رئيس النادي المصري: نسعد بدعم محافظة بورسعيد لنا كإحدى القلاع الرياضية
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد اللواء أركان حرب، محب حبشي، محافظ بورسعيد، صباح اليوم السبت، بمقر ديوان عام المحافظة اجتماعًا مع كامل أبو علي، رئيس مجلس إدارة النادي المصري، وذلك بحضور رجب عبد القادر، والحسيني أبو قمر، نائبا رئيس مجلس الإدارة المصري.
وخلال الاجتماع أكد اللواء محب حبشي، على استمرار محافظة بورسعيد في دعمها اللامحدود للنادي المصري ومجلس إدارته برئاسة كامل أبو علي، مضيفًا أن الجميع داخل بورسعيد يسعى لاستمرار حالة الاستقرار الفني والإداري التي يعيشها المصري حاليًا، مشيرًا إلى أن الفترة القادمة ستشهد اتخاذ العديد من الخطوات التنفيذية التي تهدف إلى تنمية موارد النادي الاستثمارية بالشكل الذي يضمن توفير المتطلبات المادية اللازمة لمواجهة النفقات المتزايدة للقلعة الخضراء.
من جهته أعرب كامل أبو علي عن سعادته الغامرة بنتائج هذا اللقاء مع اللواء محب حبشي، والذي جاء ليؤكد على مدى الدعم الكامل من اللواء محب حبشي للنادي المصري رمز بورسعيد الخالد، وأحد أكبر قلاع الرياضية الوطنية المصرية.
IMG_0888 IMG_0887 IMG_0886 IMG_0885المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظ بورسعيد النادي المصري محب حبشی
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن ، أن تصريحات الرئيس ترامب من الصعب تنفيذها؛ حيث إن تهجير الشعب الفلسطينى خارج أرضه، سواء إلى مصر أو الأردن، أمر مرفوض، موضحًا أنه سوف أنه سوف يأتى بنتيجة عكسية على الأوضاع فى فلسطين، حيث تزيد من حالة الاحتقان والكراهية والعداء من قبل الفلسطينيين للشعب الإسرائييلي.
وأضاف اللواء أحمد العوضي في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه منذ بداية الحرب على غزة أعلنت القيادة السياسية المصرية أن هذا الأمر خط أحمر ولا يمكن قبوله بأى وضع من الأوضاع، وهذا موقف ثابت، لأن ذلك يعنى تصفية القضية الفلسطينية. بجانب أنه يضر بالأمن القومى المصري، موضحًا ان انتقال الفلسطينيين إلى سيناء يعنى انتقال المقاومة إلى سينا، ما يترتب عليه أن مصر أصبحت طرفا فى هذا الصراع.
بالإضافة إلى أنه مخالف لكل القوانين الدولية، والاتفاقيات التى تم إبرامها مشيرًا إلى اتفاقية "أوسلو" التى وقعتها إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية برعاية أمريكية والتى قدم خلالها ياسر عرفات رئيس السلطة الفلسطينية وقتها العديد من التنازلات، ومع ذلك لم يتم تنفيذ أى شئ وأصبحت حبرا على ورق.
وأكد العوضي ، أنه لا حل لهذا الصراع إلا بحل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، عاصمتها القدس، ودولة إسرائيلية، للعيش معًا فى سلام.