«خلافات مالية مع والده».. كشف ملابسات خطف طفل في البحيرة
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية في ضبط 3 متهمين بارتكاب واقعة اختطاف طفل، بسبب خلافات مالية بين أحد المتهمين ووالد المجنى عليه بالبحيرة.
تلقى قسم شرطة غرب النوبارية بمديرية أمن البحيرة بلاغا من تاجر، مقيم بدائرة القسم، يفيد باختطاف نجله، 10 سنوات، أثناء سيره بدائرة القسم.
وبالفحص وإجراء التحريات، أسفرت جهود قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن البحيرة عن تحديد مرتكبي الواقعة، وهم تاجر، وعاملَين، وتحديد مكان احتجاز الطفل، في فيلا مستأجرة، بدائرة قسم شرطة ثان العامرية بالإسكندرية.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافهم وأمكن ضبطهم وتحرير الطفل، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكابهم الواقعة، بسبب وجود خلافات مالية بين التاجر ووالد الطفل، وفي سبيل ذلك استعان التاجر بباقي المتهمين وأعد لذلك «الفيلا المستأجرة، وسيارة ملاكي مستأجرة»، تم استخدامها في ارتكاب الواقعة وتم ضبطها.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًمن الماريجوانا لـ سب وقذف طليقته.. رحلة سعد الصغير في أروقة المحاكم
«خناقة وسط الشارع».. حبس المتهم بالشروع في قتل شاب بالعجوزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحيرة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث خطف خلافات مالية خطف طفل التحريات
إقرأ أيضاً:
خلافات داخل حزب أردوغان بسبب القادمين من صفوف المعارضة
أنقرة (زمان التركية) – تصاعدت انتقادات داخل حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا مع انضمام شخصيات قادمة من صفوف المعارضة إلى صفوف الحزب الحاكم، وتبوأت مقاعد في الإدارة المركزية، خلال مؤتمر الحزب الثامن الذي أقيم يوم الأحد الماضي، واسفر عن إعادة انتخاب رجب طيب أردوغان رئيسا للمرة التاسعة.
وكان الرئيس التركي زعيم حزب العدالة والتنمية، رجب طيب أردوغان، قد أطلق إشارة التغيير داخل صفوف الحزب الحاكم عقب الخسائر التي تعرض لها الحزب بالانتخابات البلدية لعام 2023 وتراجعه إلى المركز الثاني بعد حزب الشعب الجمهوري المعارض. وشهد المؤتمر تغييرات كبيرة بإدارة الحزب بلغت نسبتها 53 في المئة.
وكان أحد الجوانب الملفتة في قائمة التشكيل الإداري الجديد هو وجود شخصيات وافدة من الأحزاب المعارضة، حيث ضمت القائمة كل من دورسون أتاش القادم من حزب الجيد وإدريس نابي خطيب أوغلو وخروشيد زولو سيدهان إزسيز وأونال كارامان ونديم يامالي القادم من حزب المستقبل، وسرب يازيجي المنضم مؤخرا لصفوف حزب العدالة والتنمية.
وانتقد بعض أعضاء الحزب هذا الوضع واصفين التشكيل الإداري الجديد “بالتشكيل الصوري المتشكِّل بالانتقالات من المعارضة”.
واستنكر الأعضاء القدامى بصفوف الحزب مشاركة “مهيني الحزب عوضا عن المخلصين للحزب” في مجلس إدارة الحزب.
وتقول صحيفة جمهوريت إن هذه الانتقادات ستخلق جدلا جديدا، وأجواء متوترة داخل الحزب، وتحذر بعض المصادر من أن هذا الجدل قد يضعف الحزب قبيل انتخابات عام 2028، وقد يعرقل استعادة الحزب لقوته من جديد.
هذا وكان أردوغان قد أكد في تصريحات قبيل المؤتمر أن الحزب سيتخلى عمن لا يبذل جهودا، وهو ما سيجعل إدارج شخصيات لم يسبق لها العمل ضمن إدارة الحزب يخلق تأثيرا سلبيا لدى الناخبين.
Tags: حزب العدالة والتنميةرجب طيب أردوغان
خبير سياسات دولية: قبرص من أكثر دول أوروبا المساندة لمصر في مواقفها