بريطانيا بعد الضربة الإسرائيلية لإيران: التصعيد ليس من مصلحة أحد
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
إنجلترا – أكدت الحكومة البريطانية أنها تراقب الوضع في الشرق الأوسط عن كثب على خلفية الضربة الإسرائيلية الأخيرة لإيران الليلة الماضية، مشيرة إلى أن التصعيد ليس من مصلحة أحد.
وقال متحدث باسم الحكومة صباح اليوم السبت: “إننا نراقب هذا الوضع عن كثب”، مضيفا أن الحكومة تدعم “حق إسرائيل في الدفاع عن النفس وحماية نفسها في الحدود، طالما أنها تلتزم بالقانون الإنساني الدولي”.
وتابع أن “المزيد من التصعيد ليس من مصلحة أحد”.
وفي وقت سابق من هذا اليوم أعلنت إسرائيل أنها أكملت موجة الغارات الجوية التي ذكرت أن طائراتها “ضربت منشآت عسكرية تم استخدامها لإنتاج صواريخ أطلقتها إيران على دولة إسرائيل، خلال العام الماضي.
المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يناقش مع نظيره التركي الوضع في سوريا وأهمية خفض التصعيد
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن الوزير أنتوني بلينكن بحث مع نظيره التركي هاكان فيدان الأوضاع في سوريا والحاجة إلى خفض التصعيد وحماية أرواح المدنيين والبنية الأساسية في حلب.
القاهرة - سبوتنيك، وقالت الخارجية الأمريكية في بيان لها: "تحدث وزير الخارجية أنتوني بلينكن اليوم (الأحد) مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان لمناقشة الوضع المتطور بسرعة في سوريا. وناقش الوزير بلينكن ووزير الخارجية فيدان الحاجة إلى خفض التصعيد وحماية أرواح المدنيين والبنية الأساسية في حلب وأماكن أخرى".
وزير الخارجية الإيراني: مستعدون لتقديم شتى أنواع الدعم للحكومة السورية وزير الخارجية التركي لبلينكن: لن نسمح بوقوع أعمال إرهابية تستهدف بلادنا أو المدنيين السوريينوأضاف البيان: "كما ناقشا الجهود الإنسانية الجارية في غزة والحاجة إلى إنهاء الحرب وتأمين إطلاق سراح جميع الرهائن".
وأعلنت وزارة الدفاع السورية، أول أمس الجمعة، أن قوات الجيش السوري تواصل التصدي للهجوم الكبير الذي تشنه التنظيمات الإرهابية في ريفي حلب وإدلب المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة" الإرهابية (تنظيم محظور في روسيا ودول عدة).
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء الماضي، شنّ تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي (المحظور في روسيا ودول عدة)، هجومًا عنيفًا على نقاط الجيش السوري في أرياف محافظات حلب وحماة وإدلب السورية.
وشنّ التنظيم الإرهابي قصفا صاروخيا على بلدتي نبل والزهراء وباتجاه بلدة قيتان الجبل، في ريف حلب الغربي، على التوازي مع قصف عنيف على خطوط التماس في ريفي إدلب الجنوبي، وحماة الغربي.