كاريكا: عمرو مصطفى بيعمل مشاكل هتنسيه التلحين وعزيز الشافعي نمبر 1 حاليًا
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
تحدث الملحن والمطرب عصام كاريكا، عن تصرفات الملحن عمرو مصطفى خلال الفترة الماضية، مشيدًا بأداء الملحن عزيز الشافعي.
وأكد عصام كاريكا في تصريحات تليفزيونية:" أن عمرو مصطفى من أهم الملحنين في الساحة الغنائية، ولكنه أخطأ بالخلافات التي نشبها مع المطربين.
وأوضح عصام كاريكا: اتجاه عمرو مصطفى للمشاكل خلال الفترة الأخيرة مع النجوم هتخليه ينسى التلحين، وعامل مشاكل مع الأستاذ محسن جابر وعمرو دياب، يمكن هو عنده وجهة نظر وصح.
وتابع: كتر مشاكل عمرو مصطفى مع الفنانين هتخليه ينسى التلحين، وأنصحه أنه يركز في الشغل، وأدي النجوم ومتحطس شروط وماتقولش لحد يلا بالسلامة، لما ده بالسلامة وده بالسلامة هتلاقي نفسك في الآخر بتلحن لناس عادية.
وعن رأيه في عمرو مصطفى كملحن، قال عصام كاريكا: عمرو ملحن عبقري وكاتشي أوي وهتلاقي عنده جمل تقوم لازقه مع الناس زي أغنية بشرة خير.
وأشاد عصام كاريكا بالمحلن عزيز الشافعي، إذ قال: عزيز الشافعي أخويا واستاذ كبير، وبعتبره نمبر وان في التلحين في الوقت الحالي.
وعن الملحن محمد رحيم، قال: رحيم عنده جمل أنا كملحن لما بسمعها بقوله يخربيتك أنت مش هتنيمني، أنت أزاي عملتها، بيجنني بجد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصام كاريكا عمرو مصطفى عزيز الشافعي محمد رحيم عصام کاریکا عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
عزيز الماوري.. إعلامي من نوع آخر
بلغة الرياضة مرتدات هذا الرجل الإعلامي أهداف مباشرة أو مكاسب في الحصول على ركلات جزاء، يستطيع التعامل مع الوسط الإعلامي ووسائله المختلفة، مثل لاعب يمتلك براعة التسديد بالقدم اليمنى واليسرى، ويحمل رأسه لسانًا وشفتين تحترم أقرانه الإعلاميين فتُحترم، وله عينان تدركان زوايا قوائم جول التغطية الإعلامية، وأين ومتى ستحط الركنية في شباك المرمى للخبر لصحفي.
إنه رئيس اللجنة الإعلامية بوزارة الشباب والرياضة الأستاذ عزيز الماوري، إعلامي متميز، أبرز من قاد دفة سفينة الإعلام بوزارة الشباب إلى أكثر من جزيرة في الإعلام المرئي، وشق أكثر من محيط في الإعلام المسموع، واصطاد أصنافًا شتى من أساليب الصحافة المقروءة خبرًا وتحقيقًا واستطلاعًا وتقريرًا وغيرها من فنون العمل الصحفي.
وبلغة الرياضة وعن كثب من خط التماس، شهدنا الماوري متواضعًا يرفض الظهور للكلام عن الإنجاز الخاص، ويقف كمدرِّب خلف إعلامييه يضع التشكيلة ويعطي توجيهات الدفاع والهجوم، عزيز الماوري في حقل عمله الإعلامي يجيد الفنون الصحفية، وسريع البديهة في التغطية الخبرية ونشر المادة الصحفية، مثل لاعب يجيد مهارة التمركز في عدة مواقع على المستطيل الأخضر، سريع كظهير، وموزع لعب كوسط، وقناص كمهاجم، الزميل الماوري بتواضعه الجم في تعامله مع زملائه الإعلاميين والصحفيين أشبه بلاعب له روح رياضية يركل بقدمه كرة قدم خارج الملعب عمدًا في هجمة قد يسجل فيها هدفًا حينما يرى اللاعب الخصم يتلوَّى متألمًا من إصابته على العشب، هو في تاريخ الإعلام في وزارة الشباب والرياضة مثل أسطورة التدريب بيب جواردولا في عالم التدريب، وكرستيانو في تحقيق أرقام عملاقة في حضوره البطولات.
وبكل صدق ليس في كلامي عن الأستاذ عزيز الماوري أي مبالغة أو مجاملة او انتقاص من أحد، فلو لاه -بتوفيق الله، لما كانت لوزارة الشباب هذا الصدى في وسائل الإعلام المتعددة، وتصدّرها المستمر أخبار الشباب والرياضة، ومتابعة ما ينشر ويبث أولًا بأول كتابةً وأرشفة، هو مكسب حقيقي لأي كيان يدير عجلة الإعلام فيه، فتحيةً كبرى وصادقة لإعلامي مثله نجح في وضع بصماته في موقعه وأعماله، وفرض احترامه بحسن سلوكه ولطف حديثه مع أقرانه ومَن حوله.
هو مكسب لا يعرف الكساد، وظاهرة في كونه مسؤولًا عن إعلام وزارته لن يتكرر، والماضي والحاضر والمستقبل الشاهد على ذلك.