5 أكلات يعشقها المصريون في بداية الشتاء.. أسهل طرق تحضيرها
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
يفضل الكثير من الأشخاص تناول الأكلات الدسمة في الشتاء مع انخفاض درجات الحرارة لتساعد الجسم على التدفئة ومد الجسم بالطاقة، واحتوائها على العديد من العناصر الغذائية.
5 أكلات يعشقها المصريون في الشتاءومن أبرز أكلات الشتاء هي المحشي والعدس والكشك والقلقاس والسبانخ والكثير من الخضروات الشهية ومن خلال التقرير التالي نستعرض بعض وصفات هذه الأكلات الشهية.
العدس عبارة عن كربوهيدرات، لكنه يحترق ببطء مما يعني أنه يجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول، كما تشير الدراسات إلى أن العدس مفيد لصحة القلب.
طريقة تحضير العدس
سخني الزيت في قدر كبير على نار متوسطة، أضيفي الثوم والبصل وقلبي لمدة دقيقتين.
أضيفي الكرفس والجزر، اطهي المزيج لمدة 7 إلى 10 دقائق أو حتى ينضج ويصبح البصل حلو المذاق.
أضيفي باقي المكونات ما عدا الليمون والملح وقلبي.
ارفعي درجة الحرارة واتركي الخليط يغلي على نار هادئة. اجرفي الرغوة المتكونة على السطح وتخلصي منها (كرري ذلك أثناء الطهي إذا لزم الأمر). ضعي الغطاء وخففي الحرارة إلى متوسطة منخفضة. اتركي الخليط يغلي
على نار هادئة لمدة 35 - 40 دقيقة أو حتى تنضج العدس.
أضف القليل من الماء إذا كنت ترغب في تعديل قوام الشوربة.
تبل بالملح والفلفل حسب الرغبة.
ابشر قشر الليمون ثم أضف القليل من عصير الليمون قبل التقديم.
زين بالبقدونس إذا رغبت في ذلك وقدمه مع خبز مقرمش دافئ مدهون بالزبدة.
شوربة العدسمحشي الكرنبيمكنك تخزين محشي الكرنب في وعاء ضحل محكم الغلق في الثلاجة لمدة تصل إلى أربعة أيام، وقم بإعادة تسخين لفائف الملفوف جيدًا في الفرن للحصول على أفضل النتائج، ولكن يمكنك استخدام الميكروويف في التسخين.
طريقة عمل محشي الكرنب
احضري وعاء به عصير الطماطم مع الفلفل الأسود والملح والكمون والكسبرة.
ضعيه على النار حتى تسبيك الصلصة
ثم اضيفي الأرز النئ على الصلصلة مع الخضرة البقدونس والشبت مع التقليب جيدا.
احضري الكرنب المسلوق وقومي بلفه ووضعه في الحلة مع الشوربة الساخنة.
محشي الكرنبالسبانخاقطع سيقان السبانخ السميكة وتخلص منها. نظف السبانخ عن طريق ملء الحوض بالماء ونقع السبانخ، صفِّ السبانخ ثم كرر العملية، نقعها وتصفيتها، ضع السبانخ في مصفاة السلطة لإزالة أي رطوبة زائدة.
سخني ملعقتين كبيرتين من زيت الزيتون في مقلاة كبيرة على نار متوسطة إلى عالية، ثم أضيفي الثوم وقلبي لمدة 30 ثانية تقريبًا، حتى يبدأ الثوم في التحول إلى اللون البني.
أضيفي السبانخ إلى المقلاة، واضغطي عليها قليلًا إذا لزم الأمر بيدك، استخدمي ملاعق مسطحة (أو ملقطًا) لرفع السبانخ وقلبيها في المقلاة، حتى تغطي المزيد منها بزيت الزيتون والثوم. افعلي ذلك عدة مرات، غطي المقلاة واتركيها تطهى لمدة دقيقة واحدة.
بعد دقيقتين من الطهي المغطى، يجب أن يذبل السبانخ تمامًا، ارفعه عن النار.
أضيفي القليل من زيت الزيتون حسب الرغبة، ثم رشي الملح حسب الرغبة كما يمكنك اضافة الصلصة.
السبانخالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: على نار
إقرأ أيضاً:
عضو بـالعالمي للفتوى توضح أسهل طرق لكسب قلب الحما: خلي هدف رضا ربنا
أكدت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أنه إذا وجدت الزوجة أن حماتها لا تحبها، فإنها يجب أن تتعامل مع هذا الوضع بحكمة وصبر، معتمدة على مبدأ "التي هي أحسن"، الذي ورد في القرآن الكريم: "إِنَّ الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ"..
وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال تصريح اليوم الاثنين، أن هذا المبدأ يدعو دائمًا إلى حسن الظن، حتى وإن كانت هناك تصرفات قد تُفهم على أنها تدل على عدم المحبة.
وأضافت أن كثيرًا من التصرفات قد تكون غير موجهة بطريقة صحيحة، مثل توجيه الحماة أو ملاحظاتها، ولكنها في النهاية قد تكون نابعة من حرص على الزوجة، حتى وإن بدا أنها تدخل في شؤونها، فالمهم في هذه الحالات هو أن تحاول الزوجة الابتعاد عن الظنون السلبية، وأن تبدأ بالعفو والتسامح، وذلك وفقًا لتعاليم الدين الإسلامي التي تدعو إلى إصلاح العلاقات والسعي إلى المحبة.
وقالت إن الهدف من تصرف الزوجة هو إرضاء الله سبحانه وتعالى، وليس فقط الحصول على رضا حماتها أو أي شخص آخر، مضيفة أن الأعمال التي يقوم بها الإنسان تجاه الآخرين، مثل مساعدة الزوج في بر والدته، تعود عليه بالأجر من الله، خاصة إذا كانت نية الشخص في ذلك خالصة لله، ومن المهم أن نعمل على إصلاح العلاقة مع الحماة عبر التفاعل الإيجابي، مما سيؤدي في النهاية إلى تقوية الروابط الأسرية وجلب البركة والرضا من الله سبحانه وتعالى.
وأشارت إلى أن العلاقات الإنسانية يجب أن تقوم على النية الطيبة وإصلاح ذات البين، وعدم الاستسلام للعداوة أو المشاعر السلبية، لافتة إلى أن من يتعامل مع الناس بصدق وإحسان، يسعى لإرضاء الله أولاً، لن يضيع أجره في الدنيا أو الآخرة، وهذا هو الأجر الحقيقي الذي يسعى له المؤمن.