وبرج مراقبة تابع لـ «اليونيفيل» في لبنان
المتحدث باسم «اليونيفيل»: يمكن اللجوء للدفاع عن النفس ضد إسرائيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لبنان جنوب لبنان اليونيفيل أخبار لبنان قوات اليونيفيل الحرب على لبنان استهداف اليونيفيل قصف اليونيفيل
إقرأ أيضاً:
وفاة أسير فلسطيني محرر بعد أسبوع من إطلاق سراحه.. قضى 21 عاما في سجون الاحتلال
فارق الأسير المحرر نائل سلامة عبيد الحياة، إثر سقوطه عن سطح منزله في بلدة العيسوية شمال شرق القدس المحتلة، وهو أسير محرر ضمن صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين الأسبوع الماضي من بلدة العيسوية في القدس المحتلة، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
الأسير المحرر أمضى 21 عامًا في سجون الاحتلالوكان الأسير المحرر نائل سلامة عبيد، قد أمضى 21 عامًا في سجون الاحتلال، وأفرج عنه الأسبوع الماضي ضمن الدفعة السادسة من وقف إطلاق النار.
وكان الأسير الراحل «44» عام محكوم عليه بالسجن المؤبد 30 عامًا، واعتقل منذ عام 2004، وتعرض لتحقيقات قاسية من قوات الاحتلال.
ونجح الوسطاء بمصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية في إبرام صفقة لوقف إطلاق النار بين قوات الاحتلال وحركة حماس، وإجراء تبادل بين الأسرى الفلسطنيين والمحتجزين الإسرائيليين.
وسلمت المقاومة 7 دفعات من المحتجزين، بالإضافة إلى جثامين بعض القتلى منهم إلى قوات الاحتلال بواسطة عناصر الصليب الأحمر، والتي نسقت عمليات نقل الأسرى والمحتجزين بين الجانبين وذلك ضمن المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار.