حل المدير العام للأمن الوطني، علي بداوي، اليوم السبت، بولاية بجاية، لتفقد الهياكل التابعة لقطاع الأمن والوحدات العملياتية والتقنية للأمن الوطني بالولاية.

وحسب بيان لولاية بجاية، كان في استقباله كمال الدين كربوش والي ولاية بجاية، رئيس أمن الولاية. قائد المجموعة الإقليمية للدرك  الوطني، أعضاء المجلس الشعبي الوطني، السلطات المحلية والأمنية للولاية.

رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية بجاية، المنتخبون المحليون في المجلس الشعبي الولائي والأسرة الثورية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أ.د. بني سلامة يعلّق على مذكرة حبس بحق رئيس المجلس الوطني لأحد الأحزاب الأردنية

#سواليف

كتب .. أ.د #محمد_تركي_بني_سلامة

الخبر المنشور على عدد من المواقع الإخبارية الأردنية ، بتاريخ 29 أكتوبر 2024 يكشف عن #مذكرة_حبس صادرة بحق رئيس المجلس الوطني لأحد #الأحزاب الوسطية في #الأردن، إثر دعوى حقوقية ضخمة تصل قيمتها إلى 71 مليون و782 ألف دينار. هذه القضية، التي أشرف عليها قاضي تنفيذ الأحكام في دائرة تنفيذ محكمة غرب عمان، أثارت تساؤلات عدة حول مدى صدق وشفافية المشهد الحزبي في البلاد.

يبدو أن #العمل_الحزبي في الأردن يفتقد إلى الجوهر الحقيقي الذي يربطه بالشعب واحتياجاته. فهل يمكن للمواطن أن يثق بأحزاب يقودها أشخاص يظهرون أن المصلحة العامة لا تشكل أولوية لهم؟ بعض القادة الحزبيين، بدلاً من خدمة المجتمع وتحقيق طموحاته، يشغلون مواقعهم ليزينوا بها واجهة المشهد السياسي ويمنحوه بُعداً ديمقراطياً سطحياً، بينما تظل الديمقراطية الحقيقية غائبة عن أرض الواقع.

مقالات ذات صلة الحاجة أم الاختراع.. سيدات غزة يبتكرن طريقة لتحويل البطانيات إلى ملابس دافئة للنازحين (صور) 2024/10/30

إن الأحزاب الحقيقية لا تنشأ بأوامر عليا أو من قاعات السلطة الفارهة، بل تولد من رحم الشعب، من تفاعله واهتمامه بمستقبله. ولكن، ما نشهده اليوم هو أحزاب تكاد تكون ديكورية، ليست سوى وسيلة لتزيين المسرح السياسي وإيهام المواطن بوجود تنوع حزبي، بينما تظل الأفكار متكررة والوجوه ذاتها تتصدر المشهد.

منذ لحظة تأسيس هذه الأحزاب، كانت محكومًا عليها بالفشل، وكأنها مشاريع ولدت لتتوقف قبل أن تبدأ. السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل سنشهد يومًا أحزابًا تنبثق من تطلعات الشعب وتستمد قوتها من نبض الشارع؟ أم أن العمل الحزبي سيظل محصورًا في دائرة مغلقة، يتحرك فيها نفس القادة ونفس الأفكار دون تجديد أو تطور، ليبقى المشهد السياسي أسيرًا للجمود ويفتقد إلى ديناميكية حقيقية؟

من الواضح أن العمل الحزبي الذي يعبر بصدق عن طموحات الشعب يحتاج إلى قيادة تفهم وتلامس هموم المواطن، لا أن تكون أدوات في يد السلطة تستخدمها لتجميل صورتها. فالشعب اليوم بحاجة إلى أحزاب حقيقية، قادرة على حمل قضاياه والسعي لتحقيق مطالبه.

مقالات مشابهة

  • كاتب صحفي: المجلس الوطني للتعليم يضع سياسة تتماشى مع رؤية مصر 2030
  • أ.د. بني سلامة يعلّق على مذكرة حبس بحق رئيس المجلس الوطني لأحد الأحزاب الأردنية
  • نائب رئيس مجلس الدوما بالجمعية الفيدرالية الروسية في زيارة إلى الجزائر
  •  وزارة الدفاع تعزز قنواتها عبر منصات التواصل الاجتماعي
  • رئيس الجمهورية يزور المتحف الوطني بالعاصمة العُمانية مسقط
  • هذا برنامج سير قطارات الضاحية الغربية والشرقية للعاصمة
  • أمطار ورعود على عدة ولايات اليوم
  • مجزرة.. 11 قتيلا وجريح واحد في حادث مرور بورقلة
  •  4 جرحى في حادث مرور بتبسة
  •  النعامة.. تسمم 6 أشخاص بالغاز