تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقدت جامعة الأقصر ورشة عمل لطلاب قسم اللغة الفرنسية بكلية الألسن، بعنوان "السينما الوثائقية ودورها في تعليم اللغة الفرنسية"، تحت رعاية الدكتورة صابرين جابر عبد الجليل، القائم بأعمال رئيس الجامعة، وتحت إشراف الدكتور محمود النوبي أحمد، عميد كلية الألسن.

حاضر بورشة العمل الدكتورة مروة الصحن، مدير مركز الأنشطة الفرنكوفونية بمكتبة الإسكندرية، وفاليري جيربو، رئيسة المركز المتوسطي والمفوضة من إدارة مهرجان سينما دول حوض البحر المتوسط بمارسيليا والمتخصصة في فن النقد السينمائي.

صقل مهارات الطلاب وتنميتها

 وأوضحت الدكتورة صابرين جابر عبد الجليل، القائم بأعمال رئيس جامعة الأقصر، أن هذه الفاعلية تأتي ضمن برتوكول التعاون الموقع بين مركز الأنشطة الفرنكوفونية بمكتبة الإسكندرية، وجامعة الأقصر ممثلة في قسم اللغة الفرنسية؛ مشيرةً إلى حرص الجامعة على توفير كافة الأنشطة الداعمة لأبنائنا الطلاب وصقل مهاراتهم وتنميتها، لتأهيل خريجين قادرين على المنافسة في سوق العمل.

وأعربت الدكتورة  مروة الصحن وفاليري جيربو عن عميق شكرهم لكلية الألسن وجامعة الأقصر، لدعمهم الدائم لنشر اللغة والثقافة الفرنسية.

أقيمت الورشة تحت إشراف الدكتور محمد أحمد سيد حمزة، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب ومتابعة  الدكتور محمد سلطان، رئيس قسم اللغة الفرنسية، والدكتورة إلهام عيسى، منسق الورشة.

ورشة السينما الوثائقية (4) ورشة السينما الوثائقية (3) ورشة السينما الوثائقية (2) ورشة السينما الوثائقية (1) ورشة السينما الوثائقية (6) ورشة السينما الوثائقية (5)

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: جامعة الاقصر مكتبة الإسكندرية السينما الوثائقية تعليم اللغة الفرنسية اللغة الفرنسیة

إقرأ أيضاً:

الجزائر ترد بالمثل: تقليص مساحة السفارة الفرنسية وتهديد برفع الإيجار

قررت السلطات الجزائرية تقليص المساحات المخصصة للسفارة الفرنسية في الجزائر، في خطوة فسّرت على أنها تطبيق لمبدأ المعاملة بالمثل، وسط تصاعد التوتر الدبلوماسي بين البلدين.

وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام محلية، فقد تم تقليص مساحة مقر إقامة السفير الفرنسي من 4 هكتارات إلى هكتار واحد فقط، إضافة إلى خفض مساحة مبنى السفارة الفرنسية من 14 هكتارًا إلى هكتارين.

كما كشفت مصادر مطلعة أن الجزائر “تحتفظ بحقها في مراجعة أسعار الإيجار الخاصة بالمقرات الدبلوماسية”، والتي قد تصل إلى عدة ملايين يورو سنويًا.

هذه الخطوة تأتي ردًا على إجراءات اتخذتها السلطات الفرنسية، واعتُبرت مسيئة للمصالح الجزائرية، أبرزها إزالة المساحة المخصصة لوقوف سيارات السفارة الجزائرية في بلدية نويي سور سين، بقرار من رئيس البلدية كريستوف فورمانتين، الذي يشغل أيضًا منصب نائب رئيس مجلس مقاطعة أو دو سين.

ولم تقف الإجراءات الفرنسية عند هذا الحد، إذ فرضت باريس ضريبة سنوية قدرها 11,700 يورو على كابينة الأمن المثبتة أمام مقر السفارة الجزائرية، في خطوة وصفتها مصادر جزائرية بأنها “تصعيد غير ودي” يستدعي ردًا سياديًا حازمًا.

وتشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترًا متزايدًا في الأشهر الأخيرة، انعكس في سلسلة من التصريحات والإجراءات المتبادلة بين البلدين، ويرتبط هذا التوتر بخلافات تاريخية وسياسية متعددة، من بينها ملف الذاكرة الاستعمارية، وقضايا الهجرة، والتعاون الأمني، ورغم محاولات التهدئة بين الطرفين، لا تزال العديد من الملفات الشائكة تحول دون عودة العلاقات إلى مسارها الطبيعي.

مقالات مشابهة

  • المنشاوى يشيد بحصاد الأنشطة الطلابية بجامعة أسيوط للعام الجامعي
  • فيديو – مواجهات بين الشرطة الفرنسية ومتظاهرين بمناسبة عيد العمال في باريس
  • الأونروا: نحو 660 ألف طفل في غزة لا يتلقون أي تعليم مدرسي بسبب الحرب
  • الدكتورة حنان أبو المعاطي تفوز بجائزة مدير الحسابات العربي المتميز
  • مراسل سانا: بحضور رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع توقيع اتفاقية بين الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية مع الشركة الفرنسية CMA CGM في قصر الشعب بدمشق
  • الجزائر ترد بالمثل: تقليص مساحة السفارة الفرنسية وتهديد برفع الإيجار
  • سرد بصري للتاريخ العُماني في السينما الوثائقية
  • "كيفية كتابة طلبات الترشح" فى ورشة عمل بجامعة أسيوط
  • رئيس جامعة أسوان يزور الفوج الطلابي الثالث في مدينة الغردقة ..صور
  • إيران تندد بالتهديدات الفرنسية بفرض عقوبات جديدة عليها