A Lot Like Life.. مغامرة مرعبة في مدينة الزومبي بالبوليفارد
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تجربة مليئة بالإثارة والرعب لمحبي المغامرات الحماسية يتيحها موسم الرياض عبر تجربة “A Lot Like Life” في بوليفارد سيتي.
وتتيح التجربة عيش لحظات الهروب من الزومبي في قلب مينة تحولت إلى كابوس حي بعد أن انتشر فيها وباء مرعب حول سكانها إلى زومبي متعطشين.
أخبار متعلقة فعاليات متنوعة.. "بوليفارد سيتي" تعزز الخيارات الترفيهية في موسم الرياض"دووس كارتينج".
من الأفلام لأرض الواقع
عيشوا لحظات الهروب من الزومبي في تجربة “A Lot Like Life” داخل بوليفارد سيتي
From movies to real life
Experience the moments of escaping from zombies in the "A Lot Like Life" experience at BlvdCity
احجز تذكرتك الآن
Book your ticket... pic.twitter.com/STTpS4mzWg— موسم الرياض | Riyadh Season (@RiyadhSeason) October 25, 2024بوليفارد سيتيتتميز بوليفارد رياض سيتي بأجوائها الجمالية المليئة بالعروض الفنية، سواء من خلال الجداريات والممرات التي تحاكي شوارع ومناطق عالمية تنتمي إلى ثقافات وقارات مختلفة، أو عبر الأنغام الموسيقية والإضاءات التي تضفي حيوية على التجربة.
كما تقدم المنطقة ألوانًا متنوعة من الفعاليات، والمسارح والعروض المسرحية والغنائية إلى المطاعم والمقاهي الفاخرة، والملاعب الرياضية التي تلبي اهتمامات عشاق الرياضة.
وتُعد بوليفارد رياض سيتي واحدة من أبرز الوجهات الترفيهية في موسم الرياض 2024، حيث تحتضن فعاليات عالمية ومحلية تشمل الحدائق الخلابة، مراكز الألعاب العالمية، المتاجر المتنوعة، والمطاعم الفاخرة، ما يجعلها محطة مثالية للعائلات والأفراد الباحثين عن تجربة ترفيهية متكاملة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام بوليفارد سيتي موسم الرياض بولیفارد سیتی موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
البطاقة الوطنية بدل بطاقة الناخب.. خطوة لمنع التزوير الانتخابي أم مغامرة غير محسوبة؟
30 يناير، 2025
بغداد/المسلة: تشهد الأوساط السياسية والانتخابية نقاشات مكثفة حول مقترح اعتماد البطاقة الوطنية الموحدة كبديل عن بطاقة الناخب في الانتخابات المقبلة، وسط تباين في الآراء بين مؤيد يرى فيها وسيلة لتعزيز نزاهة الانتخابات وتقليل التكاليف، ومعارض يحذر من تأثيرها على بيانات ملايين الناخبين المسجلين حاليًا.
يأتي هذا الطرح في ظل تصاعد حملات المقاطعة للانتخابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما دفع بعض النواب إلى اقتراح تشريعات تضمن حوافز انتخابية لتشجيع المواطنين على المشاركة، في محاولة لتقليل تأثير العزوف الشعبي المتوقع. ويعكس هذا التوجه قلقًا متزايدًا لدى القوى السياسية من تدني نسب التصويت وتأثيره على شرعية العملية الانتخابية.
وأكد الخبير القانوني وائل منذر أن “تطبيق البطاقة الوطنية يتطلب تنسيقًا برمجيًا بين وزارة الداخلية والشركات المنتجة للأجهزة، مثل الشركة الكورية المختصة، ما يعني استبعاد الشركة الإسبانية التي تنتج بطاقات الناخب حاليًا”. وأوضح أن “إعادة إدخال بيانات الناخبين وتوزيعها على مراكز الاقتراع يحتاج إلى فترة تمتد من 6 إلى 7 سنوات على الأقل، ولن يكون جاهزًا قبل الانتخابات المقبلة أو التي تليها”.
ويثير هذا التصريح تساؤلات حول مدى واقعية اعتماد البطاقة الوطنية في المستقبل القريب، إذ يتطلب ذلك إجراءات تقنية وإدارية معقدة، من بينها إنشاء قاعدة بيانات انتخابية جديدة، وتوزيع الناخبين على مراكز الاقتراع وفق النظام الجديد، وهي خطوات قد تستغرق سنوات قبل الوصول إلى الجاهزية الكاملة.
وتواجه الجهات المعنية تحديات تتعلق بالجدوى الاقتصادية والسياسية لهذا التحول، ففي حين تسعى الدولة إلى خفض النفقات وضمان انتخابات أكثر أمنًا، فإن استبعاد الشركة الإسبانية المنتجة للبطاقات الحالية قد يترتب عليه تكاليف إضافية لإبرام عقود جديدة مع شركات أخرى، إلى جانب الحاجة إلى تدريب كوادر إدارية على التعامل مع النظام المستحدث.
ويرى البعض أن اعتماد البطاقة الوطنية قد يكون خطوة إيجابية على المدى البعيد، لكنه في الوقت الحالي قد يزيد من تعقيد المشهد الانتخابي بدلًا من تبسيطه. ومع استمرار الجدل، يبدو أن القرار النهائي سيعتمد على مدى قدرة المؤسسات الحكومية على تجاوز العوائق التقنية واللوجستية قبل الانتخابات المقبلة، وهو ما لا يبدو مضمونًا في ظل التحديات الحالية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts