صدى البلد:
2025-11-17@14:36:29 GMT

لن تصدق.. خضار ورقي يقوي أعصابك ويحميك من مرض خطير

تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT

الكرفس غني بالألياف والعناصر الغذائية ومنخفض السعرات الحرارية، كما أنه غني بالبوتاسيوم والفيتامينات ومضادات الأكسدة، يتكون الكرفس من 95% ماء، كما إنه وجبة خفيفة رائعة إذا كنت تحاول إنقاص الوزن أو لحركة الأمعاء المنتظمة. ولكن له فوائد صحية أخرى أيضًا.

هل يوجد رابط بين الصداع النصفي وأمراض القلب والأوعية الدموية؟ احذر.

. لا يجب تناول هذه الأطعمة قبل النوم مباشرة ضعي «نصف بصلة» في غرفة نومك خلال الشتاء.. ستدهشك النتيجة الوقاية من السرطان

تشتمل مضادات الأكسدة الموجودة في الكرفس على أنواع معروفة مثل الفلافونويد وفيتامين سي، بالإضافة إلى اللونولارين والبرغابتين، تساعد هذه المواد على إلغاء المواد الكيميائية الطبيعية في الجسم والتي تسمى الجذور الحرة والتي يمكن أن تضر الخلايا وتؤدي إلى السرطان وأمراض أخرى.

إدارة ضغط الدم

الكرفس غني بمركب نباتي يسمى الفثاليد، وهو مركب كيميائي نباتي يعمل على استرخاء جدران الشرايين للمساعدة في تدفق الدم وخفض ضغط الدم. 

الوقاية من مرض الزهايمر وعلاجه

تشير الأبحاث التي أجريت على الفئران إلى أن مركبًا يسمى DL-3-n-butylphthalide مصنوعًا من بذور أزهار نبات الكرفس يحسن التعلم والتفكير والذاكرة، قد يعالج مستخلص البذور هذا مرض الزهايمر ويمنعه .

كما يحتوي الكرفس على المغنيسيوم، يساعد هذا المعدن في دعم عضلاتك وأعصابك، ويساعدك على منحك الطاقة، يمكن أن يؤدي انخفاض مستويات المغنيسيوم إلى ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ومرض السكري من النوع 2 وهشاشة العظام. 

المصدر webmd.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكرفس السرطان الوقاية من السرطان إدارة ضغط الدم أعصابك

إقرأ أيضاً:

محذرًا من اعتبارها "حلًا".. الثوابتة لـ"صفا": توفير الخيام تبسيط خطير للمشهد

غزة - خاص صفا

مع بدء انحسار المنخفض الأول الذي شهده قطاع غزة وتسبب بغرق آلاف الخيام وتضرر أصحابها، تنطلق مطالبات بتدخل جذري لحل الكارثة قبل المنخفضات القادمة، وتحذيرات من اعتبار "توفير الخيمة" حلًا لها.

وضرب منخفض جوي المنطقة يوم الجمعة وتسببت الأمطار الغزيرة بغرق عشرات الخيام في قطاع غزة، الأمر الذي فاقم معاناة النازحين أكثر، في ظل عدم وجود جهات قادرة على التعامل مع حالات الغرق.

ويبدأ المنخفض ظهر اليوم بالانحسار، حيث توقعت دائرة الأرصاد أن تهطل كميات من الأمطار لساعات النهار الأولى، على عدة مناطق منها قطاع غزة.

لا تمثل إنقاذًا

ويقول رئيس المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إسماعيل الثوابتة، إن "الخيام وحدها لا تمثل إنقاذاً للسكان مطلقاً، حتى لو توفرت كل الكمية المطلوبة، فإنها تبقى مجرد خطوة أولى في سلسلة طويلة من الاحتياجات الضرورية التي يجب توفيرها لضمان حماية المدنيين من الشتاء".

ويضيف في حديث لوكالة "صفا" يوم الأحد، أن الخيمة في حد ذاتها، لا توفر الدفء، ولا تمنع تسرب المياه، ولا تصمد أمام الرياح، ولا تحمي الأطفال أو المرضى أو كبار السن من موجات البرد. 

ويشدد "نحن نتحدث عن بيئة تهجير قاسية للغاية، لا يمكن أن يتجاوزها السكان بالخيام فقط".

ويحذر لذلك من اعتبار الخيمة "حلاً" أو "إنقاذاً"، معتبرًا أن هذا تبسيط خطير للمشهد، لا يعكس الواقع الحقيقي على الأرض.

ويشير إلى أن قطاع غزة يحتاج بشكل عاجل وفوري إلى 300,000 خيمة وبيت متنقل كحد أدنى، لاستيعاب الأعداد الهائلة من النازحين الذين حوّلهم الاحتلال إلى مشرّدين بلا مأوى. 

وبحسب الثوابتة، فإن الحديث يجري عن كارثة إنسانية غير مسبوقة يعيشها شعبنا، في ظل ظروف مأساوية تفوق قدرة البشر على الاحتمال.

ويوضح أن هذه الكارثة تأتي مع غياب شبه كامل للتدخلات الفاعلة التي كان يمكنها الحد من حجم الانهيار الإنساني القائم. 

كما يقول "لقد حذرنا منذ شهور طويلة من هذا السيناريو، لكن العالم لم يتحرك، وها نحن اليوم نواجه مأساة تتفاقم مع كل ساعة ومع كل منخفض جوي".

هشاشة الخيام ومتطلبات الإيواء

وعن غرق آلاف الخيام في المنخفض، يفيد الثوابتة بأن الخيام الموجودة حالياً، وحتى التي قد تتوفر، غير كافية مطلقاً من حيث العدد أو الجودة أو القدرة على الصمود أمام ظروف الشتاء القاسية. 

ويبين أن آلاف الخيام غرقت فعلياً مع أول منخفض جوي، لأن ما يتوفر اليوم هو خيام بدائية هشة، غير مصممة لمواجهة الأمطار أو الرياح أو البرد القارص. 

كما يحذر "نحن أمام مشهد كارثي؛ عائلات كاملة تقف داخل مخيمات طينية غارقة، بلا حماية، بلا أرضيات عازلة، وبلا دعم لوجستي يضمن الحد الأدنى من مقومات الحياة".

وينوه إلى أن ما هو موجود الآن ليس "إيواء، بل محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة في ظروف غير إنسانية".

وأمام ذلك، فإن الثوابتة يؤكد أنه إضافة إلى الخيام، هناك سلسلة كاملة من المتطلبات الإنسانية العاجلة التي يجب توفيرها فوراً، تشمل شوادر وأغطية بلاستيكية عازلة للمياه، لضمان الحد الأدنى من الحماية ضد الأمطار.

ويوضح أن المواطنين بحاجة لوسائل تدفئة آمنة، خاصة للأطفال والمرضى وكبار السن، وأرضيات خشبية أو بلاستيكية تمنع تحوّل الخيام إلى برك من الطين، وأغطية، فرشات، ومواد عزل حراري.

ويشدد على ضرورة توفير مرافق صحية متنقلة، مع خدمات مياه وصرف صحي ملائمة، ومستلزمات إنارة وطاقة بديلة، لضمان القدرة على العيش في الحد الأدنى من الظروف الإنسانية.

وحتى هذه اللحظة، يجزم الثوابتة أن الاحتلال يمنع إدخال هذه المواد كافة، في خرق خطير للبروتوكول الإنساني الذي وقع عليه، وفي انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني، ما يؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية التي يدفع ثمنها المدنيون وحدهم.

ويطالب بتوفير هذه الاحتياجات كواجب قانوني وأخلاقي وإنساني على المجتمع الدولي، وهذا الواجب لا يمكن أن يخضع للتسويف والمماطلة.

مقالات مشابهة

  • جوع وقتال وأمراض.. تحذيرات من استمرار تدهور الوضع في السودان
  • تحذير عاجل ... طقطقة الرقبة المُرضية تصيبك بمرض خطير
  • حذّر من اعتبارها "حلًا".. الثوابتة لـ"صفا": توفير الخيام تبسيط خطير للمشهد
  • محذرًا من اعتبارها "حلًا".. الثوابتة لـ"صفا": توفير الخيام تبسيط خطير للمشهد
  • أعراض وأمراض تستدعي التوقف عن شرب الشاي الأخضر فورًا
  • في الشمال.. مطلوب خطير بـقبضة الأمن
  • إحالة بائع خضار للمفتي بتهمة قتل شخص في الخانكة
  • إحالة بائع خضار للمفتي لاتهامه و4 آخرين بقتل شخص بعد استدراجه بالخانكة
  • إحالة بائع خضار بتهمة قتل شخص في الخانكة للمفتي
  • تُضعف القلب.. 9 أطعمة ممنوعة قبل النوم