متى تنزل عملة البريكس؟.. وما هي المميزات التى تحصل عليها مصر من الانضمام لبريكس؟
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة “وزارة الإسكان”… تعلن رابط موقع مسكن لحجز الشقق الاسكان الاجتماعي 2024 وأهم الشروط المطلوبة
13 دقيقة مضت
وزارة العمل تعلن عن وظائف شرطة عمان السلطانية لحاملي مؤهل الحادي عشر30 دقيقة مضت
مشروعات الهيدروجين الأخضر في إسبانيا تترقب صدمة.. ما القصة؟38 دقيقة مضت
Oppo تطلق هاتف Oppo A3x 4G في السوق الهندي بتصميم مقاوم وسعر جيد52 دقيقة مضت
تفاصيل سعة البطارية والكاميرة في هاتف Xiaomi 15 Pro المرتقبساعة واحدة مضت
البنك المركزي.. يعلن عن سعر الدينار العراقي اليوم السبت 26 أكتوبر
ساعتين مضت
بالتزامن مع قمة بريكس ال 16، أثار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دهشة العالم عندما عرض نسخة من عملة جديدة أطلق عليها اسم “عملة بريكس”، حيث يعد أحدث هذا الخبر ضجة كبيرة في وسائل الإعلام الغربية، بما في ذلك دول أوروبا الغربية والولايات المتحدة، حيث زادت التساؤلات لمعرفة متى تنزل عملة البريكس؟، مع العلم أن هذا الإعلان جاء في وقت مبكر جدا، حيث لا تزال المجموعة الاقتصادية الجديدة في مراحلها الأولى.
متى تنزل عملة البريكس؟لم يتم تحديد تاريخ إطلاق محدد حتى الآن، ولكن قادة دول مجموعة البريكس ناقشوا هذا الاحتمال خلال القمة الرابعة عشرة التي عقدت في منتصف عام 2022، كما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن دول البريكس تخطط لإصدار “عملة احتياطية عالمية جديدة”، وهي مستعدة للتعاون بشكل مفتوح مع جميع شركاء التجارة العادلة.
القوة الاقتصادية لدى مجموعة بريكستعد دول مجموعة بريكس ذات قوة أقتصادية عظيمة، حيث شكلت دول مجموعة البريكس الخمسة معا حوالي 40% من مساحة العالم وحوالي 42% من سكانه، حيث يبلغ عددهم حوالي 3.2 مليار نسمة كما يصل ناتجها المحلي الإجمالي إلى نحو 26% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وتسيطر على حوالي 18% من التجارة العالمية، ويضم هذا التكتل مجموعة من عمالقة الاقتصاد العالمي مثل الآتي.
الصينالبرازيلالهندروسياجنوب أفريقيامميزات انضمام مصر لبريكستعتبر مصر من أبرز المستفيدين من إطلاق عملة موحدة لمجموعة بريكس، حيث سيمكنها ذلك من التحرر من ضغوط نقص الدولار الأمريكي في السوق المصري، وما يترتب على ذلك من تأثيرات سلبية على العملة المحلية واستمرار تراجع قيمتها، بالإضافة إلى الآتي.
تعزيز العلاقات التجارية بين مصر ودول مجموعة بريكس وزيادة الصادرات المصرية إلى أسواق هذه الدول.تقليل الضغط على العملة الأجنبية، وخاصة الدولار، مما يساهم في استقرار سعر الجنيه المصري.توفير فرصة للمنتجين والمصنعين المصريين لتصدير المنتجات المصرية إلى دول بريكس، خاصة إلى الأسواق الناشئة الرئيسية مثل الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا.زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة من دول مجموعة بريكس في مصر، حيث تعتبر مصر سوقا كبيرا وواعدا مليئا بالفرص الاستثمارية المتنوعة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: مجموعة بریکس دول مجموعة دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
بريكس تناقش ردا مشتركا على سياسات ترامب التجارية
اجتمع وزراء خارجية مجموعة بريكس للدول النامية لمناقشة تبني وسيلة مشتركة للدفاع، عن النظام التجاري العالمي وتنسيق ردهم على وابل الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
ومن المتوقع أن يصدر عن الاجتماع في ريو دي جانيرو بيان مشترك ينتقد "الإجراءات أحادية الجانب" بشأن التجارة من المجموعة التي شكلتها البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، وتوسعت في الآونة الأخيرة لتشمل 6 دول أخرى.
انتقادات منتظرةوقال ممثل البرازيل في بريكس ماوريسيو ليريو أمس: "يتفاوض الوزراء على إعلان لإعادة التأكيد على مركزية المفاوضات التجارية متعددة الأطراف كونها المحور الرئيسي للعمل في التجارة".
وأضاف: "سيعيدون التأكيد على انتقادهم للتدابير أحادية الجانب أيا كان مصدرها، وهو موقف قديم لدول بريكس".
وتواجه مجموعة بريكس الموسعة التي أضافت مصر والسعودية والإمارات وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران العام الماضي، تحديات كبيرة بسبب الإجراءات الأميركية المتعلقة بالتجارة.
وتضغط الصين، التي فُرضت رسوم جمركية بنسبة 145% على صادراتها إلى الولايات المتحدة، نحو صياغة البيان بأشد لهجة، لكن مصدرا مطلعا على المفاوضات قال إن النص النهائي سيكون انتقاديا وليس صداميا.
إعلانوتتعرض مجموعة بريكس لانتقادات من ترامب الذي هدد بفرض رسوم جمركية أخرى بنسبة 100% إذا مضى التكتل في اعتماد عملة موحدة تحل محل الدولار في العلاقات التجارية.
وأفادت رويترز في فبراير/ شباط بأن البرازيل تخلت بالفعل عن السعي إلى عملة موحدة خلال رئاستها للمجموعة، غير أن أجندتها قد تمهد الطريق لتقليص الاعتماد على الدولار في التجارة العالمية.
ومع التركيز على قمة الأمم المتحدة للمناخ التي تستضيفها البرازيل في نوفمبر/ تشرين الثاني، سيناقش وزراء بريكس أيضا موقفا مشتركا بشأن تمويل التصدي لتغير المناخ، وهي من الأولويات الرئيسية للبرازيل في دورة رئاستها.
وتتزايد الضغوط على دول نامية كبرى، منها الصين، من الدول الغنية للمساهمة في تمويل مبادرات التكيف والتخفيف من آثار تغير المناخ في الدول الأكثر فقرا.
وقال ليريو "ما هو غير مدرج على جدول الأعمال هو إعادة النظر في البلدان التي يتعين عليها دفع تكاليف التحول في مجال الطاقة والبلدان التي يمكنها في نهاية المطاف، طوعا، تمويله أيضا. وهذا التمييز مهم جدا".
وأضاف "الالتزام المالي بتمويل التصدي لتغير المناخ والتحول في مجال الطاقة في البلدان النامية يقع على عاتق البلدان الغنية".