وكيل «تعليم الدقهلية»: عملي ميداني 100% وسأعمل على تحسين كفاءة المدارس
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
قال شريف محمد فتحي، وكيل وزارة التربية والتعليم الجديد بالدقهلية، إن عمله ميداني بشكل عام ولا يفضل الجلوس والبقاء على المكاتب، موضحا أن اهتماماته الأولية هي الطالب ورفع كفاءة المدارس وتطويرها في كل بقعة بمحافظة الدقهلية.
تطوير المنظومة التعليمية بالدقهليةوأشار فتحي لـ«الوطن» أنه يسعى من أجل تطوير المنظومة التعليمية في محافظة الدقهلية: «ملفات كثيرة مهمة في التعليم بمحافظة الدقهلية محتاجة العمل عليها بشكل مكثف، لأن المحافظة كبيرة وعدد إداراتها كتير وبالتالي مدارس كثيرة».
وأضاف «هيكون في زيارتين لكل الإدارات زيارة معلنة وزيارة بشكل مفاجئ، عايز اعرف كل ما يخص المدارس علشان نبدأ التطوير الفعلي ونحسن مستوى كل المدارس وكل اللي محتجاه».
وأكد «رفع الكفاءة والاهتمام بالمدارس مهم جدا وسيتم العمل عليها، وعملي من الشارع أنا مش بتاع مكاتب، وهيتم التنبيه علي مديرين الإدارات للعمل بشكل ميداني، مفيش دخول مكاتب قبل الساعة 12».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وكيل وزارة التربية والتعليم وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية محافظة الدقهلية تعليم الدقهلية حركة تنقلات
إقرأ أيضاً:
كيف يمكن للساعات الذكية تحسين التحكم في مرض السكري؟
كشفت دراسة جديدة أن تقنية الساعات الذكية القابلة للارتداء قد تساعد الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني (T2D) على الالتزام ببرامج التمارين الرياضية التي تساعدهم على إبقاء الحالة تحت السيطرة.
قام باحثون بدراسة سلوك مرضى السكري من النوع 2 الذين تم تشخيصهم مؤخرًا في كندا والمملكة المتحدة أثناء متابعتهم لبرنامج النشاط البدني في المنزل - وكان بعضهم يرتدي ساعة ذكية مقترنة بتطبيق صحي على هواتفهم الذكية.
اكتشف الباحثون أن المشاركين في دراسة MOTIVATE-T2D كانوا أكثر عرضة لبدء ممارسة التمارين الرياضية الهادفة والحفاظ عليها إذا حصلوا على دعم التكنولوجيا القابلة للارتداء - نجحت الدراسة في تجنيد 125 مشاركًا بمعدل احتفاظ 82٪ بعد 12 شهرًا.
ونشرت مجموعة دولية من الباحثين نتائج دراستهم في مجلة BMJ Open ، وكشفوا عن مجموعة من الفوائد السريرية المحتملة بين المشاركين، بما في ذلك تحسين مستويات السكر في الدم وضغط الدم الانقباضي .
ووجد الباحثون أنه بالإضافة إلى البيانات المشجعة بشأن نسبة السكر في الدم وضغط الدم الانقباضي، فإن البرنامج يمكن أن يساعد في خفض الكوليسترول وتحسين نوعية الحياة.
وشهد البرنامج قيام المشاركين بزيادة التمارين الهادفة تدريجياً بكثافة متوسطة إلى قوية - بهدف الوصول إلى هدف 150 دقيقة في الأسبوع بحلول نهاية ستة أشهر .