الرئيس التنفيذي لمنصة “لبيه”: اجتمعت علي الظلمات الثلاث “الألم والغربة والوحدة” ومن حاجتي للمواساة فكرت في إنشاء تطبيق للرعاية النفسية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أوضح المهندس “باسم البلادي” الرئيس التنفيذي لمنصة “لبيه”، أن إنشاؤه للمنصة جاء نتيجة لمروره بحادث أليم في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف خلال حديثه في “برنامج اليوم” عبر “الإخبارية”، أنه عندما تعرض لحادث بسيارته في الولايات المتحدة، دخل إلى العناية المركزة، وعندما أفاق وجد نفسه محاصرا بظلمات ثلاث “الألم ، الغربة، والوحدة”.
وأكد أنه على علاقة طيبة إلى اليوم بالطبيبة التي عالجته في الولايات المتحدة، وما زال يتحدث معها ويشكرها على ما بذلته من جهود معه.
وأشار إلى أن فكرة إنشاء التطبيق جاءت من حاجته للمواساة، وإنشاء تطبيق للرعاية الصحية.
فيديو | حادث مروع يلهم شاب مبتعث بإنشاء تطبيق "لبيه"
م. باسم البلادي: اجتمعت علي الظلمات الثلاث "الألم والغربة والوحدة" ومن حاجتي للمواساة فكرت في تطبيق للرعاية النفسية#برنامج_اليوم pic.twitter.com/QjisMvtqd5
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) August 14, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمريكا تطبيق الرعاية الصحية
إقرأ أيضاً:
برنامج “الغذاء العالمي” يعلن نفاد الغذاء من مخازنه في قطاع غزة
#سواليف
أعلن #برنامج_الأغذية_العالمي التابع للأمم المتحدة الجمعة، #نفاد جميع مخزوناته الغذائية في قطاع #غزة، بعد منع سلطات #الاحتلال دخول المساعدات الإنسانية إليه، منذ آذار/مارس الماضي، عقب انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال برنامج الأغذية العالمي في بيان: “اليوم، سلم برنامج الأغذية العالمي آخر مخزوناته الغذائية المتبقية إلى مطابخ الوجبات الساخنة في قطاع #غزة. ومن المتوقع أن ينفد #الطعام من هذه المطابخ بالكامل في الأيام المقبلة”.
إلى جانب ذلك حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، من أن فلسطينيي القطاع “على شفا #الموت_الجماعي” بسبب توسع رقعة المجاعة وانهيار القطاعات الحيوية بالكامل، مطالبا بفتح ممر إنساني فوري ودون تأخير لإنقاذ أكثر من 2.4 مليون فلسطيني.
وحمل المكتب الإعلامي الحكومي في بيان، الاحتلال وداعميه مسؤولية ما وصفه بـ”جريمة الإبادة الجماعية الموثقة بالصوت والصورة”.
وقال: “نحذر من تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة بشكل متسارع ومخيف، مع استمرار الحصار الإسرائيلي الكامل وإغلاق المعابر منذ 55 يوما، ما أدى إلى تفشي المجاعة وتهديد حياة أكثر من 2.4 مليون إنسان”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “باتت المجاعة في غزة واقعا مريرا لا تهديدا، بعد تسجيل 52 حالة وفاة بسبب الجوع وسوء التغذية، بينهم 50 طفلا، في واحدة من أبشع صور القتل البطيء”.
وتابع: “ويعاني أكثر من 60 ألف طفل من سوء تغذية حاد، فيما يشتكي أكثر من مليون طفل من الجوع اليومي الذي تسبب بالهزال وسوء البنية الجسمية وأصبحوا في بؤرة الخطر، فيما أُجبرت آلاف الأسر الفلسطينية على مواجهة الموت جوعا بعد عجزها عن توفير وجبة واحدة لأبنائها”.
وأطلق المكتب ما أسماه “النداء قبل وقوع الكارثة”، وقال إن “أي تأخير في الاستجابة سيُعد تواطؤا واضحا ومشاركة فعلية في الجريمة، ووصمة عار لا تُمحى من جبين الإنسانية والتاريخ”.
وطالب بفتح ممر إنساني آمن بشكل فوري وعاجل وبدون مماطلة “لإنقاذ حياة أكثر من 2.4 مليون إنسان فلسطيني في قطاع غزة قبل فوات الأوان”.
ودعا لتشكيل لجان دولية مستقلة للتحقيق “في جريمة التجويع والقتل البطيء التي يرتكبها الاحتلال “الإسرائيلي” في قطاع غزة”