"الغرف السياحية": قرب نويبع من المطارات يجذب السياحة العالمية
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
قال الدكتور حسام هزاع، عضو اتحاد الغرف السياحية، إن مدينة نويبع بمحافظة جنوب سيناء من المدن المختلفة عن المناطق الساحلية الأخرى، كون أنها تتميز بالهدوء وتحتوي على أماكن معينة للغوص، مشيرًا إلى أن السياحة في نويبع تندرج تحت سياحة الهدوء والبعد عن ضوضاء المدينة والتكنولوجيا.
وزير السياحة يلتقي مجموعة من أعضاء جمعية مستثمري البحر الأحمر ويستمع لمطالبهم ومقترحاتهم وزير السياحة ونظيرته الإيطالية يفتتحان المدرسة الإيطالية للضيافة بالغردقة مدينة نويبعوأضاف «هزاع» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مدينة نويبع تتميز بوجود المخيمات المختلفة، لافتًا إلى أن أكثر الزائرين لنويبع في سن صغير ويترواح ما بين الـ 19 إلى 45 عام، متابعًا: «نويبع تتميز بالعديد من الأشياء التي تميزها عن المناطق السياحية الأخرى وتتمثل في ممارسة العادات وتبادل الثقافات من خلال عمل نفس الطقوس التي يقوم بها البدو في الصحراء مثل السهر في الصحراء في الإضاءة الخافتة».
ولفت إلى أن أكثر مايميز منطقة نويبع إطلالتها على البحر الأحمر والشعب المرجانية والأودية الموجودة بها، إلى جانب توافر الأماكن التي تساعد على ممارسة سياحة الغطس، كون أنها من ضمن الرياضات المفضلة لدى الأوروبيين، فضلا عن قرب نويبع من منطقة دهب ومن المطارات الموجودة حولها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السياحة التكنولوجيا بوابة الوفد الوفد نويبع
إقرأ أيضاً:
خبير أممي: اتحاد الغرف لدول مجلس التعاون هدفه دعم القطاع الخاص الخليجي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد حمزة الحسيني، الخبير الاقتصادي ومستشار الجمعية العامة للأمم المتحدة، إنه يتشرف بالتعاون والعمل مع اتحاد الغرف لدول مجلس التعاون الخليجي منذ اكثر من 4 أعوام، متابعًا: "إحنا مؤسسة تتعاون في المنصات الرقمية الخليجية بكافة القطاعات الاقتصادية التي يرعاها الاتحاد والتي تُساهم في الاقتصاد الرقمي الخليجي".
وأضاف “الحسيني”، خلال لقائه عبر قناة “النيل للأخبار”، أن اتحاد الغرف لدول مجلس التعاون الخليجي وفقا لرؤيته الجديدة متمثلة في إدارته الجديدة يعمل على قدم وثاق بتوجيهات الأمين العام للاتحاد ومتابعة أعضاء مجلس إداراته في دعم القطاع الخاص الخليجي، وشهد تطورًا اقتصاديًا وتنمية اقتصادية شاملة في مجلس التعاون الخليجي، والركيزة فيها ليست الموارد النفطية ولكن أكثر من 65% في التنمية الشاملة في الاقتصاد الخليجي يُمثلها أكثر من 117 قطاعًا اقتصاديًا، ولم يعد التركيز على التعامل مع الشركات القابضة والشركات الضخمة ولكن هناك تعاملا مع الشركات المتوسطة والصغيرة حيث تدعمها الشركات الخليجية، إضافة إلى التسهيلات في الضرائب والإقامات وكل شىء وفتح افاق متعدده للشركات الخليجية.
الفائض المالي بدول المجلس تم تحويله إلى تنوع هيكلي اقتصاديوأوضح أن الفائض المالي بدول المجلس تم تحويله إلى تنوع هيكلي اقتصادي، وكان من الممكن التعامل كأنهم دول نفطية لهم مصدر واحد للناتج القومي، ولكن في كل دورة لاجتماع أمانة مجلس التعاون الخليجي يتم التشديد على زيادة الاستثمارات والتنوع الاقتصادي غير الموارد النفطية، وهنا يأتي دور مصر، معقبًا: "أنا معاهم في دول المجلس منذ أكثر من 25 عامًا ورأيت حبهم لمصر ودعم مصر منهم في كل المراحل التي مرت بها، وأشاد بذلك الرئيس السيسي في أكثر من مناسبة بأنه لولا الأشقاء في الخليج لحدث لمصر مشاكل كثيرة جدا".