من مصر لمؤتمر المناخ في أذربيجان.. «علي عبده» حطم الأرقام القياسية
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المغامر المصري علي عبده، إن المرحلة الأولى من مؤتمر المناخ في أذربيجان انتهت بتحقيقي للرقم القياسي لأكبر عدد مدن زارها بدراجته الكهربائية من الإمارات العربية المتحدة إلى سلطنة عمان، مشيرًا إلى أن هناك بعض العقبات اللوجستية التي حاول حلها للوصول إلى أذربيجان ولتكملة الرحلة.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم السبت، أن رحلة هذا العام تهدف إلى زيارة 10 دول، بداية من الإمارات وعمان والسعودية وقطر والكويت والبحرين والعراق وتركيا وجورجيا ومن ثم أذربيجان.
وأشار إلى أنها الرحلة الثالثة لمؤتمر المناخ، متابعًا: «أولى الرحلات بدأت في مصر أثناء استضافة مصر لمؤتمر المناخ 27، وتم تحقيق رقمين قياسيين خلال الرحلة التي زار بها كل محافظات مصر بدراجة كهربائية».
ولفت إلى أن التخطيط للرحلة أصعب من الرحلة نفسها، كون أن التخطيط للرحلة يبدأ من نهاية الرحلة الماضية في ظل وجود مناخ مختلف ودول وطبيعة مختلفة، موضحًا أنه يحتاج إلى دراسة كل الأمور التي سيواجهها على مدار عام كامل لجمع المعلومات اللازمة التي ستساعدهم على تخطي كل دولة في المسابقة وبأرقام قياسية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المغامر علي عبده الرقم القيـاسي دراجة كهربائية
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك في اجتماعات اتفاقيات بازل وروتردام
العُمانية: شاركت سلطنة عُمان في أعمال الاجتماع السابع عشر لمؤتمر الأطراف في اتفاقية بازل، والاجتماع الثاني عشر لمؤتمر الأطراف في اتفاقية روتردام، والاجتماع الثاني عشر لمؤتمر الأطراف في اتفاقية روتردام، بشعار "اجعل غير المرئي مرئيًا لإدارة المواد الكيميائية والنفايات"، وتعقد أعمال الاجتماعات في مركز جنيف الدولي للمؤتمرات (CICG) حتى 9 مايو القادم.
وتناقش الاجتماعات عدة موضوعات تتعلّق بارتباط الاتفاقيات الثلاث مع أهداف التنمية المستدامة 2030م، وإيجاد مستقبل خالٍ من السموم بإدارة سليمة للمواد الكيميائية والنفايات.
وتطرقت الاجتماعات إلى تعزيز التنفيذ الفعّال لبنود الاتفاقيات من خلال التكامل بين مختلف الجهات والحد من النفايات والتلوّث مع تحقيق الازدهار الاقتصادي والاجتماعي مع ضرورة تفعيل دور القطاع الخاص ومشاركته في التخفيف من الآثار البيئية باتّباع الأساليب التقنية الحديثة ووفق منهج علمي في وسائل الإنتاج، في ظل التوسع في استخدام المواد الكيميائية الخطرة المصاحب لمتطلبات التنمية والصناعات المختلفة وتأثيراتها الضارة على البيئة والصحة العامة، مع تأكيد أهمية تحقيق أهداف ونتائج الاجتماعات السابقة.
وبحثت الاجتماعات المساعدة التقنية والموارد المالية، والتعاون والتنسيق الدولي، وتعزيز التعاون والتنسيق بين الاتفاقيات الثلاث، وبرامج العمل والميزانيات، إلى جانب مذكرات التفاهم بين برنامج الأمم المتحدة للبيئة ومؤتمر الأطراف ومنظمة الأغذية والزراعة.
يُذكر أنه يشارك في الاجتماعات أكثر من 190 دولة من ممثلين ومراقبين من المنظمات الحكومية الدولية والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني.