ضبط تاجر بمطار برج العرب لاتهامه بخطف طفل في البحيرة.. التفاصيل
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت الأجهزة الأمنية بمحافظة البحيرة، من إعادة الطفل "محمد نبيل محمد"، البالغ من العمر 10 سنوات، إلى حضن عائلته بعد أن تم اختطافه بطريقة غادرة.
وفي تفاصيل الواقعة، كانت خلافات مالية بين تاجر ووالد الطفل وراء الحادث، ونجحت جهود الضباط من إدارة البحث الجنائي وضباط الأمن العام، من كشف غموض الحادثة وضبط الجناة وإرجاع الطفل إلى عائلته سالمًا.
وأمر اللواء أحمد السكران، مدير إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن البحيرة، بتشكيل فريق بحث بقيادة العميد أحمد سمير والرائد عماد عبدة للتحقيق في اختطاف الطفل وضمان سرعة عودته إلى أهله.
بفضل التحقيقات الدقيقة والجهود الحثيثة، تمكن الفريق من تحديد المتورطين ومكان احتجاز الطفل في فيلا بمنطقة قسم شرطة ثان العامرية بالإسكندرية.
بعد تنفيذ الإجراءات القانونية، تم القبض على المتهمين وإطلاق سراح الطفل، وتمت ملاحقة التاجر حتى داخل مطار برج العرب، وتم الكشف عن الخطة المدبرة التي تم استخدامها في ارتكاب هذه الجريمة.
بعد تقديم المتهمين للنيابة العامة، قررت حبسهم أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة البحث الجنائي الامن العام البحيرة امن البحيرة خطف طفل محافظة البحيرة مديرية أمن البحيرة مطار برج العرب
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الأخيرة في حياة مدير إدارة تعليم الباجور قبل وفاته بأزمة قلبية
أعلن الدكتور محمد صلاح وكيل وزارة التربية والتعليم في محافظة المنوفية عن شهادته في وفاة أسامة بسيوني مدير إدارة تعليم الباجور.
جاء ذلك بعد وفاته بأزمة قلبية مفاجئة بالتزامن مع زيارة الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم لمدارس مركز الباجور.
وقال الدكتور محمد صلاح في منشور علي موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك " أمس كان عندنا حدث جلل لا يتكرر كثيرا وفاة الزميل ا. أسامة البسيوني مدير عام إدارة الباجور التعليمية بعد زيارة وزير التعليم لمدارس الإدارة مباشرة.
أمس انشغلنا في إجراءات الدفن واليوم تم التواصل مع عائلة المرحوم للاطمئنان عليهم بحكم الزمالة.
واليوم أرى أهمية توثيق شهادة حق
اتصل بي مكتب د. المحمدي وطلب مني إعطاء رقم موبايل د. المحمدي لمدير عام إدارة الباجور وتوجيهه للاتصال ب د. المحمدي .
بالفعل قام ا. أسامة بالاتصال ب د. المحمدي ولم يرد عليه .
بعد ذلك اتصل بي ا. أسامة وأخطرني انه توجه إلى مدرسة على خط سير الزيارة والتقى ب د. المحمدي ودار حوار ملخصه قيام د. المحمدي بتوجيه اللوم ل ا. أسامة وطلب منه مغادرة المكان والتوجه إلى الوزارة فورا
وأخطرني ا. أسامة تليفونيا أنه لم يغادر المكان مباشرة وانتظر فعاد د. المحمدي مرة أخرى ووجه له اللوم وطلب منه مغادرة المكان والتوجه إلى الوزارة مباشرة وحالا . وهذا هو محتوى المكالمة بيني وبين الزميل العزيز ونفس الحوار تقريبا تم مع زميل آخر قام ا. أسامة بالاتصال به قبل وفاته وحكى له نفس الكلام . هذه شهادة حق احاسب على كل ما سردته من كلمات أمام الله وأمام زميلي يوم نجتمع جميعا أمام الله . والرجاء من الزملاء الصحفيين و المعلمين والمهتمين بالموضوع عدم التواصل معي في هذا الشأن لأنني لن أتحدث عنه .
رحم الله الزميل العزيز وأسكنه فسيح جناته"