تجاوزت شركة "إنفيديا NVIDIA"  شركة"آبل Appl" ، لتصبح الشركة الأكثر قيمة في العالم بعد صعود قياسي لسهمها مدعوماً بطلب كبير على رقائق الذكاء الاصطناعي الجديدة الخاصة
بالحوسبة الفائقة.

وأشارت بيانات مجموعة بورصات لندن إلى أن القيمة السوقية لإنفيديا وصلت إلى 3.53 تريليون دولار لفترة وجيزة في حين بلغت قيمة آبل 3.

52 تريليون دولار. وفقاً لرويترز.

وفي يونيو، أصبحت إنفيديا لفترة وجيزة الشركة الأكثر قيمة في العالم، قبل أن تتفوق عليها مايكروسوفت وآبل. كانت القيم السوقية لثلاثي التكنولوجيا متقاربة لعدة أشهر. بلغت القيمة السوقية لشركة مايكروسوفت 3.20 تريليون دولار.

أسهم إنفيديا

ارتفع سهم إنفيديا بنحو 18% منذ بداية أكتوبر، مدفوعاً بسلسلة من المكاسب التي جاءت بعد إعلان شركة أوبن إيه اي Open AI، المطورة لنموذج تشات جي بي تي ChatGPT، عن جولة تمويلية بقيمة 6.6 مليار دولار. توفر إنفيديا الرقائق اللازمة لتدريب النماذج الأساسية، مثل نموذج GPT-4 من أوبن إيه أي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شركة مايكروسوفت السوقية الذكاء الاصطناعي التكنولوجيا مايكروسوفت تكنولوجيا آبل لتكنولوجيا لذكاء الاصطناعي التكنولوجي رويترز

إقرأ أيضاً:

مسؤول إيراني: العقوبات تسببت بخسائر تجاوزت تريليون دولار

بغداد اليوم -  ترجمة

كشف سعيد رضا عاملي، رئيس كلية الدراسات الدولية بجامعة طهران، وعضو المجلس الأعلى للثورة الثقافية في إيران المرتبطة بمكتب المرشد علي خامنئي، اليوم الأربعاء (29 كانون الثاني 2025)، عن الخسائر المالية التي تعرضت لها إيران جراء العقوبات الغربية والأمريكية منذ عام 2012.

وقال عاملي في مقابلة تلفزيونية تابعتها "بغداد اليوم"، إن "العقوبات المفروضة على إيران منذ عام 2012 تسببت في خسائر تُقدَّر بأكثر من تريليون و200 مليار دولار".

وأضاف أن "هذه العقوبات كان لها تأثير مباشر على الاقتصاد الإيراني، حيث أدت إلى تباطؤ النمو الاقتصادي وزيادة التحديات المالية التي تواجهها البلاد"، منوهاً أن العقوبات شملت حتى الأدوية للأمراض النادرة.

وفي عام 2012، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات مشددة على إيران، استهدفت قطاعي النفط والمصارف، بهدف الضغط عليها بسبب برنامجها النووي. وكانت هذه العقوبات من بين الأشد في تاريخ إيران، وشملت "حظر استيراد النفط الإيراني في الاتحاد الأوروبي، وفرض قيود على تعامل الشركات الدولية مع قطاع النفط الإيراني، وفرض عقوبات على المؤسسات المالية التي تتعامل مع البنك المركزي الإيراني لبيع النفط".

كما شملت تلك العقوبات القضايا المالية والمصرفية، حيث تم استبعاد البنوك الإيرانية من نظام "سويفت" للتحويلات المالية الدولية، مما حد من قدرتها على إجراء المعاملات الدولية، وتجميد أصول البنك المركزي الإيراني في الخارج.

وفرض حظر على تصدير التكنولوجيا والمعدات المتعلقة بقطاعات النفط والغاز والبتروكيماويات إلى إيران، وتقييد صادرات بعض المعادن والمواد الخام التي يمكن استخدامها في البرنامج النووي الإيراني، كما تم إدراج مسؤولين إيرانيين وشركات على قوائم العقوبات، ومنعهم من السفر وتجميد أصولهم.

هذه العقوبات أدت إلى تراجع حاد في الاقتصاد الإيراني، وانخفاض قيمة العملة المحلية، وارتفاع التضخم والبطالة. وظلت العقوبات سارية حتى التوصل إلى الاتفاق النووي عام 2015 (خطة العمل الشاملة المشتركة – JCPOA)، الذي أدى إلى تخفيف بعضها قبل أن تعود العقوبات مجددًا بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق في 2018.


مقالات مشابهة

  • أوبن إيه آي تتهم شركة ديب سيك الصينية بسرقة نماذجها للذكاء الاصطناعي
  • مايكروسوفت تحقق أرباحاً وإيرادات تتجاوز التوقعات
  • بـ450 مليون دولار.. أول محطة طاقة اندماجية في العالم لتشغيل مايكروسوفت
  • مسؤول إيراني: العقوبات تسببت بخسائر تجاوزت تريليون دولار
  • المحاكم الابتدائية متأخرة عن "الاستئناف" في رقمنة ملفات القضايا
  • صادرات مصر من السلع الغذائية تتجاوز 400 مليون دولار بين ‏يناير وأكتوبر 2024‏
  • أسهم إنفيديا تتعافى من أكبر خسارة في القيمة السوقية في التاريخ
  • ترامب: مايكروسوفت تجري محادثات لشراء شركة التواصل الاجتماعي تيك توك
  • الكشف عن أغنى فنان في العالم: ثروته تتجاوز اقتصادات 19 دولة
  • أكبر هبوط بتاريخ الأسواق.. “DeepSeek” تمحو 560 مليار دولار من “إنفيديا”